ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 655
عدد  مرات الظهور : 10,627,646 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 465
عدد  مرات الظهور : 10,627,642 
عدد مرات النقر : 367
عدد  مرات الظهور : 10,627,632 
عدد مرات النقر : 918
عدد  مرات الظهور : 10,615,7812

عدد مرات النقر : 110
عدد  مرات الظهور : 10,627,630 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 198
عدد  مرات الظهور : 10,625,058 
عدد مرات النقر : 103
عدد  مرات الظهور : 10,625,040 
عدد مرات النقر : 123
عدد  مرات الظهور : 10,625,038
أمـسـيـاتـ

عدد مرات النقر : 69
عدد  مرات الظهور : 3,225,6478 
عدد مرات النقر : 63
عدد  مرات الظهور : 3,225,3639

عدد مرات النقر : 77
عدد  مرات الظهور : 3,224,6780 
عدد مرات النقر : 11
عدد  مرات الظهور : 3,223,4281

عدد مرات النقر : 73
عدد  مرات الظهور : 3,221,6982 
عدد مرات النقر : 22
عدد  مرات الظهور : 3,221,2883

 
العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات من السنة النبوية
 

نفحات من السنة النبوية

قصة يوسف بن يعقوب بن إسحاق (3)

﴿ وَجَاءَ إِخْوَةُ يُوسُفَ فَدَخَلُوا عَلَيْهِ فَعَرَفَهُمْ وَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ ﴾ ، فكيف عرَفهم وهم لم يعرفوه؟ فقد فارقهم كبارًا وشبابًا وملامح الكبير تغيرها بطيء مع الحفاظ على السمة العامة،

1 معجبون
إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-16-2024, 08:19 AM
نور متواجد حالياً
Egypt     Female
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 61
 تاريخ التسجيل : Feb 2024
 فترة الأقامة : 92 يوم
 أخر زيارة : اليوم (01:33 AM)
 الإقامة : مصر
 المشاركات : 250,250 [ + ]
 التقييم : 118139
 معدل التقييم : نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

أوسـمـتـي

افتراضي قصة يوسف بن يعقوب بن إسحاق (3)






﴿ وَجَاءَ إِخْوَةُ يُوسُفَ فَدَخَلُوا عَلَيْهِ فَعَرَفَهُمْ وَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ ﴾ [يوسف: 58]، فكيف عرَفهم وهم لم يعرفوه؟ فقد فارقهم كبارًا وشبابًا وملامح الكبير تغيرها بطيء مع الحفاظ على السمة العامة، أما الصغير فإن ملامحه سريعة التغير وتختلف عما كانت عليه في صباه.



وربما هم عرَّفوا عن أنفسهم لما سجلوا أسماءهم لكي يعطوا من الغلال، فلم يكن الأمر فوضى في إعطاء الميرة، بل كانت وفق سجلات مضبوطة بمكيال محدد؛ كيلا تستنزف كمية المخزون سريعًا، فلا تكفيهم عندئذ لمؤونة السنوات السبع العجاف.



﴿ وَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ ﴾ [يوسف: 59]؛ أي: قضى حاجتهم وأعطاهم من القمح ما يستحقون من غير أن يشعروا بأنه يوسف، ولم يخطر حتى ببالهم أن يكون يوسف قد وصل إلى هذه المرتبة، وفي ظنهم أنه إن نجا من الموت في البئر فلا يتعدى حاله أن يعيش رقيقًا في أحد البيوت.



وفي أثناء تزويدهم بالميرة، سألهم: من يكونون؟ إمعانًا منه في تضليلهم عن حقيقته، وإبعادهم حتى عن التفكير في أمره، فقالوا: نحن قوم من أهل الشام، قد أصابنا الجدب، فجئنا نمتار.



فقال: لعلكم جئتم عيونًا - جواسيس - تنظرون عورة بلادي؟

قالوا: معاذ الله، نحن إخوة بنو أب واحد، وأبونا شيخ صدِّيق نبي اسمه يعقوب.

فقال يوسف: كم أنتم؟



قالوا: أحد عشر، وكنا اثني عشر، فذهب أخ لنا إلى البرية فهلك، وكان أحبنا إلى أبينا، وقد سكن بعده إلى أخ له أصغر منه، هو باقٍ عنده يتسلى به.



فقال يوسف: من يشهد أن الذي تقولون حق؟

قالوا: إننا ببلاد لا يعرفنا بها أحد فيشهد لنا، ولما عرف هذه الأخبار، ﴿ قَالَ ائْتُونِي بِأَخٍ لَكُمْ مِنْ أَبِيكُمْ أَلَا تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِي الْكَيْلَ وَأَنَا خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ ﴾ [يوسف: 59]؛ أي: في المرة القادمة إن أردتم أن تأتوا لتمتاروا من بلادنا فلا تأتوا إلا ومعكم أخوكم من أبيكم؛ لأعلم صدقكم، ﴿ فَإِنْ لَمْ تَأْتُونِي بِهِ فَلَا كَيْلَ لَكُمْ عِنْدِي وَلَا تَقْرَبُونِ ﴾ [يوسف: 60]؛ فلا تحاولوا القدوم إلينا ثانية؛ لأنكم لن تناولوا ما نلتموه مني الآن، لذلك إن لم يكن معكم فابقوا في بلادكم ولا تأتوا إلينا.



﴿ قَالُوا سَنُرَاوِدُ عَنْهُ أَبَاهُ وَإِنَّا لَفَاعِلُونَ ﴾ [يوسف: 61]، سنحاول بذل الجهد في إقناع والده لكي يرسله معنا، وقالوا هذا، ولم يقولوا سنأتي به معنا؛ لأنهم يعلمون أنه لا يمكن أن يرسله معهم؛ لِما فعلوه بيوسف من قبل، فهو منذ ذلك الحين يقف منهم موقف الشك تجاه ائتمانهم على أخيهم من أبيهم، ولو كان يأتمنهم عليه لأرسله معهم ابتداء، لقد فهم يوسف من قولهم: ﴿ سَنُرَاوِدُ عَنْهُ أَبَاهُ ﴾ [يوسف: 61] أنهم سيحاولون وقد يخفقون؛ لأن أباهم لن يرسله معهم.



﴿ وَقَالَ لِفِتْيَانِهِ اجْعَلُوا بِضَاعَتَهُمْ فِي رِحَالِهِمْ لَعَلَّهُمْ يَعْرِفُونَهَا إِذَا انْقَلَبُوا إِلَى أَهْلِهِمْ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُون ﴾ [يوسف: 62]، فوجد أن يلجأ إلى هذا التصرف ليضمن عودتهم؛ فإنهم لا يقبلون الصدقة، ومعنى رد بضاعتهم مع إعطائهم الطعام يعني أنه تصدق عليهم، وربما ظنوا أنه نسي أن يأخذ ثمن طعامه، فعادت بضاعتهم معهم، والأمناء لا يجيزون هذا، فعليهم رد الثمن مهما بلغت بهم المشقة، وعليه فقد كان لزامًا على إخوة يوسف - في الحالين - العودة في العام القادم ليسددوا ثمن الطعام الذي أخذوه.



﴿ فَلَمَّا رَجَعُوا إِلَى أَبِيهِمْ ﴾ [يوسف: 63] وقد عاد الركب إلى الشام، وقصوا على أبيهم خبرهم مع العزيز في مصر وإنزالهم المنزلة الحسنة، خصوصًا لما علِم أنهم من بيت النبوة، وقالوا: لقد طلب منا في المرة القادمة أن نحضر معنا أخًا من أبينا، ولما سمع يعقوب بهذا الطلب الغريب، ظن أنها خدعة جديدة من أبنائه للإيقاع بأخيهم "بنيامين" كما أوقعوا بيوسف من قبل، فلم يعرهم اهتمامًا لهذا الأمر، فأردفوا متابعين القول، ﴿ قَالُوا يَاأَبَانَا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ فَأَرْسِلْ مَعَنَا أَخَانَا نَكْتَلْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾ [يوسف: 63]، إن لم ترسله معنا فقد أنذرنا العزيز بأنه لن يبيعنا الطعام، فقد أنذرنا بمنع الكيل لنا، وما ندري ما حجته بعد إكرامنا غاية الإكرام؟!



﴿ قَالَ هَلْ آمَنُكُمْ عَلَيْهِ إِلَّا كَمَا أَمِنْتُكُمْ عَلَى أَخِيهِ مِنْ قَبْلُ فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾ [يوسف: 64]، تجرِبتي معكم مريرة، ومواثيقكم خادعة، أتذكرون ماذا قلتم يوم أمنتكم على يوسف؟ وماذا كانت النتيجة؟ لكن الله معي، وهو الحافظ سبحانه، وإرادته فوق كل إرادة، ولا راد لقضائه إن أراد شيئًا، فالتوكل عليه هو الذي ينفعني، وهو أرحم الراحمين بعباده.



وبعد هذه الموافقة المبدئية حدث ما قوى موقفهم، ﴿ وَلَمَّا فَتَحُوا مَتَاعَهُمْ وَجَدُوا بِضَاعَتَهُمْ رُدَّتْ إِلَيْهِمْ قَالُوا يَاأَبَانَا مَا نَبْغِي هَذِهِ بِضَاعَتُنَا رُدَّتْ إِلَيْنَا ﴾ [يوسف: 65]؛ أي شيء نبغي من هذا الملك وقد صنع معنا كل معروف؟ فانظر هذه بضاعتنا قد ردها، فهل نستطيع بعد هذا التخلف وعدم العودة أن نأكل الطعام ولم ندفع الثمن؟ لا بد من العودة لدفع الثمن والوفاء بما وعدناه، وإلا منعنا الكيل، وهذه السَّنَة - كما يبدو - قحط، قد استشرت فيها المجاعة، وقلة الأرزاق، فإن عدنا إلى مصر أعدنا بضاعتنا.



فكيف رد إليهم بضاعتهم دون أن يعلموا بها إلا بعد أن وصلوا وفتحوا متاعهم؟ أكانت بضاعتهم دقيقة الحجم لا يشعرون بها إن أعيدت لهم خفية؟ وقد علمنا من المفسرين أنها كانت جلودًا، فهناك أحد احتمالين؛ إما أنها كانت قطعًا ذهبية أو فضية فإذا أعيدت ووضعت ضمن أكياس القمح ففي هذه الحالة لا يشعرون بها إذا دسها عليهم، وإذا كانت جلودًا - كما ذكر المفسرون - فمعنى هذا أن مع إخوة يوسف عبيدًا أو حمالين يقودون الإبل، وإخوة يوسف راكبون على حيوانات أخرى كالخيل أو البغال، وفي هذه الحالة يمكن أن تدس البضاعة في رحالهم دون أن يعلموا بها.



﴿ وَنَمِيرُ أَهْلَنَا وَنَحْفَظُ أَخَانَا وَنَزْدَادُ كَيْلَ بَعِيرٍ ﴾ [يوسف: 65]، فإن أخانا في عهدنا وذمتنا، وبذهابه معنا سنزيد حمولة بعير؛ لأن عزيز مصر يعطي لكل فرد حمولة بعير، فقال يعقوب: وما قيمة حمل البعير أمام المخاطرة بإرسال بنيامين معكم؟ ﴿ ذَلِكَ كَيْلٌ يَسِيرٌ ﴾ [يوسف: 65] أنا في غنى عنه، وفي راحة بال ما دام ولدي مقيمًا معي، ثم فكر يعقوب في الأمر ووجد نفسه أمام خيار صعب، فالمجاعة قد تهلك الجميع، ولا تموين إلا من مصر، فشرط على أبنائه شرطًا فيه راحة لنفسه، وإن كان يعلم أن المقادير تجري بأمر الله وقضائه، ولكي يأمن في هذا الشرط عدم غدرهم بأخيهم أو خيانته، ﴿ قَالَ لَنْ أُرْسِلَهُ مَعَكُمْ حَتَّى تُؤْتُونِ مَوْثِقًا مِنَ اللَّهِ لَتَأْتُنَّنِي بِهِ إِلَّا أَنْ يُحَاطَ بِكُمْ ﴾ [يوسف: 66]، والموثق: هو العهد والأيمان المغلظة بأن يحلفوا بالله، ويشهده على ما يقولون، وجعل لهم استثناء؛ لعلمه بضعف الإنسان أمام الظروف القاهرة وما لا حيلة لهم بدفعه، ﴿ إِلَّا أَنْ يُحَاطَ بِكُمْ ﴾ [يوسف: 66] أن تُغلَبوا بما لا تطيقون دفعه، ﴿ فَلَمَّا آتَوْهُ مَوْثِقَهُمْ ﴾ [يوسف: 66] بأن حلفوا له واحدًا واحدًا، وأشهد الله عليهم، ﴿ قَالَ اللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ ﴾ [يوسف: 66].



ثم لزيادة الحرص على سلامتهم وكيلا ترمقهم عين حاسد، فهم عصبة، أحد عشر رجلًا لأب واحد، وهذا نادر أن يكون في ذلك الزمان، زِدْ على ذلك طلعتهم وكأنهم أقمار وسط الدجى، لا يكاد الرائي يراهم فيحسر عنهم بصره، ﴿ وَقَالَ يَابَنِيَّ لَا تَدْخُلُوا مِنْ بَابٍ وَاحِدٍ وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوَابٍ مُتَفَرِّقَةٍ ﴾ [يوسف: 67]؛ أي: حين وصولهم أرض مصر، وكان لمصر أربعة أبواب وفق الجهات، فتفرقوا ودخلوا من تلكم الأبواب؛ طاعة لأبيهم وأخذًا بالأسباب، ألم يعوذ نبينا محمد صلى الله عليه وسلم الحسن والحسين: ((أعيذكما بكلمات الله التامة، من كل عين لامة، ومن كل شيطان وهامة)).



وأردف يعقوب ليفهمهم الأخذ بالأسباب، وعدم تعلقه بالسبب؛ لأن إرادة الله تعالى هي النافذة، ﴿ وَمَا أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَعَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ ﴾ [يوسف: 67]، أنا أرشدكم إلى العمل مع التوكل على الله، والنتائج بيد الله، وهذا ما يطلب من المؤمن عمل وتوكل وترك النتيجة لله، فإن وافقت ما أراده العبد حمِد الله على هذا التوفيق، وإن كانت الأخرى صبر وهو واثق بحكمة الله وعدله، مؤمن بقضاء الله وقدره.


الموضوع الأصلي: قصة يوسف بن يعقوب بن إسحاق (3) || الكاتب: نور || المصدر: منتدى امسيات










عدد مرات النقر : 35
عدد  مرات الظهور : 4,495,3943

رد مع اقتباس
قديم 05-16-2024, 02:46 PM   #2


نـوره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : يوم أمس (03:35 PM)
 المشاركات : 353,078 [ + ]
 التقييم :  217170
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Goldenrod

أوسـمـتـي

افتراضي



كل الشكر لك على الموضوع الجميل

نقل مميز

ودائما مواضيعك شيقة

ننتظر جديدك بشوق

نورة



.
.

.
.


 

رد مع اقتباس
قديم 05-17-2024, 01:03 PM   #3


ولكل ذكرى حنين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : 05-30-2024 (11:37 AM)
 المشاركات : 5,128 [ + ]
 التقييم :  2620
 الدولهـ
Libya
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Darkgreen

أوسـمـتـي

افتراضي



بارك الله فيك
وجعله في ميزان حسناتك
وكتب لك الاجر والثواب


 

رد مع اقتباس
قديم 05-17-2024, 03:04 PM   #4


قمر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 305
 تاريخ التسجيل :  May 2024
 أخر زيارة : 05-29-2024 (08:05 PM)
 المشاركات : 12,914 [ + ]
 التقييم :  10610
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : White

أوسـمـتـي

افتراضي



جزاك الله كل خير وجعله فى ميزان
حسناتك يوم القيمه تسلم
الايادى وبارك الله فيك
دمت بحفظ الرحمن .


 

رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديدإضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
يعقوب, يوسف, إسحاق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يوسف بن يعقوب بن إسحاق (2) نور نفحات من السنة النبوية 6 05-21-2024 11:44 PM
يعقوب بوشهري يتحدث عن معاناة الكويتيات برسالة مؤثرة لوالدته قَـلـبْღ عـآلم الفن والتمثيل 6 05-18-2024 08:51 AM
قصة يوسف بن يعقوب بن إسحاق (1) نور نفحات من السنة النبوية 4 05-17-2024 02:52 PM
نبذة عن إسحاق نيوتن جلال الدين المعلومات العامه والثقافيه.التراث و الحضارات 5 04-20-2024 03:25 PM
نفحات من كتاب صيد الخاطر مع الشيخ أبو إسحاق الحويني نور نفحات إسلاميه مرئية و صوتيه 3 04-11-2024 05:57 AM

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 01:41 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
اختصار الروابط