ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 645
عدد  مرات الظهور : 8,282,305 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 405
عدد  مرات الظهور : 8,282,301 
عدد مرات النقر : 332
عدد  مرات الظهور : 8,282,291 
عدد مرات النقر : 874
عدد  مرات الظهور : 8,270,4402

عدد مرات النقر : 102
عدد  مرات الظهور : 8,282,289 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 198
عدد  مرات الظهور : 8,279,717 
عدد مرات النقر : 96
عدد  مرات الظهور : 8,279,699 
عدد مرات النقر : 109
عدد  مرات الظهور : 8,279,697
أمـسـيـاتـ

عدد مرات النقر : 59
عدد  مرات الظهور : 880,3068 
عدد مرات النقر : 55
عدد  مرات الظهور : 880,0229

عدد مرات النقر : 67
عدد  مرات الظهور : 879,3370 
عدد مرات النقر : 4
عدد  مرات الظهور : 878,0871

عدد مرات النقر : 61
عدد  مرات الظهور : 876,3572 
عدد مرات النقر : 12
عدد  مرات الظهور : 875,9473

العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات إيمانية عامة

نفحات إيمانية عامة

العظيم جل جلاله، وتقدست أسماؤه 2

‏‏ ثَمَرَاتُ الإيمَانِ بِهَذِا الاسْمِ: 1- عَظَمَةُ اللهِ مُطْلَقَةٌ: إنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ هُوَ العَظِيمُ المُطْلَقُ، فَهُوَ عَظِيمٌ فِي ذَاتِه، عَظِيمٌ فِي أَسْمَائِهِ كُلِّهَا، عَظِيمٌ فِي صِفَاتِهِ كُلِّهَا، فَهُوَ

2 معجبون
 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-08-2024, 08:53 AM
امير الزهور غير متواجد حالياً
Iraq     Male
أوسـمـتـي
 
 عضويتي » 62
 جيت فيذا » Mar 2024
 آخر حضور » 05-07-2024 (02:44 PM)
آبدآعاتي » 184,638
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
 التقييم » امير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond repute
أس ام أس ~
 آوسِمتي » وسام 1000موضوع  


/ نقاط: 0

وسام العيد  


/ نقاط: 0

105  


/ نقاط: 0

وسام شكر وتقدير  


/ نقاط: 0
 
افتراضي العظيم جل جلاله، وتقدست أسماؤه 2

Facebook Twitter










ثَمَرَاتُ الإيمَانِ بِهَذِا الاسْمِ:
1- عَظَمَةُ اللهِ مُطْلَقَةٌ:
إنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ هُوَ العَظِيمُ المُطْلَقُ، فَهُوَ عَظِيمٌ فِي ذَاتِه، عَظِيمٌ فِي أَسْمَائِهِ كُلِّهَا، عَظِيمٌ فِي صِفَاتِهِ كُلِّهَا، فَهُوَ عَظِيمٌ فِي سَمْعِهِ وَبَصَرِهِ، عَظِيمٌ فِي قُدْرَتِهِ وَقُوَّتِهِ، عَظِيمٌ فِي عِلْمِهِ...

فَلَا يَجُوزُ قَصْرُ عَظَمَتِهِ فِي شَيءٍ دُونَ شَيءٍ؛ لأَنَّ ذَلِكَ تَحَكُّمٌ لَمْ يَأَْذَنْ بِهِ اللهُ.

قَالَ ابْنُ القَيِّمِ رحمه الله فِي نُونِيَّتِهِ مُقَرِّرًا ذَلِكَ:
وَهُوَ العَظِيمُ بِكُلِّ مَعْنَىً يُوجِبُ
التَّعْظِيمَ لاَ يُحْصِيهِ مِنْ إِنسانِ[11]



فَمِنْ عَظَمَتِهِ فِي عِلْمِهِ وَقُدْرَتِهِ: أَنَّهُ لَا يَشُقُّ عَلَيْهِ أَنْ يَحْفَظَ السَّمَاوَاتِ السَّبْعَ وَالأَرْضِينَ السَّبْعَ وَمَنْ فِيهِنَّ كَمَا قَالَ: ﴿ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255].

2- الفَرقُ بَيْنَ عَظَمَةِ الخَالِقِ وَالمَخْلُوقِ:
أنَّ المَخْلُوقَ قَدْ يَكُونُ عَظِيمًا فِي حَالٍ دُونَ حَالٍ، وَفِي زَمَانٍ دُونَ زَمَانٍ؛ فَقَدْ يَكُونُ عَظِيمًا فِي شَبَابِهِ، وَلَا يَكُونُ كَذَلِكَ عِنْدَ شَيْبِهِ، وَقَدْ يَكُونُ مَلِكًا أَوْ غَنِيًّا مُعَظَّمًا فِي قَوْمِهِ، فَيَذْهَبُ مُلْكُهُ وَغِنَاهُ أَوْ يُفَارِقُ قَوْمَهُ وَتَذْهَبُ عَظَمَتُهُ مَعَهَا، لَكِنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ هُوَ العَظِيمُ أَبَدًا.

قَالَ الحُليْمِيُّ فِي (العَظِيمِ): «وَمَعْنَاهُ الذِي لَا يُمْكِنُ الامْتِنَاعُ عَلَيْهِ بِالإِطْلَاقِ، لأَنَّ عَظِيمَ القَوْمِ إِنَّمَا يَكُونُ مَالِكَ أُمُورِهِم، الذِي لَا يَقْدِرُونَ عَلَى مُقَاوَمَتِهِ وَمُخَالَفَةِ أُمُورِهِ، إِلَّا أَنَّهُ وَإِنْ كَانَ كَذَلِكَ فَقَدْ يَلْحَقُهُ العَجْزُ بِآفَاتٍ تَدْخُلُ عَلَيْهِ فِيمَا بِيَدِهِ فَتُوهِنُهُ وَتُضْعِفُهُ، حَتَى يُسْتَطَاعَ مُقَاوَمَتُهُ، بَلْ قَهْرُهُ وَإِبْطَالُهُ، وَاللهُ جَلَّ ثَنَاؤُه قَادِرٌ لَا يُعْجِزُه شَيءٌ، وَلَا يُمْكِنُ أَنْ يُعْصَى كُرْهًا، أَوْ يُخَالَفُ أَمْرهُ قَهْرًا، فَهُوَ العَظِيمُ إِذًا حَقًّا وَصِدْقًا، وَكَانَ الاسْمُ لِمَنْ دُونَه مَجَازًا» اهـ[12].

3- كَيْفَ تُعَظِّمُ اللهَ؟
عَلَى المُسْلِمِ أَنْ يُعَظِّمَ اللهَ حَقَّ تَعْظِيمِهِ، وَيَقْدُرَهُ حَقَّ قَدْرِهِ، وَإِنْ كَانَ هَذَا لَا يُسْتَقْصَى، إِلَّا أَنَّ عَلَى المُسْلِمِ أَنْ يَبْذُلَ قَصَارَى مَا يَمْلُكُ لِكَيْ يَصِلَ إِلَيهِ.

وَتَعْظِيمُ اللهِ سبحانه وتعالى أَوَّلًا إِنَّمَا هُوَ بِوَصْفِهِ بِمَا يَلِيقُ بِهِ مِنَ الأَوْصَافِ وَالنُّعُوتِ التِي وَصَفَ بِهَا نَفْسَهُ، وَالإِيمَانِ بِهَا وإِثْبَاتِهَا لَهْ دُونَ تَشْبِيهِهَا بِخَلْقِهِ وَلَا تَعْطِيلِهَا عَمَّا تَضَمَّنَتْهُ مِنْ مَعَانٍ عَظِيمَةٍ.

فَمَنْ شَبَّهَ وَمَثَّلَ، أَوْ عَطَّلَ وَأَوَّلَ، فَمَا عَظَّمَ اللهَ حَقَّ تَعْظِيمِهِ.

وَمِنْ تَعْظِيمِهِ جَلَّ وَعَلَا الإِكُثَارُ مِنْ ذِكْرِهِ فِي كُلِّ وَقْتٍ وَحِينٍ، وَالبَدْءُ بِاسْمِهِ فِي جَمِيعِ الأُمُورِ، وَحَمْدُهُ وَالثَّنَاءُ عَلَيْهِ بِمَا هُوَ أَهْلٌ لَهُ، وَتَهْلِيلُهُ، وَتَكْبِيرُهُ.

وَمِنْ تَعْظِيمِ اللهِ سُبْحَانَهُ أَنْ يُطَاعَ رَسُولُه صلى الله عليه وسلم: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ ﴾ [النساء: 64].

فَمَنْ أَطَاعَ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ المُرْسِلَ: ﴿ مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ﴾ [النساء: 80]، وَمَنْ عَصَاهُ فَقَدْ عَصَى اللهَ.

وَمِنْ تَعْظِيمِ اللهِ سُبْحَانَهُ أَنْ يُعَظَّمَ رَسُولُه وَيُوقَّرَ، قَالَ تَعَالَى: ﴿ لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ ﴾ [الفتح: 9][13].

وَأَنْ لَا يُقَدَّمَ عَلَى كَلَامِهِ كَلَامُ أَحَدٍ مَهْمَا كَانَتْ مَكَانَتُهُ، قَالَ تَعَالَى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ ﴾ [الحجرات: 1].

وَمِنْ تَعْظِيمِ اللهِ سُبْحَانَهُ أَنْ يُصَدَّقَ كِتَابُهُ؛ لأَنَّهُ كَلَامُهُ، وَأَنْ يُحَكَّمَ فِي الأَرْضِ؛ لأَنَّهُ شَرْعُهُ الذِي ارْتَضاهُ لِلنَّاسِ أَجْمَعِينَ.

فَمَنْ لَمْ يَفْعَلْ فَمَا عَظَّمَ اللهَ حَقَّ تَعْظِيمِهِ، بَلِ التَحَقَ بِأَشْبَاهِهِ مِنَ اليَهُودِ الذَِّينَ اتَّخَذُوا كَتَابَ اللهِ وَرَاءَهُمْ ظِهْرِيًّا، واتَّبَعُوا شَيَاطِينَ الإِنْسِ وَالجِنِّ.

وَمِنْ تَعْظِيمِ اللهِ سُبْحَانَهُ أَنْ تُعَظَّمَ شَعَائِرُ دِينِهِ كَالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَالصِّيَامِ وَالحَجِّ وَالعُمْرةِ وَغَيْرِهَا.

قَالَ تَعَالَى: ﴿ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ ﴾ [الحج: 32].

وَمِنْ تَعْظِيمِ اللهِ سُبْحَانَهُ أَنْ تُجْتَنَبَ نَوَاهِيهِ وَمَحَارِمُهُ التِي حَرَّمَهَا فِي كِتَابِه، أَوْ حَرَّمَهَا رَسُولُه صلى الله عليه وسلم، قَالَ تَعَالَى: ﴿ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ ﴾ [الحج: 30]، وَمِنْ أَعْظَمِ مَا حَرَّمَهُ اللهُ الشِّرْكُ بِأَنْوَاعِهِ، وَمُقَابِلُ هَذَا أَنْ يَعْمَلَ المُسْلِمُ بِأَوَامِرِهِ الَّتِي أُمِرَ بِهَا، وَالتِي مِنْ أَعْظَمِهَا تَوْحِيدُهُ وإفْرَادُهُ بِالعِبَادَةِ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ.

4- حُرْمَةُ تَعْظِيمِ الأَضْرِحَةِ وَالقُبُورِ:
لَيْسَ أَضَلُّ مِنْ ذَلِكَ الإِنْسَانِ الذِي أَبَى أَنْ يَعْبُدَ اللهَ وَحْدَهُ، وَأَصَرَّ عَلَى أَنْ يُشْرِكَ بِه مَا لَا يَمْلِكُ لَهُ رِزْقًا، وَلَا يَمْلِكُ لَهُ نَفْعًا وَلَا ضَرًّا، مِنْ أَوْثَانٍ وَأَحْجَارٍ وَأَشْجَارٍ، أَوْ قُبُورٍ وَأَْضْرِحَةٍ قَدْ صَارَ أَصْحَابُهَا عِظَامًا نَخِرةً، فَكَيْفَ تَقْضِي لَهُمْ حَاجَةً؟ أَوْ تَشْفِي لَهُمْ مَرِيضًا؟ أَوْ تَرُدُّ لَهُمْ غَائِبًا؟ لَكِنَّهُ العَمَى وَالضَلَالُ البَعِيدُ، وَهُمْ فِي الآخِرَةِ فِي العَذَابِ الشَّدِيدِ، ﴿ خُذُوهُ فَغُلُّوهُ * ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ * ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا فَاسْلُكُوهُ * إِنَّهُ كَانَ لَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ ﴾ [الحاقة: 30 - 33]، فَلَمَّا لَمْ يُعَظِّمْهُ حَقَّ التَّعْظِيمِ، عُذِّبَ العَذَابَ العَظِيمَ.

وَهَذَا فِي المُشْرِكِينَ الذِينَ أَقَرُّوا بِخَالِقِهِمْ وَخَالِقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ، وَأَنَّهُ مُنَزِّلُ المَطَرَ وَمُحْييِ الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا، فَمَا بَالُكَ بِأُوْلَئِكَ الشُّيُوعِيينَ الأَنْجَاسِ الذَّينَ أَبَتْ نُفُوسُهُمْ العَفِنَةُ أَنْ تُقِرَّ بِخَالِقِهَا وَرَازِقِهَا وَمُدَبِّرُ أَمْرَهَا، وَالذِينَ يُسَمُّونَ أَنْفُسَهُمْ بِـ (اليَسَارِيِّينَ) وَمَا أَصْدَقَ هَذِهِ التَّسْمِيَةَ عَلَيهِمْ، فَهُمْ أَهُلُ اليَسَارِ حَقًّا فِي الآَخِرَةِ ﴿ وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ * فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ * وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ * لَا بَارِدٍ وَلَا كَرِيمٍ ﴾ [الواقعة: 41 - 44].

5- تَعْظِيمُ اللهِ فِي الرُّكُوعِ:
أُمِرَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَنْ يُسَبِّحَ بِهَذَا الاسْمِ فِي الرُّكُوعِ، فَقَالَ: «... أَلَا وَإِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَقْرَأَ القُرْآنَ رَاكِعًا أَوْ سَاجِدًا؛ فَأمَّا الرَّكُوعُ فَعَظِّمُوا فِيهِ الرَّبَّ عز وجل، وأمَّا السُّجُودُ فْاجْتَهِدُوا فِي الدُّعَاءِ، فَقَمِنٌ أن يُسْتَجَابَ لَكُمْ»[14].

6- تَعْظِيمُ اللهِ عِنْدَ الكَرْبِ وَالحُزْنِ:
قَالَ اللهُ جَلَّ ثَناؤُهُ: ﴿ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255] [الشورى: 4].

وَعَنِ ابْنِ عَبَاسٍ رضي الله عنهما، قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ عِنْدَ الكَرْبِ: «لَا إلَهَ إِلَّا اللهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لَا إِلَه إِلَّا اللهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ، لَا إِلَهَ إِلا اللهُ رَبُّ السَّمَاواتِ وَرَبُّ الأرَضِينَ، وَرَبُّ العَرِشِ الكَرِيمِ»[15].

قَالَ أَبُو سُلَيمَانَ الخَطَابِيُّ رحمه الله: «العَظِيمُ ذُو العَظَمَةِ وَالجَلَالِ، وَمَعْنَاهُ يَنْصَرِفُ إِلَى عِظَمِ الشَّأْنِ وَجَلَالَةِ القَدْرِ، دُونَ العَظِيمِ الذِي هُوَ مِنْ نُعُوتِ الأَجْسَامِ»[16].














رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أسماؤه, العظيم, جلاله،, وتقدست

العظيم جل جلاله، وتقدست أسماؤه 2



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كيف تحسن صوتك بالقرآن العظيم الجوري نفحات إيمانية عامة 6 04-05-2024 02:37 PM
تفسير قوله جل جلاله : ( وآمنوا بما أنزلت مصدقا لما معكم .. ) امير الزهور نفحات قرآنية 6 04-03-2024 01:44 AM
الثواب العظيم في ترديد الاذان همسة نفحات إيمانية عامة 8 04-02-2024 01:32 AM
حكم قراءة الحائض للقران العظيم الجوري نفحات إيمانية عامة 7 03-24-2024 01:30 PM
الرقيب جل جلاله وتقدست أسماؤه نور نفحات إيمانية عامة 5 03-24-2024 01:21 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 11:34 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant