ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 677
عدد  مرات الظهور : 16,945,933 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 567
عدد  مرات الظهور : 16,945,929 
عدد مرات النقر : 429
عدد  مرات الظهور : 16,945,919 
عدد مرات النقر : 961
عدد  مرات الظهور : 16,934,0682

عدد مرات النقر : 124
عدد  مرات الظهور : 16,945,917 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 198
عدد  مرات الظهور : 16,943,345 
عدد مرات النقر : 114
عدد  مرات الظهور : 16,943,327 
عدد مرات النقر : 137
عدد  مرات الظهور : 16,943,325
أمـسـيـاتـ

عدد مرات النقر : 89
عدد  مرات الظهور : 9,543,9348 
عدد مرات النقر : 87
عدد  مرات الظهور : 9,543,6509

عدد مرات النقر : 98
عدد  مرات الظهور : 9,542,9650 
عدد مرات النقر : 35
عدد  مرات الظهور : 9,541,7151

عدد مرات النقر : 89
عدد  مرات الظهور : 9,539,9852 
عدد مرات النقر : 46
عدد  مرات الظهور : 9,539,5753

العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات من السنة النبوية

نفحات من السنة النبوية

سنة النبي صلى الله عليه وسلم في قيام الليل كما وكيفا وزمنا

"بسم الله وحده، الحمد لله حق حمده، والصلاة والسلام على رسول الله وعبده، وعلى آله وصحبه، ومن سار على نهجه، أما بعد: فتأسيًا بسنة المصطفى محمد - عليه

1 معجبون
إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-27-2024, 06:51 AM
نور غير متواجد حالياً
Egypt     Female
أوسـمـتـي
 
 عضويتي » 61
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (08:42 AM)
آبدآعاتي » 500,071
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
 آوسِمتي » مديرة شؤون المنتديات  


/ نقاط: 0

المديرة التنفيذية للموقع  


/ نقاط: 0

وسام التكريم الإداري  


/ نقاط: 0

الادارة الملكية  


/ نقاط: 0
 
افتراضي سنة النبي صلى الله عليه وسلم في قيام الليل كما وكيفا وزمنا

Facebook Twitter





"بسم الله وحده، الحمد لله حق حمده، والصلاة والسلام على رسول الله وعبده، وعلى آله وصحبه، ومن سار على نهجه، أما بعد:

فتأسيًا بسنة المصطفى محمد - عليه أفضل الصلوات وأتم التسليم - يتحرى المسلمون في رمضان صلاة التراويح، وبخاصة من ناحية الكم - أي عدد الركعات - ويغفُلون عن جوانب أخرى من سُنِّية التراويح، أو قيام الليل أو التهجد، على اختلاف في الأسماء.



لن أسهب في المسألة، ولكن لِنَقِفْ معها ثلاث وقفات، لعلها ترسم منهجًا للتعامل الحق مع هذا الشهر المبارك وبعده بإذن الله تعالى.


الوقفة الأولى: سنة قيام الليل كمًّا:

ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرةَ ركعة؛ فعن عائشة رضي الله عنها: (ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعةً)؛ [مسلم (738)].



وفي رواية عن عائشة رضي الله عنها قالت: (كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي مِنَ اللَّيْلِ ثَلاَثَ عَشْرَةَ رَكْعَةً مِنْهَا الوِتْرُ، وَرَكْعَتَا الفَجْرِ) [البخاري (1140)].


ولذا نرى كثيرًا من الناس الآن يصلون التراويح بسور قصيرة، يُنهون إحدى عشرة ركعة في ربع ساعة! فهل السنة أن تُنهى الصلاة بهذه السرعة؟!



الوقفة الثانية: سنة قيام الليل كيفًا:

سنَّة النبي صلى الله عليه وسلم في قيام الليل في (الكم) و(الكيف) معًا، وليس في (الكم) فحسب!



نجد أن الله سبحانه يصِفُ صلاة نبيه - عليه الصلاة والسلام - والصحابة معه أيضًا قائلاً: ﴿ إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ ﴾ [المزمل: 20]، ويقتضي ذلك أن الليل لو كان في 9 ساعات فأدنى ثلثَيْه يعني أقل من 6 ساعات، ونصفه 4.5 ساعات، وثلثه 3 ساعات! وقال الله عز وجل آمرًا: ﴿ يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ * قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا * نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا * أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا ﴾ [المزمل: 1 - 4].



وعن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وصفت صلاة النبي صلى الله عليه وسلم قائلة: (يصلي أربعًا فلا تسأل عن حُسنهن وطُولهن، ثم يصلي أربعًا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي ثلاثًا)؛ [مسلم (738)].



قال النوويُّ - رحمه الله: "وفي هذا الحديث مع الأحاديث المذكورة بعده - في تطويل القراءة والقيام - دليلٌ لمذهب الشافعي وغيره ممن قال: تطويل القيام أفضلُ من تكثير الركوع والسجود"؛ انتهى من شرح صحيح مسلم للنووي؛ وقال طائفة: تكثير الركوع والسجود أفضل.



وقال طائفة : تطويل القيام في الليل أفضل وتكثير الركوع والسجود في النهار أفضل. وقد سبقت المسألة مبسوطة بدلائلها في أبواب صفة الصلاة." [شرح صحيح مسلم، النووي، ص508].



قد قرأ النبي البقرة والنساء وآل عمران في ركعة! وكان يطيل الركوع نحوًا من قيامه، وقام بعد الركوع طويلًا قريبًا من ركوعه وكان سجوده قريبًا من قيامه. [مسلم (772)].



وعن حذيفةَ رضي الله عنه قال: (صليتُ مع النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة فافتتح البقرة، فقلت: يركع عند المائة، ثم مضى، فقلت: يصلي بها في ركعة، فمضى، فقلت: يركع بها، ثم افتتح النساء فقرأها، ثم افتتح آل عمران فقرأها، يقرأ مترسِّلاً؛ إذا مر بآية فيها تسبيح سبَّح، وإذا مر بسؤال سأل، وإذا مر بتعوذ تعوَّذ، ثم ركع، فجعل يقول: سبحان ربي العظيم، فكان ركوعه نحوًا من قيامه، ثم قال: سمع الله لمن حمده، ثم قام طويلاً قريبًا مما ركع، ثم سجد فقال: سبحان ربي الأعلى، فكان سجوده قريبًا من قيامه ...) [مسلم (772)].



وكان تتفطر قدماه الشريفتان من طول القيام؛ فعن عائشَةَ رضي الله عنها: (أن نبي الله صلى الله عليه وسلم كان يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه، فقالت عائشة: لِم تصنع هذا يا رسول الله وقد غفَر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخَّر؟ قال: ((أفلا أحب أن أكون عبدًا شكورًا))، فلما كثُر لحمه صلى جالسًا، فإذا أراد أن يركع قام فقرأ ثم ركع)؛ [البخاري (4557) ومسلم (2820)].



وحتى همَّ الصحابي عبدالله بن مسعود رضي الله عنه بترك الصلاة مع النبي صلى الله عليه وسلم بسبب طُول القيام؛ عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال: (صليتُ مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فأطال حتى هممت بأمر سوء، قال: قيل: وما هممت به؟ قال: هممتُ أن أجلس وأدَعَه)؛ [البخاري (1084) ومسلم (773)].



وبشَّر رسول الله صلى الله عليه وسلم القائمين؛ فعن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من قام بِعشرِ آياتٍ لم يُكْتَبْ من الغافلين، ومن قام بمائة آيةٍ كُتِبَ من القانتين، ومن قام بألفِ آيةٍ كُتِبَ من المقَنطِرِينَ))؛ [أبو داود (1398)، وصححه ابن حبان (2572)، والألباني].



لذلك لو قرأ أحدٌ منا سورًا قصيرة في التراويح، فليزد في عدد الركعات؛ كـ 30 أو40 أو50 ركعة مثلاً حسب استطاعته، وإن قرأ بسور طويلة فليتزم بعدد ركعات النبي صلى الله عليه وسلم؛ لئلا يفوته السنة من ناحية (الكيف)، ولأن صلاة التراويح غير مقيدة بعدد معين؛ فقد قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: ((صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خشي أحدكم الصبح صلَّى ركعة واحدة تُوتِرُ له ما قد صلَّى)؛ [البخاري (946) ومسلم (749)].


وجمع عمر رضي الله عنه المسلمين عليها، فعن عبدالعزيز بن رفيع قال: (كان أُبَيُّ بنُ كَعبٍ يُصلِّي بالنَّاسِ في رمضانَ بالمدينةِ عِشرِينَ رَكعَةً، ويُوتِرُ بثلاثٍ)؛ [مصنف ابن أبي شيبة (2 /163)].


وقال ابن قدامة: "والمختار عند أبي عبدالله - يعني الإمام أحمدَ رحمه الله - فيها: عشرون ركعة، وبهذا قال الثوري، وأبو حنيفة، والشافعي، وقال مالك: ستة وثلاثون"؛ [المغني (1 /457)].


الوقفة الثالثة: سنة القيام زمنًا:

لم يكن قيام ليل النبي صلى الله عليه وسلم مقتصرًا على رمضانَ فقط، بل كان ذلك عادتَه في سائرِ أيام العامِ؛ كما جاء عن أم المؤمنين عائشةَ رضي الله عنها: (ما كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يزيدُ في رمضانَ ولا في غيره على إحدى عشرةَ ركعةً)؛ [مسلم (738)].



وحتى وإن فاتته صلاةُ القيام كان يقضيها في النهار شفعًا؛ فعن عن عَائِشَةَ، قَالَتْ: (كَانَ نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا صَلَّى صَلاةً أَحَبَّ أَنْ يُدَاوِمَ عَلَيْهَا، وَكَانَ إِذَا غَلَبَهُ نَوْمٌ أَوْ وَجَعٌ عَنْ قِيَامِ اللَّيْلِ صَلَّى مِنَ النَّهَارِ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً ) [مسلم (746)].



لذا ينبغي أن نلتزم بقيام الليل كمًّا وكيفًا وزمنًا، حتى بعد رمضان، وإن لم نستطِعْ فلا أقل من أن نزيدَ في عدد الركعات، بمعنى لو كان أحدنا يوتر بركعة، فليوتر بثلاث، وإن كان يوتر بثلاث فلْيَزِدْ بخمس، وإن كان يوتر بخمس فلْيجعلْه بسبع، وهلم جرًّا.



وكل ذلك من باب الترقِّي من الحَسَنِ إلى الأحسن؛ ﴿ لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ ﴾ [الانشقاق: 19].



وعن الحُسين بن علي بن أبي طالب: (إنَّ اللهَ تعالى يُحِبُّ مَعاليَ الأُمورِ وأَشرافَها، ويَكرَهُ سَفْسافَها)؛ [صححه الألباني في صحيح الجامع (1890)].



قال الشاعر:

ولَم أرَ في عُيُوبِ الناس عيبًا
كنقصِ القادرينَ على التَّمامِ

ولأن الاستمرارَ على الأعمالِ الصالحةِ ما بعد رمضان دليلٌ على قبولِ تلك الأعمالِ في رمضان.

أسأل الله سبحانه أن يعلِّمَنا ما ينفَعُنا، وأن ينفَعَنا بما علَّمنا، وأن يزيدَنا علمًا وتقًى .











عدد مرات النقر : 44
عدد  مرات الظهور : 7,236,1363

رد مع اقتباس
قديم 05-27-2024, 09:06 AM   #2



 
 عضويتي » 90
 جيت فيذا » Mar 2024
 آخر حضور » اليوم (06:38 AM)
آبدآعاتي » 3,792
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » نزف القلم is a jewel in the roughنزف القلم is a jewel in the roughنزف القلم is a jewel in the rough
 آوسِمتي »
 

نزف القلم غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك
على جميل طرحك واختيارك لنا الموضوع القيم
نسأل الله ان يجعله في ميزان حسناتك
نسأل الله ان يجعلك من عباده الصالحين
ونسأل الله ان يجعل الفردوس الاعلى هى دارك وقرارك
ونسأل الله ان يغفر لك ويجعلك من السعداء
الفائزين فى الدنيا والاخرة
نزف القلم




رد مع اقتباس
قديم 05-31-2024, 09:47 AM   #3



 
 عضويتي » 335
 جيت فيذا » May 2024
 آخر حضور » 06-10-2024 (11:11 PM)
آبدآعاتي » 1,471
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » عبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud of
 آوسِمتي »
 

عبد المهيمن غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيكم وجزاكم كل الخير




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الليل, الله, النبي, عليه, وسلم, وزمنا, وكيفا, قيام

سنة النبي صلى الله عليه وسلم في قيام الليل كما وكيفا وزمنا



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
زهد النبي (صلى الله عليه وسلم) نور نفحات من السنة النبوية 5 05-21-2024 11:47 PM
من فضائل النبي صلى الله عليه وسلم: أن الله تعالى أحل لهم الغنائم، وأن أمته هم أهل خير قرون الدنيا نور نفحات من السنة النبوية 6 05-17-2024 03:00 PM
هدي النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان نور القلب نفحات من السنة النبوية 10 04-19-2024 04:27 PM
هدي النبي صلى الله عليه وسلم في السواك همسة نفحات من السنة النبوية 10 03-17-2024 03:24 PM
صفة حوض النبي صلى الله عليه وسلم همسة نفحات من السنة النبوية 8 03-16-2024 03:51 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 04:30 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
اختصار الروابط