ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 647
عدد  مرات الظهور : 9,062,865 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 423
عدد  مرات الظهور : 9,062,861 
عدد مرات النقر : 348
عدد  مرات الظهور : 9,062,851 
عدد مرات النقر : 898
عدد  مرات الظهور : 9,051,0002

عدد مرات النقر : 106
عدد  مرات الظهور : 9,062,849 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 198
عدد  مرات الظهور : 9,060,277 
عدد مرات النقر : 100
عدد  مرات الظهور : 9,060,259 
عدد مرات النقر : 116
عدد  مرات الظهور : 9,060,257
أمـسـيـاتـ

عدد مرات النقر : 64
عدد  مرات الظهور : 1,660,8668 
عدد مرات النقر : 59
عدد  مرات الظهور : 1,660,5829

عدد مرات النقر : 71
عدد  مرات الظهور : 1,659,8970 
عدد مرات النقر : 5
عدد  مرات الظهور : 1,658,6471

عدد مرات النقر : 69
عدد  مرات الظهور : 1,656,9172 
عدد مرات النقر : 16
عدد  مرات الظهور : 1,656,5073

 
العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات من السنة النبوية
 

نفحات من السنة النبوية

إيثار نبي الرحمة حول العدو صديقا

لقد ضرب النبي - صلى الله عليه وسلم - مثلًا أعلى في التربية، وتنشئة الرجال، والإيثار، وكيف أنه كان لا ينتصر لنفسه؛ بل كان يتَعَالى عن مثل هذه التفاهات، ولا

3 معجبون
إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-21-2024, 05:36 AM
نور غير متواجد حالياً
Egypt     Female
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 61
 تاريخ التسجيل : Feb 2024
 فترة الأقامة : 86 يوم
 أخر زيارة : اليوم (04:46 AM)
 الإقامة : مصر
 المشاركات : 170,921 [ + ]
 التقييم : 118139
 معدل التقييم : نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

أوسـمـتـي

افتراضي إيثار نبي الرحمة حول العدو صديقا






لقد ضرب النبي - صلى الله عليه وسلم - مثلًا أعلى في التربية، وتنشئة الرجال، والإيثار، وكيف أنه كان لا ينتصر لنفسه؛ بل كان يتَعَالى عن مثل هذه التفاهات، ولا همَّ له إلا انتشالُ البشريَّة من الضلال إلى الهُدى، ومن جَوْر الأديان إلى عدْل الإسلام، ومن ضيق الدنيا إلى سَعة الدنيا والآخرة، بأبي هو وأمي.

فكثيرةٌ هي المواقفُ التي أظهرتْ حُسنَ خُلُق النبي الكريم، ومدى ترفُّعه عن الانتقام لنفسه، وإيثاره الدعوةَ إلى الله على نفسه، فقد عُرضتْ عليه الدنيا بأكملها، عَرضوا عليه المال، والمُلك، والجاه، والنساء، وأن يعالجوه إن كان به مرضٌ، إلا أنه صرَّح بمبدئه ومبتغاه قائلًا: ((والله يا عمِّ، لو وضعوا الشمسَ في يميني، والقمرَ في يساري، على أن أترك هذا الأمرَ، لن أتركه أبدًا، حتى يُظهرَه الله، أو أهلِكَ دونه))، ومن هنا شجَّعه عمُّه على المسير في طريق دعوته قائلًا:
وَلَقَدْ عَلِمْتُ بِأَنَّ دِينَ مُحَمَّدٍ مِنْ خَيْرِ أَدْيَانِ البَرِيَّةِ دِينَا
لَوْلاَ المَلاَمَةُ أَوْ حِذَارُ مَسَبَّةٍ لَوَجَدْتَنِي سَمْحًا بِذَاكَ مُبِينَا
وَاللَّهِ لَنْ يَصِلُوا إِلَيْكَ بِجَمْعِهِمْ حَتَّى أُوَسَّدَ فِي التُّرَابِ دَفِينَا
فَاصْدَعْ بِأَمْرِكَ مَا عَلَيْكَ غَضَاضَةٌ وَابْشِرْ وَقَرَّ بِذَاكَ مِنْكَ عُيُونَا
أحقاد ما بعد بدر

بعد غزوة بدرٍ اشتعل الحنقُ والحقد هنا وهناك على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والمسلمين، الكلُّ يريد التخلُّصَ من هذا الدِّين الجديد، الذي انتصر أصحابُه في بدر، وصاروا من وجهة نظر أرباب السلطة والمادية خطرًا على موقعهم وتجارتهم، بعد بدر، وما أدراك ما يوم بدر؟! يوم الفرقان، يوم التقى الجمعان، وما أصاب المشركين فيه من خزيٍ وذلٍّ على أيدي الصَّحب الكرام، الذي قاتلوا ببسالة يوم ذاك.

وكذلك قَلِقت القبائلُ المجاورة لمكة من أصحاب الدين الجديد، وخافوا على تجارتهم وسيادتهم، فكانوا لا يألون جهدًا في المعاونة في إيذاء المسلمين.
مؤامرةٌ بَطَلاها: عُمير وصفوان

عمير بن وهب، كان واحدًا من قادة قريش، وبطلًا من أبطالها، كان حادَّ الذكاء، وداهيةَ حرب، أقبل عمير بن وهب على صفوان بن أمية وهو جالس في حِجر الكعبة، وأخذا يتحدَّثان فيما نزل بأهل مكة يوم بدر من خزي وعار على أيدي فرسان بدر من الصحابة الكرام.

فقال صفوان بن أمية: قبَّح الله العيش بعد قتلى بدر!

فقال له عمير: صدقتَ، والله ما في العيش خير بعدهم، ولولا دَيْنٌ عليَّ لا أملك قضاءه، وعيالٌ أخشى عليهم الضيعة بعدي، لركبتُ إلى محمد حتى أقتله؛ فإن لي عنده علةً أعتلُّ بها عليه، أقول: قدمتُ من أجل ابني هذا الأسير، وكان ابنه وهب بن عمير قد أُسِر يوم بدر.

ففرح صفوان بن أمية، وقال له: عليَّ دَينُك أنا أقضيه عنك، وعيالك مع عيالي أواسيهم وأرعاهم.

فقال عمير لصفوان: اكتُم خبري أيامًا حتى أصل إلى المدينة، ثم جهز عمير سيفَه وسَنَّه، وجعله حادًّا، ووضع فيه السُّمَّ، ثم انطلق حتى وصل إلى المدينة.

وما أن هلَّ عمير على أبواب المدينة، حتى رآه عمرُ بن الخطاب - رضي الله عنه - وقال: هذا الشيطان عمير بن وهب، واللهِ ما جاء إلا لشرٍّ، وربط عمير راحلتَه عند باب المسجد، وأخذ سيفه، يريد أن يتوجه إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم.

فأسرع عمرُ إلى رسول الله وقال: يا نبي الله، هذا عدوُّ الله عمير بن وهب جاء رافعًا سيفه، لا تأمنه على شيء.

فقال - عليه الصلاة والسلام - لعمرَ: ((أدْخله عليَّ)).

فخرج عمر، وأمر بعض الصحابة أن يدخلوا إلى رسول الله، ويحترسوا من عمير، وأمسك عمر بحمالة سيف عمير بن وهب، ودخل به على رسول الله.

فقال له رسول الله: ((أرسله يا عمر))، وقال لعمير: ((ادْنُ يا عمير)).

فاقترب عمير من الرسول الكريم، وحيَّاه بتحية الجاهلية قائلًا: نعموا صباحًا.

فقال له - صلى الله عليه وسلم -: ((قد أكرمَنَا الله بتحيَّةٍ خير من تحيتك يا عمير، بالسلام تحية أهل الجنة)).
ثم سأله رسول الله: ((ما جاء بك يا عمير؟)).
فقال عمير: جئتُ لهذا الأسير الذي عندكم - يقصد ابنه وهبًا - تفادونا في أسرانا؛ فإنكم العشيرة والأهل.

فقال النبي: ((فما بال السيف في عنقك؟)).

قال عمير: قبَّحها الله من سيوف، وهل أغنتْ عنا شيئًا؟! - يعني: يوم هزيمتهم في بدر.
ثم قال الرسول الكريم: ((اصدُقني يا عمير، ما الذي جئتَ له؟)).

فقال عمير: "ما جئت إلا في طلب أسيري".

فقال الرسول: ((بل قعدتَ أنت وصفوان بن أمية في حِجر الكعبة، ثم قلتَ: لولا دَينٌ عليَّ وعيال عندي، لخرجتُ حتى أقتل محمدًا، فتحمَّل لك صفوان ذلك، والله حائلٌ بينك وبين ذلك)).

فقال عمير: "أشهد أنك رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله، كنَّا يا رسول الله نكذبك بالوحي، وبما يأتيك من السماء، وإن هذا الحديث كان بيني وبين صفوان في الحجر، لم يطَّلع عليه أحدٌ، فأخبرك الله به، فالحمد لله الذي هداني للإسلام".

ففرح المسلمون بإسلام عمير فرحًا شديدًا، فقال الرسول لأصحابه: ((علِّموا أخاكم القرآن، وأطلِقوا أسيرَه))؛ (بتصرف من "سيرة ابن هشام"، و"تاريخ الطبري").

هكذا أسلم عمير بن وهب، وأصبح واحدًا من أولئك الذين أنعم الله عليهم بالهدى والنور، يقول عنه عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - عندما أسلم: والذي نفسي بيده، لخنزيرٌ كان أحبَّ إليَّ من عمير حين طلع علينا (حين رآه في المدينة وهو قادم على الرسول ليقتله)، ولهو اليوم أحبُّ إليَّ من بعض ولدي.
عُمير الداعية

وبعد أيامٍ قليلة، ذهب عمير بن وهب إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يطلب منه أن يأذن له في السَّير في طريق الدعوة إلى الله - تعالى - فقال: "يا رسول الله، إني كنتُ جاهدًا على إطفاء نور الله، شديدَ الأذى لمن كان على دين الله، وإني أحب أن تأذن لي فألحق بقريش، فأدعوهم إلى الإسلام، لعل الله أن يهديهم"، فأذِنَ له الرسول الكريم في ذلك.

وفي الوقت الذي آمن فيه عمير بالمدينة، كان صفوان بن أمية يقول لقريش: أبشروا بفتحٍ يأتيكم بعد أيام يُنسيكم وقعةَ بدر، وكان صفوان يخرج كلَّ صباح إلى مشارف مكة يسأل القوافل القادمة من المدينة: ألم يحدثْ بالمدينة أمرٌ؟ هل قُتل محمد؟ وظلَّ على هذا النحو حتى قال له رجل قدم من المدينة: لقد أسلم عُمير، فغضب صفوان أشدَّ الغضب، وحلَفَ ألاَّ يكلِّم عميرًا أبدًا، ولا يعطي له ولا لأولاده شيئًا.

وعاد عُمير بن وهب إلى مكة مسلمًا، وراح يدعو كلَّ مَن يقابله من أهل مكة إلى الإسلام، فأسلم على يديه عددٌ كبير، ورأى صفوانَ بن أمية، فأخذ ينادي عليه، فأعرض عنه صفوان، فسار إليه عُمير وهو يقول بأعلى صوته: يا صفوان، أنت سيد من سادتنا، أرأيتَ الذي كنا عليه من عبادة حَجرٍ والذبح له؟ أهذا دين؟! اشهَدْ أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا عبده ورسوله، فلم يردَّ عليه بكلمة.
عُمير ينقذ صفوان من الضلال

وفي يوم فتح مكة، لم ينسَ عميرٌ صاحبَه وابنَ عمه صفوانَ بنَ أميَّة، فراح يدعوه إلى الإسلام، فشدَّ صفوان رحاله نحو جدة، ليذهب منها إلى اليمن، وصمم عُمير أن يسترد صفوان من يد الشيطان بأي وسيلة، وذهب إلى الرسول مسرعًا، وقال له: يا نبي الله، إن صفوان بن أمية سيد قومه، قد خرج هاربًا منك، ليقذف بنفسه في البحر، فأمِّنْه (أي: أعطه الأمان)، فقال النبي: ((قد أمَّنتُه))، فقال عمير: يا رسول الله، أعطني آية (علامة) يعرف بها أمانك، فأعطاه الرسول عمامته التي دخل بها مكة.

فخرج عمير بها حتى أدرك صفوانَ وهو يريد أن يركب البحر، فقال: يا صفوان، فداك أبي وأمي، اللهَ الله في نفسك أنْ تُهلكها، هذا أمان رسول الله قد جئتُك به، فقال له صفوان: ويحَك، اغرُبْ عني فلا تكلِّمْني، فقال عمير: أيْ صفوانُ، فداك أبي وأمي، إن رسول الله أفضلُ الناسِ، وأبرُّ الناس، وأحلمُ الناس، عزُّه عزُّك، وشرفُه شرفُك، فقال صفوان: إني أخاف على نفسي، فقال عمير: هو أحلم من ذاك وأكرمُ.

ثم رجع معه وذهبَا معًا إلى رسول الله، فقال صفوان للنبي: إن هذا يزعم أنك قد أمَّنتني، فقال الرسول: ((صدق))، فقال صفوان: فاجعلني فيه - أي: في الأمان - بالخيار شهرين، فقال الرسول: ((بل لك تسير أربعة أشهر))؛ (بتصرف من "سيرة ابن هشام").

وتحقَّقت أمنية عمير وأسلم صفوان بن أمية، وسَعِد عمير بإسلامه، وواصل عمير بن وهب مسيرتَه في نصرة الإسلام، حتى أصبح من أحبِّ الناس إلى رسول الله، ونال عمير احترام خلفاء الرسول من بعده، وعاش حتى خلافة عمر بن الخطاب - رضي الله عنهم جميعًا.
إنه حقًّا نبي الرحمة

هكذا آتتْ دعوةُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أُكُلَها، فلَيتنا نتعلَّم من رسولنا الكريم، ونؤثِر الأخذ بيد البشرية من الظلمات إلى النور على هوانا والانتصار لأنفسنا، حيث قال ربُّنا - جل وعلا -: {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ} [النحل: 125].

وقال - سبحانه - أيضًا مخاطبًا رسولَه الكريم، ونحن معنيون بالخطاب معه: {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ} [الأعراف: 199].

وليت الذين تأخذهم العصبيةُ والعنجهية، فيتعصَّبوا لتوجهاتهم أو مذهبهم، ليتهم يقتدون برسول الله - صلى الله عليه وسلم - مصداقًا لقول ربِّنا - تبارك وتعالى -: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا} [الأحزاب: 21].

الموضوع الأصلي: إيثار نبي الرحمة حول العدو صديقا || الكاتب: نور || المصدر: منتدى امسيات










عدد مرات النقر : 34
عدد  مرات الظهور : 3,819,5973

رد مع اقتباس
قديم 04-21-2024, 08:18 AM   #2


الأمير غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 63
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : 05-19-2024 (04:53 PM)
 المشاركات : 98,568 [ + ]
 التقييم :  81802
لوني المفضل : Whitesmoke

أوسـمـتـي

افتراضي



يُعْطِيكَم الْعَافِيَةُ
دُمْتُم بِهَذَا الْعَطَاءِ الْمُسْتَمِرِّ
أسْعدنَى الرَّدَّ عَلَى مَوَاضِيعِكُمْ
وَالتَّلَذُّذَ بِمَا قَرَأَتْ وَشَاهَدَتْ
تَقْبَلُوا خَالِصَ اِحْتِرَامِي
لِأَرْوَاحَكُمِ الجميله
وَدُمْتُم بِسَعَادَةِ دَائِمَةِ


 

رد مع اقتباس
قديم 04-22-2024, 06:34 AM   #3


همسة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 21
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : اليوم (08:56 AM)
 المشاركات : 191,448 [ + ]
 التقييم :  172488
لوني المفضل : Cadetblue

أوسـمـتـي

افتراضي



جزاك الله خير


 

رد مع اقتباس
قديم 04-22-2024, 10:27 AM   #4


نور غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 61
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : اليوم (04:46 AM)
 المشاركات : 170,921 [ + ]
 التقييم :  118139
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Black

أوسـمـتـي

افتراضي



ممنونة لكم جميعا على مروركم العطر الذي أضاء موضوعي بتشرفكم لكم جميعا مني كل الشكر والتقدير والاحترام والمحبة تحياتي لكم


 

رد مع اقتباس
قديم 04-22-2024, 04:14 PM   #5


نورة متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : اليوم (03:43 PM)
 المشاركات : 353,011 [ + ]
 التقييم :  217170
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Goldenrod

أوسـمـتـي

افتراضي
















مواضيعك سهل على القلوب هضمها

و على الأرواح تشربها

تألفها المشاعر بسهولة

و يستسيغها وجداننا كالشهد

سررت بمروري على هذا المتصفح

الراقي والجميل


لك خالص تقديري إحترامى


























 

رد مع اقتباس
قديم 04-28-2024, 05:55 PM   #6


نور القلب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 73
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : 05-21-2024 (11:49 PM)
 المشاركات : 10,608 [ + ]
 التقييم :  8985
لوني المفضل : Cadetblue

أوسـمـتـي

افتراضي



جزاكم ربي خير الجزاء
ونفع الله بكم وسدد خطاكم

وجعلكم من أهل جنات النعيم



 

رد مع اقتباس
قديم 04-29-2024, 04:37 PM   #7


المهره♕ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : اليوم (03:30 PM)
 المشاركات : 168,522 [ + ]
 التقييم :  121868
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Dodgerblue

أوسـمـتـي

افتراضي



جزاك الله كل خير
ع الطرح القييم
لاحرمك الاجر والثواب
/*


 

رد مع اقتباس
قديم 05-17-2024, 08:33 PM   #8


كرزاية غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 305
 تاريخ التسجيل :  May 2024
 أخر زيارة : يوم أمس (11:37 PM)
 المشاركات : 12,706 [ + ]
 التقييم :  10610
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : White

أوسـمـتـي

افتراضي



..







طَرِحْ ممُيَّز جِدَاً وَرآِئعْ تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك
لروحَكَـ جِنآئِن وَرديهّـ..,وَأمنيآت
بِـ أيآم أَجّملّ


 

رد مع اقتباس
قديم 05-17-2024, 09:13 PM   #9


ولكل ذكرى حنين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : 05-23-2024 (09:49 PM)
 المشاركات : 5,128 [ + ]
 التقييم :  2620
 الدولهـ
Libya
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Darkgreen

أوسـمـتـي

افتراضي



بارك الله فيك
وجعله في ميزان حسناتك
وكتب لك الاجر والثواب


 

رد مع اقتباس
قديم 05-20-2024, 10:11 PM   #10


حلم انسان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 145
 تاريخ التسجيل :  Apr 2024
 أخر زيارة : 05-22-2024 (12:06 PM)
 المشاركات : 353 [ + ]
 التقييم :  110
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Brown

أوسـمـتـي

افتراضي



موضوووووع راااااااائع
بارك الله فيك وجزاك خير جزاء
تقبلي مرووووووري


 

رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الرحمة, العين, صديقا, إخبار


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
إيثار الرسول صلى الله عليه وسلم روح انثى نفحات من السنة النبوية 4 04-19-2024 02:47 PM
تم بحمد الله تعريب هاك إجبار المستخدمين على قراءة الموضوع علاء الجوهرى قسم المبرمج علاء الحوهري 6 04-08-2024 01:59 PM
رمضان شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار ،كُل عام وأرواحكم ترتوي من ينابيع الرحمة وال نور النفحات الرمضانية 6 03-17-2024 10:49 AM
ربما أنت تعاني من العين والحسد وأنت لاتدري ، كل علامات العين والحسد والعلاج والوقاية همسة نفحات إسلاميه مرئية و صوتيه 7 03-04-2024 12:31 AM
مفاتيح الرحمة همسة نفحات إيمانية عامة 5 03-04-2024 12:07 AM

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 04:15 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
اختصار الروابط