|
|
|
|
إعلانات المنتدى
|
|||
 | |||
 |  | ||
| | | |
| | | |
| كلمة الإدارة |
|
|||||||
| دواوين الشعراء |
 |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
03-19-2024, 07:05 PM
|
|||||||||
|
|||||||||
أبو تمام
عن أبو تمام
أبو تمام أبو تمام حبيب بن أوس بن الحارث الطائي، أبو تمام. الشاعر، الأديب. أحد أمراء البيان. ولد في جاسم (من قرى حوران بسورية) ورحل إلى مصر، واستقدمه المعتصم إلى بغداد، فأجازه وقدمه على شعراء وقته فأقام في العراق. ثم ولي بريد الموصل، فلم يتم سنتين حتى توفي بها. كان أسمر طويلا، فصيحاً، حلو الكلام، فيه تمتمة يسيرة، يحفظ أربعة عشر ألف أرجوزة من أراجيز العرب غير القصائد والمقاطيع. في شعره قوة وجزالة. واختلف في التفضيل بينه وبين المتنبي والبحتري. له تصانيف منها (فحول الشعراء - خ) و (ديوان الحماسة - ط) و (مختار أشعار القبائل) وهو أصغر من ديوان الحماسة، و (نقائض جرير والأخطل - ط) نسب إليه، ولعله للأصمعي، كما يرى الميمني و (الوحشيات - ط) وهو ديوان الحماسة الصغرى، و (ديوان شعره - ط) ومما كُتب في سيرته (أخبار أبي تمام - ط) لأبى بكر محمد بن يحيى الصولي، و (أبو تمام الطائي: حياته وشعره - ط) لنجيب محمد البهبيتي المصري، و (أخبار أبى تمام) لمحمد علي الزاهدي الجيلاني المتوفى بالهند سنة 1181هـ، و (أخبار أبي تمام) للمرزباني، و (أبو تمام - ط) لرفيق الفاخوري، ومثله لعمر فروخ، و (هبة الأيام فيما يتعلق بأبي تمام - ط) ليوسف البديعي. قصائد أبو تمام لأي حبيب يحسن الرأي والود ليت الخيال فريسة لرقادي وراءك عن شاك قليل العوائد أتاني ورحلي بالعذيب عشية مثل ودي لا يغيره يا موضع الشدنية الوجناء قدك اتئب أربيت في الغلواء السيف أصدق أنباء من الكتب لو أن دهرا رد رجع جواب أحسن بأيام العقيق وأطيب الحسن بن وهب أبدت أسى أن رأتني مخلس القصب أي مرعى عين ووادي نسيب لمكاسر الحسن بن وهب أطيب أأيامنا ما كنت إلا مواهبا تقي جمحاتي لست طوع مؤنبي من سجايا الطلول ألا تجيبا إني أتتني من لدنك صحيفة لقد أخذت من دار ماوية الحقب على مثلها من أربع وملاعب أهن عوادي يوسف وصواحبه قل للأمير الذي قد نال ما طلبا قد نابت الجزع من أروية النوب أما وقد ألحقتني بالموكب إن بكاء في الدار من أربه دنا سفر والدار تنئي وتصقب سلام الله عدة رمل خبت ديمة سمحة القياد سكوب لا عيش أو يتحامى جسمك الوصب يا مغرس الظرف وفرع الحسب أبا جعفر أضحى بك الظن ممرعا نسائلها أي المواطن حلت أقول لمرتاد الندى عند مالك قف بالطلول الدارسات علاثا صرف النوى ليس بالمكيث أبى فلا شنبا يهوى ولا فلجا قل للأمير لقد قلدتني نعما ألا يا أيها الملك المعلى أهد الدموع إلى دار وماصحها سعدت غربة النوى بسعاد سقى عهد الحمى سبل العهاد أيسلبني ثراء المال ربي أرأيت أي سوالف وخدود أأحمد إن الحاسدين حشود هي فرقة من صاحب لك ماجد طلل الجميع لقد عفوت حميدا ما لكثيب الحمى إلى عقده يقول أناس في حبيناء عاينوا لأشكرنك إن لم أوت من أجلي أرويت ظمآن الصعيد الهامد يا بعد غاية دمع العين إن بعدوا سرت تستجير الدمع خوف نوى غد أظن دموعها سنن الفريد كشف الغطاء فأوقدي أو أخمدي أأطلال هند ساء ما اعتضت من هند قفوا جددوا من عهدكم بالمعاهد تجرع أسى قد أقفر الجرع الفرد جعلت فداك عبد الله عندي أبا القاسم المحمود إن ذكر الحمد يا دار دار عليك إرهام الندى يا أيها السائلي عن عرصة الجود شهدت لقد أقوت مغانيكم بعدي عفت أربع الحلات للأربع الملد لطمحت في الإبراق والإرعاد يقول في قومس صحبي وقد أخذت يد الشكوى أتتك على البريد داع دعا بلسان هاد مرشد أجفان خوط البانة الأملود غنى فشاقك طائر غريد حل الأمير محل رفد الرافد نوار في صواحبها نوار قل للأمير الأريحي الذي محمد إني بعدها لمذمم لا أنت أنت ولا الديار ديار يا من به يفتخر الفخر يا هذه أقصري ما هذه بشر رقت حواشي الدهر فهي تمرمر الحق أبلج والسيوف عوار أفنى وليلي ليس يفنى آخره شجا في الحشى ترداده ليس يفتر أأحمد إن الحاسدين كثير كفاني من حوادث كل دهر يا وارث الملك إن الملك محتبس هل اجتمعت أحياء عدنان كلها هل أثر من ديارهم دعس قالت وعي النساء كالخرس ما في وقوفك ساعة من باس أحيا حشاشة قلب كان مخلوسا أقشيب ربعهم أراك دريسا جرت له أسماء حبل الشموس أقرم بكر تباهي أيها الحفض وثناياك إنها إغريض مهاة النقا لولا الشوى والمآبض أهلوك أضحوا شاخصا ومقوضا بدلت عبرة من الإيماض أقلق جفن العينين عن غمضه أما إنه لولا الخليط المودع خذي عبرات عينك عن زماعي قد كسانا من كسوة الصيف خرق أبو علي وسمي منتجعه ها إن هذا موقف الجازع أما الرسوم فقد أذكرن ما سلفا أطلالهم سلبت دماها الهيفا قولا لإبراهيم والفضل الذي دنف بكى آيات ربع مدنف أغنيت عني غناء الماء في الشرق قد شرد الصبح هذا الليل عن أفقه كانت صروف الزمان من فرقك يا برق طالع منزلا بالأبرق ذريني منك سافحة المآقي ما عهدنا كذا نحيب المشوق أيها البرق بت بأعلى البراق قرب الحيا وانهل ذاك البارق إن يكن في الأرض شيء حسن قرى دارهم مني الدموع السوافك هارون يا خير من يرجى فحواك عين على نجواك يا مذل أجل أيها الربع الذي خف آهله بمحمد صار الزمان محمدا ليس الوقوف بكفء شوقك فانزل قل لابن طوق رحى سعد إذا خبطت بوأت رحلي في المراد المبقل لا نالك العثر من دهر ولا زلل أما أبو بشر فقد أضحى الورى عجب لعمري أن وجهك معرض أحواله يوم الفراق لقد خلقت طويلا تحمل عنه الصبر يوم تحملوا كفي وغاك فإنني لك قالي غدا الملك معمور الحمى والمنازل ما لي بعادية الأيام من قبل لهان علينا أن نقول وتفعلا متى أنت عن ذهلية الحي ذاهل آلت أمور الشرك شر مآل جعلت فداك أنت من لا ندله شهدت لقد لبست أبا سعيد دمن ألم بها فقال سلام أرامة كنت مألف كل ريم أصغى إلى البين مغترا فلا جرما ألم يأن أن تروى الظماء الحوائم سلم على الربع من سلمى بذي سلم أرض مصردة وأخرى تثجم منها ما للدموع تروم كل مرام أنا في ذمة الكريم سليما أزعمت أن الربع ليس يتيم أبا سعيد وما وصفي بمتهم متى كان سمعي خلسة للوائم إن عهدا لو تعلمان ذميما عسى وطن يدنو بهم ولعلما قل للأمير أبي سعيد ذي الندى أبا سعيد تلاقت عندك النعم نثرت فريد مدامع لم ينظم أمالك إن الحزن أحلام حالم يا ربع لو ربعوا على ابن هموم لولا أبو يعقوب في إبرامه بني حميد الله فضلكم لامته لام عشيرها وحميمها سقت رفها وظاهرة وغبا إلياس كن في ضمان الله والذمم ليت الظباء أبا العميثل خبرت حبست فاحتبست من أجلك الديم جادتك عني عيون المزن والديم وقائلة حج عبد العزيز أسقى طلولهم أجش هزيم سأشكر لابني وهب الهبة التي خشنت عليه أخت بني خشين ما اليوم أول توديع ولا الثاني ألقت على غاربي حبل امرئ عان أعقبك الله صحة البدن بذ الجلاد فهو دفين وأبي المنازل إنها لشجون إن الأمير حمام الجارع الجاني إن شئت أتبعت إحسانا بإحسان أراك أكبرت إدماني على الدمن أفدت ركاب أبي سعيد للنوى أبا قدامة قد قدمت لي قدما ليهنك يا سليل فقد هنتني إحدى بني بكر بن عبد مناه أيا ويل الشجي من الخلي نعاء إلى كل حي نعاء أمحمد بن سعيد ادخر الأسى هو الدهر لا يشوي وهن المصائب ريب دهر أصم دون العتاب أي ندى بين الثرى والجبوب داب عيني البكاء والحزن دابي جفوف البلى أسرعت في الغصن الرطب أعيدي النوح معولة أعيدي يا دهر قدك وقلما يغني قدي لا يشمت الأعداء بالموت إننا أألله إني خالد بعد خالد لو صحح الدمع لي أو ناصح الكمد كذا فليجل الخطب وليفدح الأمر عزاء فلم يخلد حوي ولا عمرو أنوح بن عمرو إن ما حم واقع أي القلوب عليكم ليس ينصدع دموع أجابت داعي الحزن همع أصم بك الناعي وإن كان أسمعا بأبي وغير أبي وذاك قليل جوى ساور الأحشاء والقلب واغله مازالت الأيام تخبر سائلا ذكرت محمدا بقتل محمد لا تعذلي جارتي أنى لك العذل لنمنا وصرف الدهر ليس بنائم محمد بن حميد أخلقت رممه رحم الله جعفرا فلقد كا اليوم أدرج زيد الخيل في كفن ألم ترني خليت نفسي وشانها كف الندى أضحت بغير بنان إني أظن البلى لو كان يفهمه نفسي فداء محمد ووقاؤه بيت قلبي من هواك على الطوى سقى الله من أهوى على بعد نأيه نأت به الدار عن أقاربه ذكرتك حتى كدت أنساك للذي ومنفرد بالحسن خلو من الهوى غير مستأنس بشيء إذا غب صبرت عنك بصبر غير مغلوب قال الوشاة بدا في الخد عارضه اجعلي في الكرى لعيني نصيبا أطفأت نار هواك من قلبي مرتب الحزن في القلوب بأبي وإن حسنت له بأبي ألا يا خليلي اللذين كلاهما تلقاه طيفي في الكرى فتجنبا قد قصرنا دونك الألحا يا قضيبا لا يدانيه بعقلي هذا صرت أحدوثة الركب حسنت عبرتي وطاب نحيبي نظري إليك عليك يش شمس دجن تطلعت من قضيب زفرات مقلقلات أنا ميت ولئن مت قمر تبسم عن جمان نابت لي حبيب عصيت فيه النصيحا يا سمي الذي تبهل يدعو أعطاك دمعك جهده صد وما احتسب الصدا لا وورد بخده أنا في لوعة وحزن شديد وفاتن الألحاظ والخد رأيت في النوم أن الصلح قد فسدا بلغت بي فوق غاية الكمد آنسني من بعدك الوجد خلس البين أحمد بن يزيد لا آكل التفاح دهري ولو غطت يداك علي في لحدي ظبي يتيه بورده في خده ولي من الدنيا هوى واحد فرد جمال سليل نور يا عليلا حشا الجوانح نارا وقهوة كوكبها يزهر شبيه الخد بالتفا سهرت فيك فلم أجحد يد السهر يا سمي النبي في سورة الجن وافى الحبيب الزائر نبيل ردف دقيق خصر يا غزالا قطاف وجنته الور من أين لي صبر على الهجر معتدل كالغصن الناضر أبادرها بالشكر قبل وصالها قد صنف الحسن في خديك جوهره أغمد عن المهجات سيف الناظر هذا هواك وهذه آثاره عنت له سكن فهام بذكرها إذا راح مشهور المحاسن أو غدا إن يوم الفراق يوم عبوس دعني وشرب الهوى يا شارب الكاس يا شادنا صيغ من الشمس يا من تردى بحلة الشمس يا لابسا ثوب الملاحة أبله بنفسي حبيب سوف يثكلني نفسي بت سلم الجوى وحرب النعاس غدا يتناءى صاحب كان لي أنسا عبدك يدعو باسطا خمسه نفس يحتثه نفس خالس لحظا على دهش أما والذي أعطاك بطشا وقوة منحتك ودا كان طفلا فقد نشا لباك عبدك مخلصا خلاص سالب عيني لذة الغمض ومشجج بالمسك في وجناته إجعل لعيني في الكرى حظا برعت محاسنه فجل بها وبديع الجمال يضحك عن أض حسرات عواطف لم أر شيئا من الفراق إذا جمشتني بحاجب تبدلت إلفا إذ تبدلت بي إلفا نأي وشيك وانطلاق لك علم بعبرتي واشتياقي مات ذاك الجوى وذاك الحريق يصدني عن كلامك الشفق والله لو تدري بما ألقى دعا أبي اللحظ خداكا لهف نفسي علي لا بل عليكا إن حزني عليك ليس عليكا نم وإن لم أنم كراي كراكا يا أبا جعفر أقر لك الحس راحتي في البكاء حتى أراكا عريت من الهوى وبرئت منه ملك جار إذ ملك البين جرعني نقيع الحنظل زائر زارني فهاج خيالا أغار عليك من قبلي متطلب بصدوده قتلي كم يتمادى ليلي الأطول شد ما استنزلتك عن ربعك الأظ معتدل لم يعتدل عدله بؤس قلبي كيف ذلا استزارته فكرتي في المنام يا سقم الجفن من حبيبي الهوى ظالم وأنت ظلوم ظنك فيما أسره حكم يا سمي المجهول حين يسمى رقادك يا طرفي عليك حرام حبك بين الحشا مقيم الدهر يوم ويوم أصداغه ألف ولام لا تصدي فالصد أمر عظيم يترجم طرفي عن لساني بسره كيف بعدي لا ذقتم البين أنتم سلام على من لا يرد سلامي أنت في حل فزدني سقما تناء بدؤه ذنب التداني لو تراه يا أبا الحسن يا جفونا سواهرا أعدمتها ومحتكم في الخمص طورا وفي البدن لعمري لئن قرت بقربك أعين الحسن جزء من وجهك الحسن فديت محمدا من كل سوء رق له إن كنت مولاه أعطيت من نفحات الحسن أسناها لها وأعارني ولها أيا من لا يرق لعاشقيه تفاحة جرحت بالدر من فيها تحمل من حياتي في يديه نشرت فيك رسيسا كنت أطويه لو كنت عندي أمس وهو معانقي ظني به حسن لولا تجنيه إذا جاريت في خلق دنيئا أعتيب يا ابن الفعلة اللخناء نبئت عتبة شاعر الغوغاء قل لعبدون أين ذاك الحياء أعتبة أجبن الثقلين عتبا شعري أنى هربت في الطلب من بنو عامر من ابن الحباب أما والذي غشى المبارك خزية فاض اللئام وغاضت الأحساب النار والعار والمكروه والعطب أيوسف جئت بالعجب العجيب أنضيت في هذا الأنام تجاربي إمرأة مقران ماتت بعد ما شابا صحبي قفوا مليتكم صحبا أول عدل منك فيما أرى أعبد الله دع لوا وليتا يا زوجة المسكين مقران التي أمسك بل استمسك لوقع هياجي حجى لحمى البطالة مستبيح أي رأي وأي عقل صحيح يا ابن تلك التي بحران لما قلبت أمري في بدء وفي عقب نبئت عتبة يعوي كي أشاتمه الآن لما صار حوض الوارد عياش يا ذا البخل والتصريد عياش زف إليك جهد جاهد أتيت يحيى وقد كا أفي تنظم قول الزور والفند ما أنت إلا المثل السائر رحلت فغير دموعي الدرر لا تعجلن عليك بعد نهار إني على ما نالني لصبور لا سقيت أطلالك الداثره يا أكرم الناس آباء ومفتخرا إن عبدون أرضه ممطوره مضى ما كان قبل من الدعاره أعبدون قد صرت أحدوثة أغزال قولي للغزال الأحور صرد ونكد وزند أنت معذور نعم الفتى ابن الأعمش الغث الذفر أيقنت حين نتفت أن ستكابر أمقران يا ابن بنات العلوج أعبد الله قم واقعد بهجري نكست رأسي بين جلاسي مقران يا متشعب الراس قد صحا القلب بعدما بدلت بعد تأنس بتوحش والله يا ابن الأعمش المبتلى عثمان لا تلهج بذكر محمد أيا من أعرض الله يا عمرو قل للقمر الطالع أعتبة إن تطاولت الليالي سأهجو الوغد مقران بسطت إلي بنانة أسروعا ألم تك ريحانة الواصف الدار ناطقة وليست تنطق أعلي يقدم عتبة المستحلق لو لم أكن مشبعا من الحمق يا هلالا غدا عليه المحاق دع ابن الأعمش المسكين يبكي ويك سلم للواحد الخلاق ماذا بدا لك إذ نقضت هواكا متخمط في غمرة متهتك رغم أنفي من أن ترى مهتوكا إقطع حبالي فقد برمت بكا أمويس كيف رأيت نصب حبائلي كأني لم أبثكما دخيلي أنبئت عبد الله أصبح يعول تعشقك الكبار يدل عندي هل الله لو أشركت كان معذبي ستعلم يا عياش إن كنت تعلم صدق أليته إن قال مجتهدا الزنج أكرم منكم والروم أتدري أي بارقة تشيم ألآن خليت الذؤبان في الغنم رب غليظ الطباع يغلظ عن ألا ترى كيف يبلينا الجديدان كشفتك الأيام يا إنسان وسابح هطل التعداء هتان غاب والله أحمد فأصابت أم ابن الاعمش فاعلموها فرتنا ليت شعري بأي وجهيك بالمص لقد أقام على بغداد ناعيها لا ترث لابن الأعمش الكشخان من بأي نجوم وجهك يستضاء أيا زينة الدنيا وجامع شملها أبا دلف لم يبق طالب حاجة قل للأمير تجد للقول مضطربا صبرا على المطل ما لم يتله الكذب لعمرك لليأس غير المري ليس يدري إلا اللطيف الخبير صدفت لهيا قلبي المستهتر ضاحكن من أسف الشباب المدبر رأيت العلا معمورة بك دارها إما حججت فمقبول ومبرور أبا علي لصرف الدهر والغير ذل السؤال شجى في الحلق معترض وأخ أملى عليه اختلاط ال نسج المشيب له لفاعا مغدفا نطقت مقلة الفتى الملهوف وأخ بشعت بعرفه ومذاقه أجميل ما لك لا تجيب أخاكا شهدت لقد لبست أبا سعيد قد عرفنا دلائل المنع أو ما عجب لعمرك أن وجهك معرض وإني لأستحيي يقيني أن يرى إعلم وأنت المرء غير معلم لا يحمد السجل حتى يحكم الوذم محمد بن سعيد أرعني أذنا شعبي وشعب عبيد الله ملتئم أبا القاسم اسلم في وفود من القسم لولا القديم وحرمة مرعية رسولك الخطي يوم الوغى ألا ترى ما أصدق الأنواء لم أر عيرا جمة الدؤوب إصبري أيتها النف الغيم من بين مغبوق ومصطبح ما ابيض وجه المرء في طلب العلى لا خير في قربى بغير مودة طوتني المنايا يوم ألهو بلذة حماد من نوء له حماد يا سهم للبرق الذي استطارا إني نظرت ولا صواب لعاقل كان لنفسي أمل فانقضى سارية لم تكتحل بغمض أصب بحميا كأسها مقتل العذل لم يبق للصيف لا رسم ولا طلل وعاذل عذلته في عذله لعلك ذاكر الطلل القديم صريع هوى تغاديه الهموم يوم الفراق لقد خلقت عظيما هذا كتاب فتى له همم أفيكم فتى حي فيخبرني عني إني أظن البلي لو كان يفهمه عنت فأعرض عن تعريضها أربي متى يرعي لقولك أو ينيب طلبته أيام وطالب مثلها لما رأيت الأمر أمرا جدا تصدت وحبل البين مستحصد شزر هل اجتمعت عليا معد ومذحج ألا صنع البين الذي هو صانع إن كان غيرك الإثراء والنعم إذا ما شبت حسن الدي أللعمر في الدنيا تجد وتعمر أرى ألفات قد كتبن على راسي تحاول شيئا قد تولى فودعا ألم يأن تركي لا علي ولا ليا المصدر: منتدى امسيات - من قسم: دواوين الشعراء 
|
|
03-19-2024, 08:54 PM
|
#3 | |
|
وسطور بوح
وشمت بتطريز حرفك الرقراق فكان الالق وكان البهاء سلم عطاءك ودام تالق بصمتك ننتظر منك الكثير فلا تبخل لك التقدير واجمل التحايا وافر الاحترام |
|
|
|
|
03-21-2024, 06:44 AM
|
#4 | |
|
.
. . . أَسْعَدَ اللهُ أَوََقَاتُكُمْ بِكُلُّ خَيْرٍ.. دَائِمَا تَبْهَرُونَا بَمَوٍآضيعكم الَّتِي تَفُوٍح مِنْهَا عِطْرَ الْإِبْدَاعِ وَالتَّمَيُّزِ ، لَكَم الشُّكْرُ مِنْ كُلُّ قَلْبِيٍّ . 
|
|
|
أنشهد إنك مبدعه فوق وصفي يآنورة ذا التصميم تعدى الخيآلي ============
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| تمام |
|
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| دراسة تحذر من شطف الأنف بماء الصنبور لهذا السبب | نور | صحتكـِ وَ رشاقتك | 6 | 04-08-2024 03:21 PM |
العرض العادي
