المنتدى: ۵ومضـــــــةٌ شــــــــاعرية ۵
04-21-2024, 08:20 PM
|
|
مشاركات: 2
المشاهدات: 13
مجرد ..ذكر !
دون سابق إنذار يمسك مقبض الباب ويدفعه حتى يكاد أن يحطمه ،و تنطلق من حنجرته قذائف نارية من السباب والشتائم ..
سارة الـ .. لماذا لم تحضري لي الماء إلى غرفتي .. أيتها الـ ...
ترمقه سارة...
|
|
المنتدى: ۵ومضـــــــةٌ شــــــــاعرية ۵
04-21-2024, 08:17 PM
|
|
مشاركات: 2
المشاهدات: 9
راحلة أنا .. ولكن!
راحلة أنا ...
ذات فجر .. ستنطفئ أخر شموع قلبي .. ويمطرني الغياب بأدمعه .. ربما ردحاً من الزمن ..!
راحلة أنا .. على أمل عودة أكثر إدراكاً ..!
فيا أيتها الأقلام التي أمطرت فوق فيافي خافقي موسماً...
|
|
المنتدى: ۵ومضـــــــةٌ شــــــــاعرية ۵
04-21-2024, 08:14 PM
|
|
مشاركات: 1
المشاهدات: 5
عودة مهاجر!
متلفع بمعطف من ريح .. من جديد يدلف بوابة الصقيع .. بيدين عاريتين إلا من ندب الزمن المرير الذي مر عليه ثقيلاً .. بطيئاً.. عاد مشتاقاً لشجرة زيتون كانت ذات ربيع .. مخضرة !
جيب معطفه الذي يضم...
|
|
المنتدى: ۵ومضـــــــةٌ شــــــــاعرية ۵
04-21-2024, 08:12 PM
|
|
مشاركات: 1
المشاهدات: 3
اخضرار..!
كتبت ذات دهشة ..اخضرار حرفك يشعرني بالإرتواء ..
ربما لأني كائن في مجمله مشاعر لا تهدئ...
اضع على حضورك امضاءتي التي ربما قد تكون فاتحة لقادم أكثر عبقاً..
دمت بود... واخضرار
فهل يتلاشى القادم قبل...
|
|
المنتدى: ۵ومضـــــــةٌ شــــــــاعرية ۵
04-21-2024, 08:10 PM
|
|
مشاركات: 1
المشاهدات: 5
قـ لـ بـ ي و عوالمه..!
لماذا هذه السـ...!
قالها غير مدرك لما تخلفه وراءها في قلبي الذي لم يعد فيه متسع للأرق..!
حاولت أن أجد لها تكمله تليق بقلبي .. بنبضي .. بكينونتي التي أعرفها منذ ميلاد جاء بي إلى هذا الكون ..!
...
|
|
المنتدى: ۵ومضـــــــةٌ شــــــــاعرية ۵
04-21-2024, 08:07 PM
|
|
مشاركات: 1
المشاهدات: 4
معــــاً .. نُقبِـــــلُها..!
عندما تغني العصافير فإنها تقول الكثير .. وعندما تصمت فإنها تقول الأكثر و الأوجع .. لذا فصمتها يأخذني إلى حدود الشمس حزناً..!
وحدها العصافير تغني شفيف بوحي عند كل فجر .. فكثير ما أجدها بانتظاري على...
|
|
المنتدى: ۵ومضـــــــةٌ شــــــــاعرية ۵
04-21-2024, 08:01 PM
|
|
مشاركات: 1
المشاهدات: 3
كصمت المقابر
أتدرون كيف تكون حياتك عندما تنتظر الأفول! وفقط الأفول ذاته لا تعد لديك رغبة إلا في البكاء الذي يضج بالصمت كالمقابر .. وأنا الآن كذلك ...
وداعاً...
|
