اسباب خسارة النصر …!

النصر , اسباب , خسارة

اسباب خسارة النصر …!

ؤكد جمهور النصر ومحبيه ليسو بحاجة لكلام وروايات طويله تفسر حال الفريق وما يمر به من مراحل صعبه خلال هذا الموسم .

القصه بكل اختصار للمعاناة سواء في الدوري او في اسيا او خلال هذا الموسم بشكل كامل تكمن في اسم واحد فقط وهو ( لويس كاسترو ) حقيقه دون استخفاف او تهكم او استنقاص هذا المدرب ومن خلال ما نراه على ارض الملعب هو بعيد كل البعد عن عالم كرة القدم … بل في الكثير من المواجهات نجد ان عامل التوفيق وخبرة بعض اللاعبين هي من تحسم تلك المواجهات ليست افكار المدرب او خططه او حتى قراءته لتفاصيل الخصم نهائيا … هو غير قادر على مواكبة الانديه ذات الرتم العالي ولا السيطره على الانديه ذات الطابع الدفاعي … بالتالي المدرب رسميا خارج التغطيه في عالم التدريب .

قد يكون النصر تأثر من بعض الغيابات ومن بعض القرارات التحكيمية او من اي اسباب اخرى ولكن صلب المشكلة والمصيبه الكبرى تقع على راس المدرب الذي لم يكن في مستوي هذا الفريق نهائيا بكل اسف .

الافكار الهجومية …! قراءة الخصوم ونقاط ضعفهم واللعب عليها …! تحفيز اللاعبين ذهنينا …! التمركز الدفاعي …! المستوى اللياقي والبدني …! كلها غير متوفره نهائيا مع هذا المدرب … اذا … ما هو دوره …؟! وماذا يفعل كل يوم …؟!

الموضوع الأصلي: اسباب خسارة النصر …! || الكاتب: نور || المصدر: منتدى امسيات

المهره♕ معجب بهذا

المصدر: منتدى امسيات - من قسم: صدى الملاعب العربيه

طرح رائع ومفعم بالجمال والرقي..
يعطيك العافيه على هذا الطرح..
وسلمت اناملك المتألقه لروعة طرحها..
تقديري لك..

عَزف الجَمالَ بِـ أصَابِعَ مِن نور
ٌ تَخلقُ ألأبِداعِ

لِـ يَتَنفسْ
هَا هُناْ
سَـ نَكَونَ مُتَلهفيِنَ دوما
لِـ إبِداعِكُمْ

سلمت أناملك على الطرح المميّز

ويعطيك العافية على المجهود المبذول

ما ننحرم من فيض عطائك وإبداعك

لك تحياتي وفائق شكري

ولك كل الود

سلمت يمناك ع الجلب
تقديري

موضوع جميل جداً
أبدعتم بأنتقآئكم لهُ يالغالين
شكرآ جزيلآ لكم يآ ورود ع حسن الانتقآء
ربي يعطيكم كُل العافيهَ
ومآ يحرمنـآ منـكم
متميزون
ومتألقون
ومُبدعون
دوماً وبكُل مآ تنتقون
سلمت يدآكم وبوركت
في انتظار القـآدم بـ شوق لآ ينتهـي
دمتم بألف خير
~..ـجورياتي

الله يعطيك العافية
سلمت يداك و دام عطائك

.
.
.
.
أَسْعَدَ اللهُ أَوََقَاتُكُمْ بِكُلُّ خَيْرٍ..
دَائِمَا تَبْهَرُونَا بَمَوٍآضيعكم
الَّتِي تَفُوٍح مِنْهَا عِطْرَ الْإِبْدَاعِ وَالتَّمَيُّزِ ،
لَكَم الشُّكْرُ مِنْ كُلُّ قَلْبِيٍّ .