كصمت المقابر
أتدرون كيف تكون حياتك عندما تنتظر الأفول! وفقط الأفول ذاته لا تعد لديك رغبة إلا في البكاء الذي يضج بالصمت كالمقابر .. وأنا الآن كذلك ... وداعاً... |
نص انيق ويليق بذوقك .
لذا شكراً بعمق الجمال , وهيبـة ذووقك سلم لنا هذا المكنون المُمّيز اسعدك الله , و لك الشكر أبدًا وَ مددًا .. كل الــود و التقدير لشخصّك |
الساعة الآن 06:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas