ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى
منتدى عشق الليالي
عدد مرات النقر : 561
عدد  مرات الظهور : 5,465,360 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 312
عدد  مرات الظهور : 5,465,356 
عدد مرات النقر : 276
عدد  مرات الظهور : 5,465,346 منتدى بقايا حنين
عدد مرات النقر : 470
عدد  مرات الظهور : 5,465,345

عدد مرات النقر : 86
عدد  مرات الظهور : 5,465,344 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 165
عدد  مرات الظهور : 5,462,772 
عدد مرات النقر : 85
عدد  مرات الظهور : 5,462,754 
عدد مرات النقر : 95
عدد  مرات الظهور : 5,462,752

عدد مرات النقر : 159
عدد  مرات الظهور : 5,453,496 
عدد مرات النقر : 79
عدد  مرات الظهور : 5,453,4960 
عدد مرات النقر : 102
عدد  مرات الظهور : 5,453,4951 
عدد مرات النقر : 801
عدد  مرات الظهور : 5,453,4952

عدد مرات النقر : 71
عدد  مرات الظهور : 1,741,8194 
عدد مرات النقر : 73
عدد  مرات الظهور : 1,741,5295 
عدد مرات النقر : 88
عدد  مرات الظهور : 1,741,3856 
عدد مرات النقر : 34
عدد  مرات الظهور : 1,741,2047
بإسمي وبإسم طاقم منتدى أمسيات أشكر ملكة السور وسلطانة أمسيات المصممة نورة على ما تبذلة من جهد في مملكة أمسيات كلمة الإدارة


العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات إيمانية عامة

نفحات إيمانية عامة

الحذر من زوال النعم

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: نعم الله عز وجل على عباده لا تعد ولا تحصى؛ كما قال سبحانه وتعالى: ﴿وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ

2 معجبون
إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-27-2024, 12:50 AM
بْحھَہّ عِشّق غير متواجد حالياً
أوسـمـتـي
 
 عضويتي » 137
 جيت فيذا » Apr 2024
 آخر حضور » 04-27-2024 (06:32 AM)
آبدآعاتي » 309
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » بْحھَہّ عِشّق has a spectacular aura aboutبْحھَہّ عِشّق has a spectacular aura about
 آوسِمتي » هدية ترحيب  


/ نقاط: 0
 
Post الحذر من زوال النعم

Facebook Twitter






بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
نعم الله عز وجل على عباده لا تعد ولا تحصى؛ كما قال سبحانه وتعالى: ﴿وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [النحل: 18] قال العلامة السعدي رحمه الله: نعمه الظاهرة والباطنة على العباد بعدد الأنفاس واللحظات من جميع أصناف النعم، مما يعرف العباد ومما لا يعرفون، وما يدفع عنهم من النقم فأكثر من أن يحصى.
والمحزن أن أكثر الناس لا يشكرون نعم الله قال العلامة ابن باز رحمه الله: أكثر الناس يتمتع بنعم الله ويتقلب فيها ولكنهم لا يشكرونها بل هم لاهون ساهون غافلون
ومن العلامات التي يمكن للإنسان أن يعرف منها هل هو شاكر لنعم الله عز وجل أن يلاحظ نفسه هل هو يقوم بشكر الناس إذا أدوا إليه أقل معروف، فإن كان لا يقوم بقلبه شكرهم فهو لعدم شكر نعم الله جل وعلا أقرب، يقول الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ: فالذي ليس في قلبه شكر للناس إذا أدوا إليه معروفًا، أو عملوا معه عملًا طيبًا، فإنه لنسيان فضل الله، ونعمه المتواترة عليه أقرب، لهذا قال صلى الله عليه وسلم: ((لا يشكر اللهَ من لا يشكر الناس))
ومن نعم الله عز وجل: رغد الرزق، والأمن من الخوف، ولقد امتن الله جل جلاله على قريش بهذه النعم العظيمة، قال الله عز وجل: ﴿لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ *إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ *فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَـذَا الْبَيْتِ *الَّذِي أَطْعَمَهُم مِّن جُوعٍ وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ ﴾ [قريش: 1-4] قال العلامة السعدي رحمه الله: رغد الرزق والأمن من الخوف من أكبر النعم الدنيوية، الموجبة لشكر الله.
وإعطاء الله جل وعلا للنعم اختبار وليس دليل محبة ورضا واصطفاء، قال العلامة ابن القيم رحمه الله: قال تعالى: ﴿بَلْ هِيَ فِتْنَةٌ ﴾؛ أي: النعم التي أوتيها فتنة نختبره فيها، ومحنة نمتحنه بها، لا يدل على اصطفائه واجتبائه، وأنه محبوب لنا مقرب عندنا؛ ولهذا قال في قصة قارون: ﴿أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا وَلَا يُسْأَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ ﴾ [القصص: 78]، فلو كان إعطاء المال والقوة والجاه يدل على رضاء الله سبحانه عمن آتاه ذلك، وشرف قدره وعلو منزلته عنده - لما أهلك من آتاه من ذلك أكثر مما آتى قارون، فلما أهلكهم مع سعة هذا العطاء وبسطته، عُلم أن عطاءه إنما كان ابتلاء وفتنة لا محبة ولا ورضًا واصطفاءً لهم على غيرهم؛ أي: النعمة فتنة لا كرامة، ﴿وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [الزمر: 49]
فإن رام أهل الإيمان استمرار النعم وعدم سلبها وزوالها، فإن عليهم شكرها بأمور، قال الشيخ سعد بن ناصر الشثري: أما موقف أهل الإيمان عند ورود نعم الله عليهم فتكون بأمور:
أولها: بالاعتراف بأن هذه النعم من عند الله.
وثانيها: بحديث اللسان بنسبتها إلى جل وعلا: ﴿وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ﴾ [الضحى:11]
وثالثها: بعدم استعمال هذه النعم في معاصي الله.
ورابعها: باستعمال هذه النعم في طاعة رب العزة والجلال، وبذلك يحصل الشكر، قال تعالى: ﴿اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا ۚ وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ﴾ [سبأ:13] وقال جل وعلا: ﴿لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ﴾ [إبراهيم:7]
كما أن عليهم الحذر من سلب تلك النعم وزوالها، فنسيان نسبة هذه النعم إلى مسببها، وهو الله جل جلاله يُخشى منه أن يؤدى إلى سلبها وزوالها، قال العلامة عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين رحمه الله: من نسب نعمة الله إلى الحول، أو القوة، أو الذكاء، أو الفطنة، ونحو ذلك من الأسباب، ونسي نسبتها إلى مسببها وهو الله تعالى مسبب الأسباب، فإن ذلك يكون سببًا في سلبها، وتكون هذه عقوبة عاجلة له في الدنيا.
وطغيان النعمة وكونها تلهى الإنسان عن آخرته من أسباب زوالها، فأحد الرجلين الذين ذكرهما الله عز وجل في سورة الكهف كفر بنعم الله عز وجل عليه فسُلِبها، قال العلامة عبدالرحمن السعدي رحمه الله: في هذه القصة العظيمة اعتبار بحال الذي أنعم الله عليه نعمًا دنيوية فألهته عن آخرته، وأطغته وعصى الله فيها أن مآلها الانقطاع والاضمحلال، وأنه وإن تمتع بها قليلًا فإنه يحرمها طويلا.
والتهاون بارتكاب بعض الذنوب من أسباب زوال النعم، قال العلامة ابن باز رحمه الله: قد علم كل ذي بصيرة وعلم بأحوال الناس أن فشو الغناء والملاهي في المجتمع من أعظم الأسباب لزوال النعم وحلول النقم وخراب الدولة وزوال الملك وكثرة الفوضى والتباس الأمور، فالجد الجد والبدار البدار قبل أن يحل بنا من أمر الله ما لا طاقة لنا به، وقبل أن تنزل بنا فتنة لا تصيب الذين ظلموا منا خاصة بل تعم الصالح والطالح ويهلك بها الحرث والنسل ولا حول ولا قوة إلا بالله"
إن عدم شكر النعم، نذير بزوالها وسلبها، نسأل الله السلامة قال الله سبحانه وتعالى: ﴿وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ﴾ [النحل:112]

قال الحافظ ابن كثير رحمه الله: هذا مثل أريد به أهل مكة فإنها كانت آمنة مطمئنة مستقرة يتخطف الناس من حولها...فجحدت آلاء الله عليها وأعظمها بعثة محمد صلى الله عليه وسلم إليهم...﴿فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ﴾أي ألبسها وأذاقها الجوع بعد أن كان يجبي إليهم ثمرات كل شيء ويأتيها رزقها رغدًا من كل مكان
وقال العلامة السعدي رحمه الله: كانت بلدة ليس فيها زرع ولا شجر، ولكن الله يسر لها الرزق، يأتيها من كل مكان، فجاءهم رسول منهم، يعرفون أمانته وصدقه، يدعو إلى أكمل الأمور، وينهاهم عن الأمور السيئة، فكذبوه، وكفروا بنعمة الله عليهم، فأذاقهم الله ضد ما كانوا فيه، وألبسهم لباس الجوع الذي هو ضد الرغد، والخوف الذي هو ضد الأمن، وذلك بسبب صنيعهم وكفرهم وعدم شكرهم، ﴿وَمَا ظَلَمَهُمُ اللَّهُ وَلَٰكِنْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونََ﴾
ليتذكر أهل البلاد التي امتن الله عز وجل عليهم بالنعم والخيرات أنهم كانوا يعيشون قبلها في شدة وفقر، فالواجب تذكر ذلك وشكر الله المنعم، قال العلامة السعدي رحمه الله: ينبغي لمن أنعم الله عليه بنعمة، بعد شدة وفقر وسوء حال، أن يعترف بنعمة الله عليه، وأن لا يزال ذاكرًا حاله الأولى ليحدث لذلك شكرًا كلما ذكرها.
لتذكر المجاعات العظيمة التي مرت بها بعض البلاد فما حلَّ بهم قد يحلً بنا إن لم نشكر نعم الله عز وجل علينا، قال العلامة العثيمين رحمه الله: هذه البلاد يحدثنا أهلها الذين هم أكبر منَّا أنه أتاها مجاعات عظيمة، وكانوا يموتون من الجوع في الأسواق...فالذي أصابنا بأمس يمكن أن يأتينا اليوم إذا بطرنا هذه النعمة...وحدثني شخص أكبر منَّي قليلًا أنه كان إذا أتى أبوه بالنوى اجتمع عليه هو وإخوانه، لعلهم يجدون نواة فيها سِلب يأخذونها يمصونها.

وكذلك حدثني شخص ثقة: قال: أقمنا ثلاثة أيام أنا ووالدتي لا نأكل، فلما كان ذات ليلة عجزنا أن ننام من الجوع، فقالت له: اذهب إلى مبيعة العلف واللحم، لعلك تجد فيها ولو علفًا أو عظمًا نطبخه نأكله، يقول: ذهبتُ ووجدت أربع خفاف من خفاف الإبل، وكانوا في الأول يلحونها ويرمونها، وأخذت من العلف، وأتيت به بعد صلاة العشاء، يقول: فجعلنا نطبخ هذا الذي أتينا به من العلف وشوينا الحفاف ودققناها، وصرنا نذرها على العلف، فلما نضج أكلناه.
اللهم وفقنا جميعًا لشكر النعم، اللهم إنا نعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفُجاءة نقمتك، وجميع سخطك.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد والحمد لله رب العالمين

الموضوع الأصلي: الحذر من زوال النعم || الكاتب: بْحھَہّ عِشّق || المصدر: منتدى امسيات










عدد مرات النقر : 32
عدد  مرات الظهور : 2,132,3683

رد مع اقتباس
قديم 04-27-2024, 08:38 AM   #2



 
 عضويتي » 61
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » يوم أمس (08:12 PM)
آبدآعاتي » 123,833
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

نور غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك وفي الموضوع مفيد مهم دائما تاتي بكل جديد دمت ودام وجودك ومواضيعك القيمه جعلها الله في ميزان حسناتك تحياتي




رد مع اقتباس
قديم 04-27-2024, 09:53 AM   #3



 
 عضويتي » 63
 جيت فيذا » Mar 2024
 آخر حضور » اليوم (12:04 PM)
آبدآعاتي » 98,575
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

الأمير متواجد حالياً

افتراضي



يُعْطِيكَم الْعَافِيَةُ
دُمْتُم بِهَذَا الْعَطَاءِ الْمُسْتَمِرِّ
أسْعدنَى الرَّدَّ عَلَى مَوَاضِيعِكُمْ
وَالتَّلَذُّذَ بِمَا قَرَأَتْ وَشَاهَدَتْ
تَقْبَلُوا خَالِصَ اِحْتِرَامِي
لِأَرْوَاحَكُمِ الجميله
وَدُمْتُم بِسَعَادَةِ دَائِمَةِ




رد مع اقتباس
قديم 04-28-2024, 05:22 PM   #4



 
 عضويتي » 73
 جيت فيذا » Mar 2024
 آخر حضور » 04-29-2024 (04:07 PM)
آبدآعاتي » 7,529
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » نور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

نور القلب غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاكم ربي خير الجزاء
ونفع الله بكم وسدد خطاكم

وجعلكم من أهل جنات النعيم





رد مع اقتباس
قديم 04-29-2024, 06:41 AM   #5



 
 عضويتي » 21
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (10:13 AM)
آبدآعاتي » 180,068
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » همسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

همسة غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير




رد مع اقتباس
قديم 04-29-2024, 02:43 PM   #6



 
 عضويتي » 14
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (10:46 AM)
آبدآعاتي » 161,656
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » المهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond repute
ى÷ ¾ى¾ ~
 آوسِمتي »
 

المهره♕ غير متواجد حالياً

افتراضي



جَزاك الله جنّةٌ عَرضها السّمواتِ والأَرض
ولا حَرمك الأجِر ..




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الحذر, النعم, سؤال

الحذر من زوال النعم



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الحذر من إعطاء هذا النوع من الشاي للرضع روح انثى الامومه والطفوله 5 04-28-2024 12:20 AM
صيام الست من شوال قَـلـبْღ نفحات إيمانية عامة 7 04-16-2024 12:31 PM
مسابقة رمضان كل يوم سؤال نور فعاليات المنتدى 81 04-09-2024 06:36 AM
فن التعدد وفن التعامل ....سؤال وحوار نورة رأي وَ نــقــاش 5 03-30-2024 11:25 PM
مسابقة رمضان كل يوم سؤال نور فعاليات المنتدى 6 03-09-2024 10:03 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 01:14 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant