المرأة المريحة ... ما أجملها وما اروعها

المرأة المريحـة ... ما أجملها وما اروعهـــا

كل الرجال حينما تسألهم
عن المرأة
التي يبحثون عنها سيقولون
المرأة ( المريحة )

لن يقولوا لك الجميلة أو الذكية
أو المثقفة وغيرها بل
سيكون هذا مطلبهم

والمرأة المريحة امرأة بسيطة جداً
لا تتصرف الا بشفافية
وصدق واخلاص وطيبة

فالرجل يكره في المرأة الخبث
واللف والدوران والنكد والتجهم
والعناد يريدها امرأة فرفوشة !
تضحك في وجهه
على الدوام ولاتنكد عليه
بالاسئلة البغيضة
أو العصبية والصراخ
تأخذ الامور ببساطة وسلاسة

المرأة المريحة
هينة ، لينة ، مرنة ،
وهذا هو مصدر قوتها
وتأثيرها الايجابي على زوجها
صبورة لاتتشكى
بل تشكر الله عزوجل
في الحلوة والمرة

المرأة المريحة
هي ليست مثاليه
أو حلم بعيد بل تحمل صفاتاً
من ارض الواقع
فهي معجونة بالهدوء والطيبة والحنان
تحب زوجها باخلاص
وتتحمله بكل صفاته
وتتقبله علي كل علاته
وهو في المقابل يكافئها حباً بحب

المرأة المريحة
لن تكون المثقفة المتعالية
ولا الذكية المغرورة
أو الجميلة المتباهية
بل المرأة التي تشع حناناً
ودفئاً في البيت

قد يقول الرجال
أنها امرأة مثالية وصعب وجودها
وأقول لهم انت لوحدك
من تستطيع أن تجعل من زوجتك
امراة مريحة
لو أحسنت التعامل معها

دعها تحبك وتألفك
وتتكيف على طباعك
لو كنت لطيفاً ورقيقاً معها
وقتها ستبذل اقصى جهدها لتسعدك

كن الرجــل الذى يساندها
ويقف الى جانبها
وستجد فيها
كل جمال الروح والراحة
لكم كل التمنيات الطيبة
بحياة سعيدة موفقة

الموضوع الأصلي: المرأة المريحـة ... ما أجملها وما اروعهـــا || الكاتب: قَـلـبْღ || المصدر: منتدى امسيات

نورة ,المهره معجبون بهذا

المصدر: منتدى امسيات - من قسم: الحياه الزوجيه

صفحة مكتملة بـ جمال ..
الطرح ..
شكراً لك منْ القلب على هذآ العطاء..

كل الشكـــر لك على هالطرح الأكثــر من رااائــــع ..
لا عدمنا هالتمييز و الابدااع ,,
بأنتظااار جديدك بكل شوق
تقــــديري و آحتــرآم

نقل مميز ( ) | ( ) | على فكرة المرأة المريحة صفاتها تختلف من رجل لاخر فكل رجل له رؤية معنية في المرأة التي يحتاجها حتى تكمل ما ينقصه كل الشكر لك على الافادة جهود تستحق الاشادة ( ) | ( ) |

طرح رائع ومفعم بالجمال والرقي..
يعطيك العافيه على هذا الطرح..
وسلمت اناملك المتألقه لروعة طرحها..
تقديري لك..

.
.
.
.
أَسْعَدَ اللهُ أَوََقَاتُكُمْ بِكُلُّ خَيْرٍ..
دَائِمَا تَبْهَرُونَا بَمَوٍآضيعكم
الَّتِي تَفُوٍح مِنْهَا عِطْرَ الْإِبْدَاعِ وَالتَّمَيُّزِ ،
لَكَم الشُّكْرُ مِنْ كُلُّ قَلْبِيٍّ .