علامات لا يمكن التغافل عنها في شريك حياتك.. قد تؤدى للانفصال

علامات لا يمكن التغافل عنها في شريك حياتك.. قد تؤدى للانفصال

علامات لا يمكن التغافل عنها في شريك حياتك.. قد تؤدى للانفصال

في أي علاقة سواء كانت صداقة أوعلاقة عاطفية لابد أن يكون هناك احترام متبادل بين الطرفين لاستمراريتها بشكل سليم، لكن هناك بعض التصرفات والسلوكيات أوما يسمى بالعلامات الحمراء في العلاقة لا يمكن التغاضي عنها، وأبرز العلامات الحمراء التي لا يمكن التغافل عنها في العلاقة والمسببة للكثير من المشاكل. طريقة المناقشة: طريقة المناقشة بين الطرفين في العلاقة هى من أهم الخطوات التي لابد أن تلتفتي لها عن طريقة التركيز فى نبرة الصوت والتواصل البصري، في حالة إذا كان شريك حياتك يتحدث بدون النظر لكٍ أو يتجاهل ما تقولين، فهذه هى بداية العلامات الحمراء ولابد من لفت نظره إنك لا ترغبين في التحدث بهذه الطريقة. الإهانة : كل شخص منا معرض للخطأ، فهناك حبيب يسامح ويعفو عن الذنب الذى اقترفه الطرف الآخر ضده وآخر يتعامل بطريقة مهينة، وهذه التصرفات غيرمقبولة ولا يمكن أن يتفق عليها أحد، ولابد من منع الشريك عن التطاول حتى لا يكرر فعلته. الترصد بشكل دائم: عندما يطلب منك شريك حياتك معرفة كل شىء عنك، يبدأ في أن يلحقك في أي مكان، ويطلب منك جدولك الزمني، لابد أن تتوقفي عن ذلك، وتحافظين على مساحتك الشخصية. الاتهام الدائم بأشياء لن تفعليها: وفي حالة إذا حدث أي شيء غير مرغوب فيه يقوم الشريك باتهامك بشكل مباشر نظرًا للوقائع القديمة، أوأن يكون دائم افتعال المشكلات واتهامك فيها بأنك السبب الرئيسي . معرفة كل شيء: يمكن أن يجبرك شريك حياتك على معرفة كل شيء يدور حوله سواء كان يخص حياتكما أم لا، فيمكن أن يطلب منك اخباره عن أصدقائك أوعائلتك، حيث يحب الاستماع للقيل والقال وهذه صفة غير مستحبة فى الشريك. القيل والقال: يمكن أن يكون شريك حياتك كثير الكلام، أو ثرثار ينقل عنك وينقل لكي، دائم الحكي عن عيوبك أمام الآخرين .

الموضوع الأصلي: علامات لا يمكن التغافل عنها في شريك حياتك.. قد تؤدى للانفصال || الكاتب: همسة || المصدر: منتدى امسيات

نورة معجب بهذا

المصدر: منتدى امسيات - من قسم: الحياه الزوجيه

المصدر: منتدى امسيات - من قسم: الحياه الزوجيه

لا جديد سوى رائعة التميز دائما مواضيكم شيقة ننتظر جديدك بكل شغف

صفحة مكتملة بـ جمال ..
الطرح ..
شكراً لك منْ القلب على هذآ العطاء..

نورتي متصفحي

.
.
.
.
أَسْعَدَ اللهُ أَوََقَاتُكُمْ بِكُلُّ خَيْرٍ..
دَائِمَا تَبْهَرُونَا بَمَوٍآضيعكم
الَّتِي تَفُوٍح مِنْهَا عِطْرَ الْإِبْدَاعِ وَالتَّمَيُّزِ ،
لَكَم الشُّكْرُ مِنْ كُلُّ قَلْبِيٍّ .