ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 650
عدد  مرات الظهور : 9,914,890 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 441
عدد  مرات الظهور : 9,914,886 
عدد مرات النقر : 357
عدد  مرات الظهور : 9,914,876 
عدد مرات النقر : 909
عدد  مرات الظهور : 9,903,0252

عدد مرات النقر : 107
عدد  مرات الظهور : 9,914,874 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 198
عدد  مرات الظهور : 9,912,302 
عدد مرات النقر : 101
عدد  مرات الظهور : 9,912,284 
عدد مرات النقر : 118
عدد  مرات الظهور : 9,912,282
أمـسـيـاتـ

عدد مرات النقر : 66
عدد  مرات الظهور : 2,512,8918 
عدد مرات النقر : 60
عدد  مرات الظهور : 2,512,6079

عدد مرات النقر : 75
عدد  مرات الظهور : 2,511,9220 
عدد مرات النقر : 8
عدد  مرات الظهور : 2,510,6721

عدد مرات النقر : 69
عدد  مرات الظهور : 2,508,9422 
عدد مرات النقر : 19
عدد  مرات الظهور : 2,508,5323

عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 55,2504

 
العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات من السنة النبوية
 

نفحات من السنة النبوية

أُمَّتي أُمَّتي

سيرة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وحياته أعظم نبعٍ لمن يُريد تربية المجتمع على قيم الرأفة والرحمة، والتي ظهرت في حرصه ـ صلى الله عليه وسلم ـ على

2 معجبون
إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-14-2024, 10:20 AM
نورة غير متواجد حالياً
United Arab Emirates     Female
لوني المفضل Goldenrod
 رقم العضوية : 8
 تاريخ التسجيل : Feb 2024
 فترة الأقامة : 116 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (11:40 PM)
 المشاركات : 353,078 [ + ]
 التقييم : 217170
 معدل التقييم : نورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

أوسـمـتـي

افتراضي أُمَّتي أُمَّتي




سيرة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وحياته أعظم نبعٍ لمن يُريد تربية المجتمع على قيم
الرأفة والرحمة، والتي ظهرت في حرصه ـ صلى الله عليه وسلم ـ على الناس عامَّة، وأُمَّته
خاصَّة، وكان هذا الحرص دليلاً على حسن خلقه وصدق نُبُوَّتِهِ،
ولذلك وصفه الله ـ عز وجل ـ بقوله: { لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ
حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ }(التوبة: 128) .
ذكر القرطبي في تفسيره عن الحسين بن الفضيل قوله: " لم يجمع الله لأحد من الأنبياء
اسمين من أسمائه إلا للنبي محمد ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ،
فإنه قال: { بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ }(التوبة: من الآية128)،
وقال تعالى: { إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَحِيمٌ }(الحج: من الآية65) "
وقال الشيخ السعدي في تفسيره: " أي شديد الرأفة والرحمة بهم، أرحم بهم من والديهم،
ولهذا كان حقّه مقدما على سائر حقوق الخلق، وواجب على الأمة الإيمان به وتعزيره
وتوقيره " .

والأمثلة والصور التي تدل على حرص النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ على أمته ورأفته
ورحمته بهم ـ أفرادا وجماعات ـ كثيرة، منها :

عن أبى هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: (قبَّل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الحسنَ بنَ عليٍّ
وعِندَه الأقرَعُ بنُ حابسٍ التميميُّ جالسًا، فقال الأقرَعُ : إن لي عشَرةً من الولَدِ ما قبَّلتُ منهم
أحدًا، فنظَر إليه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ثم قال : ( مَن لا يَرحَمْ لا يُرحَمْ )
رواه البخاري .
وعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال : (دخلَ أعرابِيٌّ المسجِدَ ، والنبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ
جالِسٌ ، فصلَّى ، فلما فرغَ قال : اللهمَّ ارحمني ومحمدًا ، ولَا ترحمْ معنا أحدًا ، فالتفَتَ إليهِ
النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقال : لقدْ تَحَجَّرْتَ واسعًا ، فلم يلبثْ أنْ بالَ فِي المسجدِ ،
فأسرعَ إليه الناسُ ، فقال النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ : أهْريقوا عليْهِ سَجْلًا مِنْ ماءٍ ،
أوْ دلْوًا مِنْ ماءٍ ، ثُمَّ قال : إِنَّما بُعِثْتُم مُيَسِّرينَ ولَمْ تُبْعَثوا مُعَسِّريْنَ ) رواه الترمذي .
وعن معاوية بن الحكم السلمي ـ رضي الله عنه ـ قال: (بينا أنا أُصلِّي معَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ
عليه وسلَّم . إذ عطَس رجلٌ منَ القومِ . فقلتُ : يرحمُك اللهُ ! فرَماني القومُ بأبصارِهم .
فقلتُ : واثُكلَ أُمِّياه ! ما شأنُكم ؟ تَنظُرونَ إليَّ . فجعَلوا يَضرِبونَ بأيديهم على أفخاذِهم .
فلما رأيتُهم يُصَمِّتونَني . لكني سكَتُّ . فلما صلَّى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم .
فبِأبي هو وأمِّي ! ما رأيتُ مُعَلِّمًا قبلَه ولا بعدَه أحسنَ تَعليمًا منه . فواللهِ ! ما كهَرَني
ولا ضرَبَني ولا شتَمَني . قال إنَّ هذه الصلاةَ لا يَصلُحُ فيها شيءٌ من كلامِ الناسِ .
نما هو التسبيحُ والتكبيرُ وقراءةُ القرآنِ) رواه مسلم .
قال النووي: " فيه بيان ما كان عليه رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ من عظيم الخُلق
الذي شهد الله تعالى له به، ورفقه بالجاهل، ورأفته بأمته، وشفقته عليهم " .

ومع أن التقرُّب إلى الله أمرٌ محمود ومأمور به، إلا أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ
كان يعرض عن عبادة من العبادات، أو يترك عملا من الأعمال - وهو ومحبَّب إلى قلبه - ل
ا لشيء إلاَّ لخوفه أن يشقّ على أحدٍ من أمته، فعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ
قالت: (إنْ كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ليَدَعُ العملَ ، وهو يُحِبُّ أن يعملَ بهِ ،
خشيةَ أن يعملَ بهِ الناسُ فيُفْرَضَ عليهم) رواه البخاري .
وعن أبي قتادة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم – قال : (إنِّي لأقومُ في
الصلاةِ أُريدُ أن أُطَوِّلَ فيها ، فأسمعُ بكاءَ الصبيِّ ، فأتجوَّزُ (أخفف) في صلاتي ، كراهيةَ أن
أَشُقَّ على أُمِّهِ) رواه أحمد .

ومن صور حرصه ـ صلى الله عليه وسلم ـ على أمته ورحمته ورأفته بهم : خوفه عليهم من
النار، ورغبته أن يكونوا أكثر أهل الجنة،
فعن عبد الله بن مسعود ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ:
(ألا وإني آخذ بحجزكم أن تهافتوا في النار كتهافت الفراش أو الذبًاب ) رواه أحمد .
وعن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ قال - صلى الله عليه وسلم ـ : (إذا كان يوم القيمة ماج
الناس بعضهم في بعض ، فيأتون آدم فيقولون : اشفع لنا إلى ربك ، فيقول : لست لها ،
ولكن عليكم بإبراهيم فإنه خليل الرحمن ، فيأتون إبراهيم ، فيقول : لست لها ، ولكن عليكم
بموسى فإنه كليم الله ، فيأتون موسى ، فيقول : لست لها ، ولكن عليكم بعيسى فإنه
روح الله وكلمته ، فيأتون عيسى فيقول : لست لها ، ولكن عليكم بمحمد صلى الله عليه
وسلم ، فيأتونني ، فأقول : أنا لها ، فأستأذن على ربي فيؤذن لي ، ويلهمني محامد أحمده
بها لا تحضرني الآن ، فأحمده بتلك المحامد ، وأخر له ساجدا ، فيقال : يا محمد ارفع رأسك
وقل يسمع لك ، وسل تعط ، واشفع تشفع ، فأقول : يا رب ، أمتي أمتي ، فيقال :
انطلق فأخرج منها من كان في قلبه مثقال شعيرة من إيمان ، فأنطلق فأفعل ، ثم أعود
فأحمده بتلك المحامد ثم أخر له ساجدا ، فيقال : يا محمد ارفع رأسك ، وقل يسمع لك ،
وسل تعط ، واشفع تشفع ، فأقول : يا رب أمتي أمتي ، فيقال : انطلق فأخرج منها من كان
في قلبه مثقال ذرة أو خردلة من إيمان ، فأنطلق فأفعل ، ثم أعود فأحمده بتلك المحامد ثم
أخر له ساجدا ، فيقال : يا محمد ارفع رأسك ، وقل يسمع لك ، وسل تعط ، واشفع تشفع ،
فأقول : يا رب أمتي أمتي ، فيقول : انطلق فأخرج من كان في قلبه أدنى أدنى أدنى مثقال
حبة خردل من إيمان فأخرجه من النار ، فأنطلق فأفعل ) . فلما خرجنا من عند أنس ،
قلت لبعض أصحابنا : لو مررنا بالحسن ، وهو متوار في منزل أبي خليفة ، فحدثناه بما حدثنا
أنس بن مالك ، فأتيناه فسلمنا عليه فأذن لنا ، فقلنا له : يا أبا سعيد ، جئناك من عند أخيك
أنس بن مالك ، فلم نر مثل ما حدثنا في الشفاعة ، فقال : هيه ، فحدثناه بالحديث ، فانتهى
إلى هذا الموضع ، فقال : هيه ، فقلنا : لم يزد لنا على هذا ، فقال : لقد حدثني ، وهو جميع
، منذ عشرين سنة ، فلا أدري أنسي أم كره أن تتكلوا ، قلنا يا أبا سعيد فحدثنا : فضحك وقال
: خلق الإنسان عجولا ، ما ذكرته إلا وأنا أريد أن أحدثكم ، حدثني كما حدثكم به ، وقال :
( ثم أعود الرابعة فأحمده بتلك المحامد ، ثم أخر له ساجدا ، فيقال : يا محمد ارفع رأسك ،
وقل يسمع ، وسل تعطه ، واشفع تشفع ، فأقول : يا رب ائذن لي فيمن قال لا إله إلا الله ،
فيقول : وعزتي وجلالي وكبريائي وعظمتي لأخرجن منها من قال لا إله إلا الله)رواه البخاري.

وعن عبد الله بن عمرو بن العاص ـ رضي الله عنه ـ قال: ( أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ
تلا قول الله ـ عز وجل ـ في إبراهيمَ ـ عليه السلام ـ: { رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ فَمَنْ
تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ }( إبراهيم الآية : 36 )، وقال عيسى عليه
السلام: { إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيم }( المائدة الآية :
118 )،فرفعَ يديهِ وقال اللهمَّ أُمَّتي أُمَّتي، وبكى، فقال الله ـ عز وجل ـ: يا جبريل !
اذهب إلى محمد، - وربُّكَ أعلم -، فسَلهُ ما يُبكيكَ؟، فأتاهُ جبريل عليهِ الصلاة والسلام فسَأله،
فأخبره رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بما قال، وهو أعلم، فقال الله: يا جبريل!
اذهبْ إلى محمدٍ فقلْ : إنَّا سنُرضيكَ في أُمَّتكَ ولا نَسُوءُك ) رواه مسلم .
قال النووي: " هذا الحديث مشتمل على أنواع من الفوائد،
منها: بيان كمال شفقة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ على أمته واعتنائه بمصالحهم، واهتمامه بأمرهم،
منها: استحباب رفع اليدين في الدعاء، ومنها البشارة العظيمة لهذه الأمة،
زادها الله تعالى شرفا بما وعدها الله تعالى بقوله: سنرضيك في أمتك ولا نسوءك،
وهذا من أرجى الأحاديث لهذه الأمة أو أرجاها،
ومنها: بيان عظم منزلة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عند الله تعالى، وعظيم لطفه سبحانه
به ـ صلى الله عليه وسلم ـ " .

للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ من الصفات والأخلاق أعظمها وأكملها،
قال الله ـ تعالى ـ عنه: { وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ }(القلم:4) .
قال السعدي: " الآيات الحاثات على الخلق العظيم، كان له منها أكملها وأجلها، وهو في
كل خصلة منها، في الذروة العليا،
فكان ـ صلى الله عليه وسلم ـ سهلا لينا، قريبا من الناس، مجيبا لدعوة من دعاه، قاضيا
لحاجة من استقضاه، جابراً لقلب من سأله، لا يحرمه، ولا يرده خائبا،
وإذا أراد أصحابه منه أمرا وافقهم عليه، وتابعهم فيه إذا لم يكن فيه محذور، وإن عزم على
أمر لم يستبدّ به دونهم بل يشاورهم،
وكان يقبل من محسنهم، ويعفو عن مسيئهم، ولم يكن يعاشر جليسا له إلا أتم عشرة
وأحسنها، فكان لا يعبس في وجهه، ولا يغلظ عليه في مقاله، ولا يطوي عنه بشره،
ولا يمسك عليه فلتات لسانه، ولا يؤاخذه بما يصدر منه من جفوة،
بل يحسن إلى عشيرته غاية الإحسان، ويحتمله غاية الاحتمال ـ صلى الله عليه وسلم ـ " .

وقد وصفه الله تعالى بالحرص على أمته والرأفة والرحمة بها فقال: { لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ
مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ }(التوبة:128) .

ومما زادني شرفاً وتيها .. وكدت بأخمصي أطأ الثريا
دخولي تحت قولك يا عبادي .. وأن صيّرت أحمد لي نبيا


الموضوع الأصلي: أُمَّتي أُمَّتي || الكاتب: نورة || المصدر: منتدى امسيات










عدد مرات النقر : 35
عدد  مرات الظهور : 4,207,0873

رد مع اقتباس
قديم 05-14-2024, 09:02 PM   #2


ولكل ذكرى حنين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : 05-23-2024 (09:49 PM)
 المشاركات : 5,128 [ + ]
 التقييم :  2620
 الدولهـ
Libya
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Darkgreen

أوسـمـتـي

افتراضي



جزاكِ الله كل خير وبارك بك
وجعله بميزان حسناتك


 

رد مع اقتباس
قديم 05-15-2024, 06:15 AM   #3


همسة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 21
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : يوم أمس (10:12 PM)
 المشاركات : 191,556 [ + ]
 التقييم :  172488
لوني المفضل : Cadetblue

أوسـمـتـي

افتراضي



جزاك الله خير


 

رد مع اقتباس
قديم 05-17-2024, 08:30 PM   #4


قمر متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 305
 تاريخ التسجيل :  May 2024
 أخر زيارة : اليوم (02:26 AM)
 المشاركات : 12,901 [ + ]
 التقييم :  10610
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : White

أوسـمـتـي

افتراضي



..







طَرِحْ ممُيَّز جِدَاً وَرآِئعْ تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك
لروحَكَـ جِنآئِن وَرديهّـ..,وَأمنيآت
بِـ أيآم أَجّملّ


 

رد مع اقتباس
قديم 05-22-2024, 11:06 PM   #5


تمرحنه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 302
 تاريخ التسجيل :  May 2024
 أخر زيارة : 05-26-2024 (08:50 PM)
 المشاركات : 281 [ + ]
 التقييم :  210
لوني المفضل : Cadetblue

أوسـمـتـي

افتراضي



انتقاء بآذخ الجمآل ,
بِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
لك من الشكر وافره,~


 

رد مع اقتباس
قديم 05-23-2024, 10:19 AM   #6


ناطق العبيدي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 101
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : يوم أمس (09:11 PM)
 المشاركات : 2,618 [ + ]
 التقييم :  2110
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Brown
افتراضي



يعطيك العافية يارب
ولك مني باقات من القرنفل
تحمل في شذاها اسمي معاني الاحترام


 

رد مع اقتباس
قديم 05-27-2024, 09:22 AM   #7


نزف القلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 90
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : يوم أمس (11:54 AM)
 المشاركات : 335 [ + ]
 التقييم :  252
لوني المفضل : Cadetblue

أوسـمـتـي

افتراضي



بارك الله فيك على الاختيار القيّم
و ربي يجعل طرحك في ميزان حسناتك
ننتظر جديدك الله يحفظك
و سدد خطاك و حفظك من كل شر


 

رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديدإضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 03:46 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
اختصار الروابط