ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 608
عدد  مرات الظهور : 7,027,105 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 372
عدد  مرات الظهور : 7,027,101 
عدد مرات النقر : 309
عدد  مرات الظهور : 7,027,091 منتدى بقايا حنين
عدد مرات النقر : 489
عدد  مرات الظهور : 7,027,090

عدد مرات النقر : 99
عدد  مرات الظهور : 7,027,089 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 191
عدد  مرات الظهور : 7,024,517 
عدد مرات النقر : 94
عدد  مرات الظهور : 7,024,499 
عدد مرات النقر : 105
عدد  مرات الظهور : 7,024,497

عدد مرات النقر : 169
عدد  مرات الظهور : 7,015,241 
عدد مرات النقر : 85
عدد  مرات الظهور : 7,015,2410 
عدد مرات النقر : 108
عدد  مرات الظهور : 7,015,2401 
عدد مرات النقر : 848
عدد  مرات الظهور : 7,015,2402

عدد مرات النقر : 85
عدد  مرات الظهور : 3,303,5644 
عدد مرات النقر : 83
عدد  مرات الظهور : 3,303,2745 
عدد مرات النقر : 102
عدد  مرات الظهور : 3,303,1306 
عدد مرات النقر : 43
عدد  مرات الظهور : 3,302,9497
أعضاء ومشرفين وإدارة منتدى أمسيات ممنوع طرح أكتر من 5 مواضيع بكل قسم كلمة الإدارة


العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات من السنة النبوية

نفحات من السنة النبوية

الحلم والعفو من صفات الرسول

صلى الله عليه وسلم وهذه التهمة إنما يذيعها المستشرقون في العصر الحديث تشكيكاً في دعوته وصدق نبوته صلى الله عليه وسلم، فقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم منالحلموالاحتمال

2 معجبون
إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-01-2024, 06:10 AM
نور غير متواجد حالياً
Egypt     Female
أوسـمـتـي
 
 عضويتي » 61
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (07:12 PM)
آبدآعاتي » 130,316
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
 آوسِمتي » مديرة شؤون الاعضاء  


/ نقاط: 0

92 الف  


/ نقاط: 0

وسام 1000موضوع  


/ نقاط: 0

الالفية89  


/ نقاط: 0
 
افتراضي الحلم والعفو من صفات الرسول

Facebook Twitter




صلى الله عليه وسلم

وهذه التهمة إنما يذيعها المستشرقون في العصر الحديث تشكيكاً في دعوته وصدق نبوته
صلى الله عليه وسلم، فقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم منالحلموالاحتمال والعفو عند
المقدرة والصبر على المكاره الشيء الكثير جداً.

وكل حليم عرفت منه زلة وحفظت عنه هفوة ولكنه صلى الله عليه وسلم لم يزدد مع كثرة الأذى إلا صبراً
وعلى إسراف الجاهل إلا حلماً، قالت عائشة – رضي الله عنها: ما خُيّر رسول الله صلى الله عليه وسلم
بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثماً فإن كان إثماً كان أبعد الناس عنه، وما انتقم لنفسه إلا أن
تنتهك حرمة الله فينتقم لله بها [1]، وكان أبعد الناس غضباً وأسرعهم رضىً.

وقد كان من أعظم دلائل نبوته التي وردت في كتب أهل الكتاب. والتي آمن على مثلها من آمن
منهم مثل عبدالله بن سلام وسلمان الفارسي وغيرهما أن حلمه يسبق غضبه.

وقد كان العفو والصفح أحب إليه من الانتقام كما في القصص التالية:
• تصدى لـه غورث بن الحارث ليفتك به صلى الله عليه وسلم، ورسول الله صلى الله عليه وسلم مطرح
تحت شجرة وحده قائلاً [2] دون حرس، وأصحابه قائلون كذلك. وذلك في غزاة، فلم ينتبه رسول الله
صلى الله عليه وسلم إلا وغورث قائم على رأسه، والسيف مصلتٌ في يديه وقال: من يمنعك مني؟
فقال صلى الله عليه وسلم: "الله". فسقط السيف من يد غورث، فأخذه النبي صلى الله عليه وسلم
وقال: "من يمنعك"؟ قال غورث: كن خير آخذ، فتركه وعفا عنه. فعاد إلى قومه فقال: جئتكم من عند
خير الناس. (أخرجه الإمام أحمد وهو في البخاري مختصراً).

• لما دخل المسجد الحرام صبيحة الفتح ووجد رجالات قريش جالسين مطأطئي الرؤوس ينتظرون حكم
رسول الله صلى الله عليه وسلم الفاتح فيهم، فقال: "يا معشر قريش ما تظنون أني فاعل بكم"؟
قالوا: أخ كريم وابن أخ كريم، قال: "اذهبوا فأنتم الطلقاء" [3] فعفا عنهم بعدما ارتكبوا من الجرائم
ضده وضد أصحابه ما لا يقادر قدره، ولا يحصى عده، ومع هذا فقد عفا عنهم ولم يعنف ولم يضرب.
ولم يقتل فصلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم.

• سحره لبيد بن الأعصم اليهودي [4]، فعفا عنه ولم يؤاخذه. بل لم يثبت أنه لامه أو عاتبه مجرد
لوم أو عتاب. فضلاً عن المؤاخذة والعقاب.

• تآمر عليه المنافقون وهو في طريق عودته من تبوك إلى المدينة تآمروا عليه ليقتلوه وعلم
بهم وقيل له فيهم فعفا عنهم، وقال: (لا يُتحدث أن محمداً يقتل أصحابه) [5].

• لم يذكر في غزوة من الغزوات أنه اعتدى على أحد أو غزا قوماً مسالمين بل كانت غزواته وسراياه
موجهة إلى من بدأه بالعداوة وحاول الكيد للإسلام والمسلمين، وكان يأمر أمراءه إذا أرسلهم أن
لا يقتلوا امرأة ولا طفلاً ولا عجوزاً ولا راهباً معتزلاً في صومعته وكان ينهاهم عن التحريق بالنار وإفساد الزرع.

وقد غيّر النبي صلى الله عليه وسلم أغراض الحروب وأهدافها التي كانت تضطرم نار الحرب لأجلها في
الجاهلية، فبينما كانت الحرب عبارة عن النهب والسلب والقتل والإغارة والظلم والبغي والعدوان وأخذ
الثأر والفوز بالوتر وكبت الضعيف وتخريب العمران وتدمير البنيان وهتك حرمات النساء والقسوة على
الضعيف والولائد والصبيان وإهلاك الحرث والنسل والعبث والفساد في الأرض في الجاهلية، إذ صارت
هذه الحرب في الإسلام جهاداً في تحقيق أهداف نبيلة وأغراض سامية وغايات محمودة يعتز بها المجتمع
الإنساني في كل زمان ومكان وغدت الحرب جهاداً في تخليص الإنسان من نظام القهر والعدوان.

إن تحول المجتمع إلى نظام العدل والنصف بدلاً عن نظام يأكل فيه القوي الضعيف، حتى يصير المجتمع
إلى نظام يصير فيه القوي ضعيفاً حتى يؤخذ الحق منه وصارت بذلك الحرب جهاداً لتخليص المستضعفين
من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها واجعل لنا من لدنك
ولياً واجعل لنا من لدنك نصيراً. وصارت جهاداً في تطهير أرض الله من الغدر والخيانة والإثم والعدوان
وغدت وسيلة لبسط الأمن والسلامة والرأفة والرحمة ومراعاة الحقوق والمروءة.

أومن قام بتبديل الحرب من شرٍّ محضٍ إلى خيرٍ محضٍ يكون إرهابياً أو سفاكٍ للدماء؟.
أفترى من يأمر بهذا العدل والإنصاف والرحمة والرأفة حتى مع العدو أثناء القتال يمكن
أن يوصف بأنه إرهابي أو قاتل أو سفاك للدماء؟ سبحانك هذا بهتان عظيم!!

علماً بأن جميع البلاد التي فتحها بالسيف ظهر فيها الإسلام وانتشر وثبت أهلها على الإسلام، مما
يؤكد أن انتشار الإسلام وثباته لصفاته الذاتية فيه وليس انتشاره عائداً إلى نشره بالقوة والسيف
فقط كما أن أكثر بقاع الإسلام وبلاده مما فتح سلماً دون حرب أو قتال كما ثبت ذلك في دواوين
السيرة وكتب التاريخ.

إن هذه الشبه والتهم التي يطلقها أعداء الإسلام على نبينا صلى الله عليه وسلم لم تكن يوماً لتوهي
من عضد الرسالة أوالرسولالذي بعث بها: ï´؟ يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ
يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ï´¾ [التوبة: 32] [6] بل ربما كانت هذه الشبه فأل خير لهذا الدين إذ أنه ومنذ
ظهور فجر النبوة المحمدية كانت هذه الشبه والاتهامات سبباً وباعثاً قوياً في إقبال الناس على دعوته
صلى الله عليه وسلم فكلما زادت التهم زاد تحري الناس وسؤالهم عن الرسول والرسالة فيقودهم ذلك
إلى الانبهار بأضواء النبوة حتى يسلمهم ذلك إلى الدخول في دين الله أفواجاً والحمد لله أولاً وآخراً.

وقولنا لمن يروج هذه الشبه والتهم هو ما قاله حسان ابن ثابت في المنافحة عن النبي صلى الله عليه
وسلم والذب عنه وهو أجمل ما قيل في الذب عن النبي صلى الله عليه وسلم ولم يستطع أحد أن يحلق
إلى ما دون هذا فضلاً عن أن يساميه وأنّى لهم ذلك وهو المؤيد بروح القدس، يقول - رضي الله عنه -:
هجوتَ محمداً فأجبتُ عنه
وعند الله في ذاك الجزاءُ
هجوت مباركاً براً حنيفاً
أمين الله شيمته الوفاءُ
أتهجوه ولستَ له بكفء؟
فشركما لخير كما الفداءُ
فإن أبي ووالده وعرضي
لعرض محمد منكم وقاءُ

وإذا كان هذا ما قاله مؤمن به، فإن ما ورد عن أعداءه من الثناء عليه كثيرٌ جداً – والحق ما شهدت به
الأعداء – فهذا الدكتور مايكل هارت الذي ألف كتاب (المائة الأوائل) يضع في المقام الأول نبينا محمد
صلى الله عليه وسلم ويعلل ذلك بقوله: "إن اختيار المؤلف لمحمد صلى الله عليه وسلم ليكون في
رأس القائمة التي تضم الأشخاص الذين كان لهم أعظم تأثير عالمي في مختلف المجالات، إن هذا
الاختيار ربما أدهش الكثير من القراء [7] إلى حد قد يثير بعض التساؤلات، ولكن في اعتقاد المؤلف
أن محمداً صلى الله عليه وسلم كان الرجل الوحيد في التاريخ الذي نجح بشكل أسمى وأبرز في كلا
المستويين الديني والدنيوي.

لقد أسس محمد صلى الله عليه وسلم ونشر أحد أعظم الأديان في العالم، وأصبح أحد الزعماء العالميين
السياسيين العظام. ففي هذه الأيام وبعد مرور ثلاثة عشر قرناً تقريباً على وفاته، فإن تأثيره لا يزال قوياً وعارماً [8].

[1] أخرجه البخاري.
[2] من القيلولة وهو نوم وسط النهار.
[3] حسن إسناده ابن حجر في فتح الباري.
[4] القصة في صحيح البخاري.
[5] القصة في صحيح البخاري.
[6] سورة التوبة، الآية: 32.
[7] يقصد بهم القراء من غير المسلمين الذين ألف لهم الكتاب،
وإلا فإن المسلمين يعتقدون عقيدة جازمة بأن محمد صلى الله
عليه وسلم هو خير الثقلين.
[8] كتاب المائة الأوائل في المقدمة.

الموضوع الأصلي: الحلم والعفو من صفات الرسول || الكاتب: نور || المصدر: منتدى امسيات










عدد مرات النقر : 34
عدد  مرات الظهور : 2,899,4913

رد مع اقتباس
قديم 05-01-2024, 06:38 AM   #2



 
 عضويتي » 21
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (04:28 PM)
آبدآعاتي » 190,641
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » همسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

همسة غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير




رد مع اقتباس
قديم 05-02-2024, 12:49 AM   #3



 
 عضويتي » 145
 جيت فيذا » Apr 2024
 آخر حضور » اليوم (12:28 AM)
آبدآعاتي » 323
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حلم انسان will become famous soon enoughحلم انسان will become famous soon enough
 آوسِمتي »
 

حلم انسان غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح قيم ورائع
سلمت يداك لروعة الانتقاء
شكرا لك ولحضورك الراقي




رد مع اقتباس
قديم 05-11-2024, 09:12 PM   #4



 
 عضويتي » 73
 جيت فيذا » Mar 2024
 آخر حضور » 05-11-2024 (09:59 PM)
آبدآعاتي » 8,531
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » نور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

نور القلب غير متواجد حالياً

افتراضي



جَزآكم آلمولٍى خٍيُرٍ " .. آلجزآء .. "
و ألٍبًسِكم لٍبًآسَ
" آلتًقُوِىَ "وً " آلغفرآنَ "








رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الخلل, الرسول, صفات, والعفو

الحلم والعفو من صفات الرسول



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صفات المنافق الخالص* نور نفحات إيمانية عامة 8 05-02-2024 04:14 PM
4 خرافات لحبوب منع الحمل أبرزها منع الحمل 100% قَـلـبْღ صحتكـِ وَ رشاقتك 5 04-14-2024 11:42 AM
ما هي صفات عبدالله بن عمر رضي الله عنهما المهره♕ تراجم الصحابه والتابعين 11 04-06-2024 06:40 AM
صفات المتقين مع أركان الإسلام نور المواضيع المكررة والمحذوفة 5 04-05-2024 02:32 PM
صفات القيادي الماهر همسة التنمية الادارية وتطوير الذات 4 03-09-2024 04:49 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 10:15 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant