ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 647
عدد  مرات الظهور : 9,137,693 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 424
عدد  مرات الظهور : 9,137,689 
عدد مرات النقر : 352
عدد  مرات الظهور : 9,137,679 
عدد مرات النقر : 899
عدد  مرات الظهور : 9,125,8282

عدد مرات النقر : 106
عدد  مرات الظهور : 9,137,677 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 198
عدد  مرات الظهور : 9,135,105 
عدد مرات النقر : 101
عدد  مرات الظهور : 9,135,087 
عدد مرات النقر : 116
عدد  مرات الظهور : 9,135,085
أمـسـيـاتـ

عدد مرات النقر : 64
عدد  مرات الظهور : 1,735,6948 
عدد مرات النقر : 59
عدد  مرات الظهور : 1,735,4109

عدد مرات النقر : 72
عدد  مرات الظهور : 1,734,7250 
عدد مرات النقر : 5
عدد  مرات الظهور : 1,733,4751

عدد مرات النقر : 69
عدد  مرات الظهور : 1,731,7452 
عدد مرات النقر : 16
عدد  مرات الظهور : 1,731,3353

 
العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات من السنة النبوية > القصص الإسلاميه
 

القصص الإسلاميه يختص بقصص الأنبياء عليهم أفضل الصلاه وآتم التسليم والعبرات والعظات

مؤمن ال فرعون. { من قصص القران}

من القصص البليغ الذي ذكره الله تعالى في القرآن الكريم قصة مؤمن آل فرعون، وهو شخص آمَنَ بدعوة سيدنا موسى عليه السلام، ولكنَّه كتمَ إيمانَه ولم يُظهرْه للناس، وقد كان

1 معجبون
إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-15-2024, 04:16 PM
امير الزهور غير متواجد حالياً
Iraq     Male
SMS ~
أوسـمـتـي
لوني المفضل Crimson
 رقم العضوية : 62
 تاريخ التسجيل : Mar 2024
 فترة الأقامة : 83 يوم
 أخر زيارة : 05-07-2024 (02:44 PM)
 المشاركات : 184,638 [ + ]
 التقييم : 176069
 معدل التقييم : امير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

أوسـمـتـي

افتراضي مؤمن ال فرعون. { من قصص القران}





من القصص البليغ الذي ذكره الله تعالى في القرآن الكريم قصة مؤمن آل فرعون، وهو شخص آمَنَ بدعوة سيدنا موسى عليه السلام، ولكنَّه كتمَ إيمانَه ولم يُظهرْه للناس، وقد كان فرعون جبارًا طاغيًا، فلم يكن لجهره بإيمانه كبير فائدة في ظل هذه الظروف، وقد هداه الله لاختزان الجهر بإيمانه للحظة المناسبة، التي يكون فيها لهذا الجهر فائدة.

وقد شاءت إرادة الله تعالى أنه لم يذكر اسم هذا الرجل في كتابه العزيز، والذي اختلف المفسرون في معرفته، حيث ذكروا أن اسمه حزقيل أو شمعان أو حبيب وغير ذلك، كما لم يذكر صفته في المجتمع ومنزلته في قوم فرعون، التي اجتهد العلماء في تحديدها فقال بعضهم: إنه كان ابن عم فرعون، وقال آخرون: إنه كان وليَّ عهدِه، وذهب البعض إلى أنه كان قبطيًّا أو مصريًّا، في حين ذهب آخرون إلى أنه كان من بني إسرائيل، لكن هذه المعلومات لا تفيد تقريبًا في دلالة هذه القصة التي أراد الله بيانها، إذ المفيد فيها ذِكرُ اعتقاده ودوره.

فلقد كان هذا الرجل مؤمنًا بدعوة سيدنا موسى ويكتم هذا الإيمان، إلى أن جاءت لحظة مناسبة قام فيها بدور إيجابي في سبيل خدمة هذه الدعوة.

قال تعالى: ﴿وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ وَإِنْ يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِنْ يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ﴾ [غافر: 28].

وذلك بعد أن عزم فرعون على قتل سيدنا موسى ﴿وَقَالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسَى وَلْيَدْعُ رَبَّهُ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَنْ يُظْهِرَ فِي الْأَرْضِ الْفَسَادَ﴾ [غافر: 26]، فكانت هذه هي اللحظة التي حاول فيها هذا الرجل المؤمن الاستفادة من كتمانه لإيمانه -وقد ظن الناس به أنه لم يؤمن بدعوة سيدنا موسى- في أن يدفع الأذى عن سيدنا موسى أو على الأقل أن يقوم بتعطيلهم وتأجيل اتخاذهم قرارًا بقتله لحين توفير مخرج من هذا الخطر المحدق، فحاول أن يقنعهم بأنه لا فائدة من هذا الفعل؛ لأنه لن يمكن إقناعُ العامَّةِ بأنه قُتِلَ لأنه مؤمن بإله، خاصة أن موسى جاء بدلائل وبينات، فضلًا عن أنه لا يبدو أنه يطمع في سلطان أو جاه أو مال، فإذا انتقموا منه ستكون الرسالة التي وصلت إليهم أنه قُتِلَ من أجل إيمانه، ثم قال لهم إن كان موسى كاذبًا فإن كذبه هذا سيرتد عليه فلا تحتاجون لقتله، وإن كان صادقًا فستصيبكم عاقبة قتلكم إياه من بعض ما أنذركم به، وفي هذه الصياغة دليل ساطع على ذكاء هذا الرجل وحصافته، فقد قدم افتراض كذب سيدنا موسى، حتى يظنوا أنه في صفهم ويوهمهم أن هذا الموقف هو الأرجح، ثم ذكر احتمال أن يكون صادقًا فيصيبهم حينئذ أذى بقتلهم إياه، وعبر بقوله: ﴿يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ﴾ تلطفًا منه في الحديث حتى لا يستثيرهم بظاهر كلامه، ولكنهم عند التفكر في هذا التهديد المُبَطَّنِ، سيتملكهم خوف من ارتكاب هذه الجريمة؛ لأنه سيصيبهم بعضُ ما أنذرهم به سيدنا موسى، فإذا كان هذا للوهلة الأولى قد يعبر عن تخفيف مما أنذروا به، لكنه على الحقيقة قد يؤدي عند إعادة التفكر فيه إلى إدراك أنهم لا يعرفون مقدار هذا البعض الذي سيصيبهم، ولعل هذا البعض كافيًا لتدميرهم، أو أن هذا البعض في الدنيا والباقي في الآخرة، وهنا يظل هذا المؤمن محافظًا على صدقه في الحديث برغم خطورة الموقف، ولكن بأسلوب قد يُفهم منه أقل من ظاهره، ولكنه كاف في التحذير والتخويف وتعطيل القوم عن جريمتهم النكراء.

ثم قال لهم كلامًا موهمًا أيضًا لا يُمكنهم رفضه ولا يدُلُّ على حقيقة موقفه؛ فقال: ﴿إِنَّ اللهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ﴾، وهذا القول قد يُفهم أنه يقصد به تطمينهم إلى أن موسى لن يُفلح في دعوته إن كان كاذبًا؛ لأن الله لا يهدي من هو مسرف كذاب، وفي ذات الوقت حين يتدبَّرون فيه سيجدون هذا الكلام منطبقًا عليهم، فالله لن يهديهم لما يريدون؛ لأنهم مسرفون في الظلم والجور، ويكذبون في ادعائهم بأنهم على الحق والصواب، واتهامهم لسيدنا موسى بتبديل دينهم والسعي إلى إظهار الفساد في الأرض، وواصل تحذيره لهم قائلًا: ﴿يَا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظَاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ فَمَنْ يَنْصُرُنَا مِنْ بَأْسِ اللهِ إِنْ جَاءَنَا﴾ [غافر: 29]، أي لكم الآن السلطة والقوة، فما الذي يدفعكم إلى هذه المغامرة التي يمكن أن تجلب سخط الله وعذابه إن أصابنا فيزول هذا الملك وهذه الهيمنة.

وبعد هذا التدرج في تخذيل قوم فرعون عن القيام بهذه الجريمة؛ لا يجد فرعون من وسيلة لإقناع القوم بارتكابها إلا عبر سلطته وقوته، وأنه في هذا يستند إلى رأيه الذي يجب أن يثقوا فيه لأن رأيه هذا لا يهديهم إلا إلى سبيل الرشاد: ﴿قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ﴾ [غافر: 29]، وهذا تهافت وضعف شديد في الإقناع، وبهذا يكون هذا الرجل المؤمن قد نجح بشكل كبير في مهمته التي قام بها مع ملأِ فرعون من إثبات أن الإقدام على ارتكاب هذه الجريمة أمر غير مجدٍ ولا مبرِّرَ له، بل إنه محفوف بالمخاطر التي تهدِّدُ مُلْكَهُمْ ومكانتَهم السياسية والاجتماعية والمالية.

يأخذ الأمر بعد ذلك منحًى جديدًا يكون فيه هذا الرجل المؤمن أكثر وضوحًا وقوة وإظهارًا لما يميل إليه من اعتقاد؛ فقال لهم كما يحكي القرآن عنه: ﴿وَقَالَ الَّذِي آمَنَ يَا قَوْمِ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ مِثْلَ يَوْمِ الْأَحْزَابِ ۞ مِثْلَ دَأْبِ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ وَمَا اللهُ يُرِيدُ ظُلْمًا لِلْعِبَادِ ۞ وَيَا قَوْمِ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ يَوْمَ التَّنَادِ ۞ يَوْمَ تُوَلُّونَ مُدْبِرِينَ مَا لَكُمْ مِنَ اللهِ مِنْ عَاصِمٍ وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ۞ وَلَقَدْ جَاءَكُمْ يُوسُفُ مِنْ قَبْلُ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِمَّا جَاءَكُمْ بِهِ حَتَّى إِذَا هَلَكَ قُلْتُمْ لَنْ يَبْعَثَ اللهُ مِنْ بَعْدِهِ رَسُولًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُرْتَابٌ﴾ [غافر: 30-34]، فحذرهم من مصير الأمم السابقة، ثم ذكرهم بيوم القيامة، حيث لا مفرَّ لهم حينئذ من عقاب الله، ونبههم أنهم اعتقدوا أن الله لن يبعث رسولًا بعد سيدنا يوسف، ولكن الله بعث لهم موسى لهدايتهم فلا ينبغي لهم أن يعرضوا عن دعوته مرة أخرى.

انتقل بعد ذلك هذا المؤمن إلى دعوتهم مباشرة إلى الإيمان بعد أن مهَّدَ لهم بالتشكيك ثم بالتحذير؛ قال الله تعالى: ﴿وَقَالَ الَّذِي آمَنَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُونِ أَهْدِكُمْ سَبِيلَ الرَّشَادِ ۞ يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ ۞ مَنْ عَمِلَ سَيِّئَةً فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ يُرْزَقُونَ فِيهَا بِغَيْرِ حِسَابٍ﴾ [غافر: 38-40]، فطلب منهم اتباعه في إيمانه بدعوة سيدنا موسى؛ لأنها هي سبيل الرشاد، وليس ما يهديهم إليه فرعون، وأن هذا الْمُلْك الذي بين أيديهم إنما هو من المتع الزائلة، أما الإيمان بالله فهو الذي سيوصلهم إلى المتع الدائمة في جنات رب العالمين، الذي يُضاعف أعمال الصالحين ويرزقهم بغير حساب.

وواصل بعد ذلك مواجهة فرعون وقومه بالحقائق الواضحة، ثم فوَّضَ أمره إلى الله، وذلك في المرافعة التي ألقاها هذا الرجل المؤمن على قوم فرعون: ﴿وَيَا قَوْمِ مَا لِي أَدْعُوكُمْ إِلَى النَّجَاةِ وَتَدْعُونَنِي إِلَى النَّارِ ۞ تَدْعُونَنِي لِأَكْفُرَ بِاللهِ وَأُشْرِكَ بِهِ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَأَنَا أَدْعُوكُمْ إِلَى الْعَزِيزِ الْغَفَّارِ ۞ لَا جَرَمَ أَنَّمَا تَدْعُونَنِي إِلَيْهِ لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ فِي الدُّنْيَا وَلَا فِي الْآخِرَةِ وَأَنَّ مَرَدَّنَا إِلَى اللهِ وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحَابُ النَّارِ ۞ فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللهِ إِنَّ اللهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ ۞ فَوَقَاهُ اللهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ﴾ [غافر: 41-45].

لقد كانت هذه المبارزة الدعوية الفكرية التي قام بها هذا الرجل المؤمن، دليلًا على أهمية قيام أصحاب الدعوة الصادقة بخدمة دعوتهم بجدٍّ واجتهاد، وحصافة وإخلاص، وإدراك للواقع، ومعرفة لمنْ يخاطبونهم وكيف يخاطبونهم، حتى يتسنَّى لهم الوصول إلى مبتغاهم في هداية الناس وسلوك الطريق المستقيم على هدي من الله سبحانه وتعالى وبصيرة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الموضوع الأصلي: مؤمن ال فرعون. { من قصص القران} || الكاتب: امير الزهور || المصدر: منتدى امسيات










رد مع اقتباس
قديم 04-16-2024, 04:15 AM   #2


نور غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 61
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : اليوم (04:46 AM)
 المشاركات : 170,921 [ + ]
 التقييم :  118139
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Black

أوسـمـتـي

افتراضي



سلمت يداك على الطرح الطيب
يعطيك ربي العآفيه
لك خالص احترامي


 

رد مع اقتباس
قديم 04-16-2024, 06:57 AM   #3


نورة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : اليوم (10:48 PM)
 المشاركات : 353,075 [ + ]
 التقييم :  217170
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Goldenrod

أوسـمـتـي

افتراضي





















انجاز رائع

وموضوع مميز

وابداع راقي

سلمت وسلمت الايادي

التي شاركت وساهمت

في هذا الطرح الجميل

بارك الله فيك

لا تحرمنا من ابداعاتك

وتميزك المتواصل

واصل في كل ما هو جديد

ومفيد لديــــــــــــــك

فنحن بانتظار جديدك الرائع والجميــــــل

كوجودك المتواصل والجميل معنا


















 

رد مع اقتباس
قديم 04-16-2024, 11:03 AM   #4


همسة متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 21
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : اليوم (11:41 PM)
 المشاركات : 191,486 [ + ]
 التقييم :  172488
لوني المفضل : Cadetblue

أوسـمـتـي

افتراضي



جزاك الله خير


 

رد مع اقتباس
قديم 04-17-2024, 08:25 AM   #5


الأمير غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 63
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : 05-19-2024 (04:53 PM)
 المشاركات : 98,568 [ + ]
 التقييم :  81802
لوني المفضل : Whitesmoke

أوسـمـتـي

افتراضي



يُعْطِيكَم الْعَافِيَةُ
دُمْتُم بِهَذَا الْعَطَاءِ الْمُسْتَمِرِّ
أسْعدنَى الرَّدَّ عَلَى مَوَاضِيعِكُمْ
وَالتَّلَذُّذَ بِمَا قَرَأَتْ وَشَاهَدَتْ
تَقْبَلُوا خَالِصَ اِحْتِرَامِي
لِأَرْوَاحَكُمِ الجميله
وَدُمْتُم بِسَعَادَةِ دَائِمَةِ


 

رد مع اقتباس
قديم 04-20-2024, 03:30 PM   #6


امير الزهور غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 62
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : 05-07-2024 (02:44 PM)
 المشاركات : 184,638 [ + ]
 التقييم :  176069
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Male
 SMS ~
لوني المفضل : Crimson

أوسـمـتـي

افتراضي



كل الشكر لك على تواجدك الجميل وردك الرائع
اسعدني جدا مرورك .. ربي يعافيك ويسعدك
دمت بالف خير


 

رد مع اقتباس
قديم 04-28-2024, 07:04 PM   #7


نور القلب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 73
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : 05-21-2024 (11:49 PM)
 المشاركات : 10,608 [ + ]
 التقييم :  8985
لوني المفضل : Cadetblue

أوسـمـتـي

افتراضي



جزاكم ربي خير الجزاء
ونفع الله بكم وسدد خطاكم

وجعلكم من أهل جنات النعيم



 

رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديدإضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لنمو, القران}, فرعون.


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة ماشطة بنت فرعون نور القصص الإسلاميه 6 05-11-2024 09:54 PM
شرح حديث: «من نفس عن مؤمن كربة» نزف القلم الحديث و علومه 4 04-07-2024 08:08 AM
تفسير قوله تعالى: {وإذ نجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب امير الزهور نفحات قرآنية 6 04-03-2024 01:43 AM
عصير الرمّان الأفضل لنمو دماغ الجنين امير الزهور صحتكـِ وَ رشاقتك 6 04-01-2024 05:01 PM
ترجمان القران الجوري تراجم الصحابه والتابعين 7 03-23-2024 12:06 AM

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 11:49 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
اختصار الروابط