مكان تشريح الجثث
لاحظت أنه يوجد في كلية الطب في القاهرة مكان لتشريح الإنسان؛
مجموعة من الأموات: رجال ونساء وأطفال في المشرحة، لتشريح وتقطيع أجزائهم؛ وذلك للعلم العملي، فهل يجوز مثل ذلك شرعاً للضرورة؟ وخصوصاً تشريح الرجل لأجزاء المرأة، والمرأة لأجزاء الرجل؟ وهل يجوز تقطيع أجزاء وأعضاء الإنسان؟ إذا كان الميت معصوماً في حياته- سواء كان مسلماً أو كافراً، وسواء كان رجلاً أو امرأة- فإنه لا يجوز تشريحه؛ لما في ذلك من الإساءة إليه، وانتهاك حرمته، وقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((كسر عظم الميت ككسره حياً)) . أما إذا كان غير معصوم؛ كالمرتد والحربي فلا أعلم حرجاً في تشريحه للمصلحة الطبية، الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله |
جزاك الله كل خير
ع الطرح القييم لاحرمك الاجر والثواب /* |
جزاك الله خير
|
|
.
. . . أَسْعَدَ اللهُ أَوََقَاتُكُمْ بِكُلُّ خَيْرٍ.. دَائِمَا تَبْهَرُونَا بَمَوٍآضيعكم الَّتِي تَفُوٍح مِنْهَا عِطْرَ الْإِبْدَاعِ وَالتَّمَيُّزِ ، لَكَم الشُّكْرُ مِنْ كُلُّ قَلْبِيٍّ . http://media.tumblr.com/tumblr_m2t0tlS78c1qbs47q.gif |
الساعة الآن 03:25 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas