ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 603
عدد  مرات الظهور : 6,483,398 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 356
عدد  مرات الظهور : 6,483,394 
عدد مرات النقر : 302
عدد  مرات الظهور : 6,483,384 منتدى بقايا حنين
عدد مرات النقر : 488
عدد  مرات الظهور : 6,483,383

عدد مرات النقر : 97
عدد  مرات الظهور : 6,483,382 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 185
عدد  مرات الظهور : 6,480,810 
عدد مرات النقر : 93
عدد  مرات الظهور : 6,480,792 
عدد مرات النقر : 103
عدد  مرات الظهور : 6,480,790

عدد مرات النقر : 166
عدد  مرات الظهور : 6,471,534 
عدد مرات النقر : 85
عدد  مرات الظهور : 6,471,5340 
عدد مرات النقر : 107
عدد  مرات الظهور : 6,471,5331 
عدد مرات النقر : 836
عدد  مرات الظهور : 6,471,5332

عدد مرات النقر : 81
عدد  مرات الظهور : 2,759,8574 
عدد مرات النقر : 81
عدد  مرات الظهور : 2,759,5675 
عدد مرات النقر : 96
عدد  مرات الظهور : 2,759,4236 
عدد مرات النقر : 41
عدد  مرات الظهور : 2,759,2427
بإسمي وبإسم طاقم منتدى أمسيات أشكر ملكة السور وسلطانة أمسيات المصممة نورة على ما تبذلة من جهد في مملكة أمسيات كلمة الإدارة


العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات قرآنية

نفحات قرآنية

(ونبلوكم بالشر والخير فتنة)

الحمد لله مزيل الهم، وكاشف الغم، أحمده سبحانه وأشكره، وأتوب إليه وأستغفره، فهو مولي النعم وصارف النقم، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا

1 معجبون
 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-23-2024, 05:00 PM
همسة غير متواجد حالياً
أوسـمـتـي
 
 عضويتي » 21
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (01:12 AM)
آبدآعاتي » 185,127
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » همسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond repute
 آوسِمتي » سلطانة  


/ نقاط: 0

المسابقة الدينية افضل مشارك  


/ نقاط: 0

الفائز الاول  


/ نقاط: 0

الحضور الملكي  


/ نقاط: 0
 
افتراضي (ونبلوكم بالشر والخير فتنة)

Facebook Twitter



(ونبلوكم 10_cur.gif (ونبلوكم 10_cul.gif

الحمد لله مزيل الهم، وكاشف الغم، أحمده سبحانه وأشكره، وأتوب إليه وأستغفره، فهو مولي النعم وصارف النقم، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمداً عبد الله ورسوله، ذو الشرف الأسمى والخلق الأعظم صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وأتباعه وبارك وسلم.
أما بعد:
“خلق الله -جل وعلا- الدنيا لتكون داراً للابتلاء والاختبار، ومن ثم فإنه جعل الإنسان يتقلب فيها بين المنشط والمكره، والرخاء والشدة، والخير والشر؛ ليرى سبحانه كيف يصنع هؤلاء العباد، وكيف يطلبون مراضيه في جميع الأحوال، قال جل وعلا-: {وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً} [الإنبياء:35].
وإن من يتأمل في الفتن يجد فيها من المنافع والخير ما يجعلها تنطوي على المنح على ما فيها من محن، وهذه سمة خاصة لأهل الإيمان.
“إن ابتلاء المؤمن كالدواء له يستخرج منه الأدواء التي لو بقيت فيه أهلكته أو نقصت ثوابه وأنزلت درجته فيستخرج الابتلاء والامتحان منه تلك الأدواء ويستعد به لتمام الأجر وعلو المنزلة, ومعلوم أن وجود هذا خير للمؤمن من عدمه كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (والذي نفسي بيده لا يقضى الله للمؤمن قضاء إلا كان خيرًا له وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن, إن أصابه سراء شكر فكان خيراً له, وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له).
فهذا الابتلاء والامتحان من تمام نصره وعزه وعافيته, ولهذا كان أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأقرب إليهم فالأقرب، يبتلى المرء على حسب دينه فإن كان في دينه صلابة شدد عليه البلاء, وإن كان في دينه رقة خفف عنه, ولا يزال البلاء بالمؤمن حتى يمشي على وجه الأرض وليس عليه خطيئة”
إن ما يصيب المؤمن في هذه الدار من تسلط عدوه عليه وغلبته له وأذاه له في بعض الأحيان أمر لابد منه.
لقد مضت سنة الله في الابتلاء أنه يمتحن عباده بالشر والخير أي يختبرهم بما يصيبهم مما يثقل عليهم كالمرض والفقر والمصائب المختلفة, كما يختبرهم بما ينعم عليهم من النعمة المختلفة التي تجعل حياتهم في رفاهية ورخاء وسعة العيش كالصحة والغنى ونحو ذلك، ليتبين بهذا الامتحان من يصبر في حال الشدة ومن يشكر في حال الرخاء والنعمة، قال تعالى: {وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً} [الإنبياء:35]. أي نختبركم بما يجب فيه الصبر من البلايا والمصائب والشدائد, كالسقم والفقر وغير ذلك, كما نختبركم بما يجب فيه الشكر من النعم كالصحة والغنى والرخاء ونحو ذلك, فيقوم المنعم عليه بأداء ما افترضه الله عليه فيما أنعم به عليه. وكلمة فتنة في قوله تعالى: وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً أي ابتلاء في مصدر مؤكد لقوله تعالى: وَنَبْلُوكُم من غير لفظه, وقوله: وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ, أي فنجازيكم على حسب ما يوجد منكم من الصبر أو الشكر. فاختبار الله تعالى لعباده تارة بالمسارِّ ليشكروا وتارة بالمضار ليصبروا، فالمنحة والمحنة جميعاً بلاء، فالمحنة مقتضية للصبر والمحنة مقتضية للشكر، والقيام بحقوق الصبر أيسر من القيام بحقوق الشكر، فالمنحة أعظم البلاءين, وبهذا النظر قال عمر -رضي الله عنه-: “بلينا بالضراء فصبرنا وبلينا بالسراء فلم نصبر”.
إن من سنة الله في الابتلاء أنه يمتحن عباده بالشر كما يمتحنهم بالخير، ومن امتحانه لهم بالشر إصابتهم بأنواع البلايا والمصائب والشدائد وما يشق على نفوسهم، ومن هذا النوع من الاختبار ما ذكره الله تعالى في كتابه العزيز, قال تعالى: {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ* الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ* أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ} [البقرة:155-157].
أخبرنا الله تعالى أنه يبتلي عباده أي يختبرهم فتارة بالسراء وتارة بالضراء كالمذكور في هذه الآيات وهو الخوف والجوع ونقص من الأموال، أي ذهاب بعضها، ونقص في الأنفس كموت الأصحاب والأقارب والأحباب, ونقص في الثمرات فلا تثمر الحدائق والمزارع والأشجار كعادتها, فالذين يصبرون في هذه البلايا ويقولون: إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ, أي يقولون ذلك عن علم ومعرفة بأنهم ملك لله يتصرف في عبيده بما يشاء, وعلموا أنه لا يضيع عنده مثقال ذرة من خير، ومن الخير صبرهم، وعلموا أنهم راجعون إليه تعالى فيجازيهم على صبرهم يوم القيامة، وهؤلاء الصابرون يبشرهم الله تعالى بما أخبرنا به وهو: أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ, أي ثناء من الله ورحمه, وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ, أي مهتدون إلى الطريق الصواب حيث استرجعوا وسلموا الأمر لله.
عباد الله:
من الابتلاء امتحان الله الناس بزينة الدنيا, قال تعالى: {إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَّهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا * وَإِنَّا لَجَاعِلُونَ مَا عَلَيْهَا صَعِيدًا جُرُزًا} [الكهف:7-8]. أي جعلنا ما يصلح أن يكون زينة للأرض ولأهلها من زخارف الدنيا, وما يستحسن منها لنمتحن الناس بذلك.
ومعنى: لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا: أي لنختبرهم في زينة الأرض ليتبين من هم أحسن عملاً. وحسن العمل الزهد في زينة الدنيا وعدم الاغترار بها، وجعلها ذريعة إلى معرفة خالقها والتمتع بها حسبما أذن به الشرع, وأداء حقوقها والشكر على ما أوتي منها لا اتخاذها وسيلة إلى الشهوات والأغراض الفاسدة كما تفعله الكفرة.
وصلى اللهم وسلم وبارك على محمدٍ وعلى آله وصحبه. والله تعالى اعلم

(ونبلوكم 10_cdr.gif (ونبلوكم 10_cdl.gif

الموضوع الأصلي: (ونبلوكم بالشر والخير فتنة) || الكاتب: همسة || المصدر: منتدى امسيات










رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

(ونبلوكم بالشر والخير فتنة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 04:58 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant