نورة
02-17-2024, 09:13 PM
دعا مجلس النواب التونسي اليوم /الجمعة/ البرلمانات الإقليمية والدولية إلى سرعة التحرك لنصرة القضية الفلسطينية، وتكثيف المبادرات من أجل وضع حد لمعاناة الشعب الفلسطينى ووقف العدوان الإسرائيلى وإفشال مخططات الإبادة والتهجير القسرى.
وأكد مجلس النواب التونسي ـ في بيان له ـ أنه يتابع ببالغ القلق التطورات الخطيرة التي يشهدها قطاع غزة وباقي الأراضي الفلسطينية المحتلة وما يرافقها من تصعيد ممنهج في حرب الإبادة الجماعية التي يمارسها العدو الإسرائيلي في حق الشعب الفلسطيني الأعزل، والتي ازدادت ضراوة عبر توسيع العدوان والتهديد باجتياح رفح الفلسطينية، وما يمثله ذلك من كارثة محدقة بأكثر من 4ر1 مليون فلسطيني رغم التحذيرات الأممية والدولية من عواقب وخيمة على الأمن الإقليمي والدولي.
وشدد مجلس النواب التونسي على دعمه المطلق للأشقاء الفلسطينيين ولحقهم المشروع في المقاومة والدفاع عن أرضهم والرد على الجرائم البشعة التي لم يشهد التاريخ مثيلا لها في تحد صارخ لكل الأعراف والمواثيق الدولية ووسط صمت دولي مريب وبدعم غربي مفضوح ومدان.
وطالب بضرورة العمل على تسهيل عمليات الإغاثة وإيصال المساعدات الى المدنيين الفلسطينيين، داعيا إلى متابعة وتوثيق كل ما يقترفه الاحتلال الإسرائيلي من جرائم حرب مكتملة الأركان، من أجل مقاضاته أمام المحاكم الدولية.
وأكد مجلس النواب التونسي ـ في بيان له ـ أنه يتابع ببالغ القلق التطورات الخطيرة التي يشهدها قطاع غزة وباقي الأراضي الفلسطينية المحتلة وما يرافقها من تصعيد ممنهج في حرب الإبادة الجماعية التي يمارسها العدو الإسرائيلي في حق الشعب الفلسطيني الأعزل، والتي ازدادت ضراوة عبر توسيع العدوان والتهديد باجتياح رفح الفلسطينية، وما يمثله ذلك من كارثة محدقة بأكثر من 4ر1 مليون فلسطيني رغم التحذيرات الأممية والدولية من عواقب وخيمة على الأمن الإقليمي والدولي.
وشدد مجلس النواب التونسي على دعمه المطلق للأشقاء الفلسطينيين ولحقهم المشروع في المقاومة والدفاع عن أرضهم والرد على الجرائم البشعة التي لم يشهد التاريخ مثيلا لها في تحد صارخ لكل الأعراف والمواثيق الدولية ووسط صمت دولي مريب وبدعم غربي مفضوح ومدان.
وطالب بضرورة العمل على تسهيل عمليات الإغاثة وإيصال المساعدات الى المدنيين الفلسطينيين، داعيا إلى متابعة وتوثيق كل ما يقترفه الاحتلال الإسرائيلي من جرائم حرب مكتملة الأركان، من أجل مقاضاته أمام المحاكم الدولية.