ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى
منتدى عشق الليالي
عدد مرات النقر : 470
عدد  مرات الظهور : 4,343,135 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 280
عدد  مرات الظهور : 4,343,131 
عدد مرات النقر : 244
عدد  مرات الظهور : 4,343,121 منتدى بقايا حنين
عدد مرات النقر : 459
عدد  مرات الظهور : 4,343,120

عدد مرات النقر : 75
عدد  مرات الظهور : 4,343,119 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 149
عدد  مرات الظهور : 4,340,547 
عدد مرات النقر : 71
عدد  مرات الظهور : 4,340,529 
عدد مرات النقر : 86
عدد  مرات الظهور : 4,340,527

عدد مرات النقر : 152
عدد  مرات الظهور : 4,331,271 
عدد مرات النقر : 71
عدد  مرات الظهور : 4,331,2710 
عدد مرات النقر : 85
عدد  مرات الظهور : 4,331,2701 
عدد مرات النقر : 758
عدد  مرات الظهور : 4,331,2702

عدد مرات النقر : 62
عدد  مرات الظهور : 619,5944 
عدد مرات النقر : 67
عدد  مرات الظهور : 619,3045 
عدد مرات النقر : 61
عدد  مرات الظهور : 619,1606 
عدد مرات النقر : 19
عدد  مرات الظهور : 618,9797
كلمة الإدارة


العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات قرآنية

نفحات قرآنية

1 معجبون
إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-10-2024, 04:11 AM
نور غير متواجد حالياً
Egypt     Female
أوسـمـتـي
 
 عضويتي » 61
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (11:39 AM)
آبدآعاتي » 110,410
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
 آوسِمتي » مديرة شؤون الاعضاء  


/ نقاط: 0

92 الف  


/ نقاط: 0

وسام 1000موضوع  


/ نقاط: 0

الالفية89  


/ نقاط: 0
 
افتراضي تفسير الربع الأخير من سورة الإسراء

Facebook Twitter




الآية 97، والآية 98، والآية 99: ﴿ وَمَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ ﴾: يعني ومَن يَهده اللهُ تعالى فهو المهتدي إلى الحق ﴿ وَمَنْ يُضْلِلْ ﴾: يعني ومَن يُضلله اللهُ تعالى، فيَخذلْه ويَتركه لنفسه وهواه: ﴿ فَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِهِ ﴾: أي فليس لهم أولياء يَهدونهم مِن دون اللهِ تعالى، (وفي هذا الكلام تصبيرٌ للرسول صلى الله عليه وسلم على قومه المُصِرّين على الجحود برسالته)، ﴿ وَنَحْشُرُهُمْ ﴾: أي ونَحشر هؤلاء الضالينَ ﴿ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ﴾ فنَجعلهم يَمشونَ ﴿ عَلَى وُجُوهِهِمْ ﴾ (وذلك عند حَشْرهم إلى جهنم)، فإذا دخلوها: سُحِبُوا على وجوههم، كما قال تعالى: ﴿ يَوْمَ يُسْحَبُونَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ ﴾، وقد ثَبَتَ في صحيح البخاري أنّ رَجُلاً سأل النبي صلى الله عليه وسلم: (كيف يُحشَرُ الكافر على وجهه يوم القيامة؟)، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (أليس الذي أمْشاهُ على الرِّجْلين في الدنيا قادراً على أن يُمشيه على وجهه يوم القيامة؟).
♦ وكذلك يكونون ﴿ عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا ﴾: أي لا يَرون ولا يَنطقون ولا يَسمعون (هذا في حال حَشْرهم إلى جهنم)، ثم إذا دخلوها: عادت إليهم حواسهم، وذلك للآيات القرآنية المُصَرّحة بهذا، فمِن ذلك قوله تعالى: ﴿ وَرَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ ﴾، وقوله تعالى: ﴿ سَمِعُوا لَهَا تَغَيُّظًا وَزَفِيرًا ﴾، وقوله تعالى: ﴿ وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ ﴾، ﴿ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ ﴾ أي مصيرهم إلى نار جهنم التي ﴿ كُلَّمَا خَبَتْ ﴾: أي كلما سَكَنَ لَهيبها، وخَمَدَتْ نارها: ﴿ زِدْنَاهُمْ سَعِيرًا ﴾: أي زِدناهم نارًا ملتهبة تشوي جلودهم، ﴿ ذَلِكَ جَزَاؤُهُمْ بِأَنَّهُمْ ﴾ أي بسبب أنهم ﴿ كَفَرُوا بِآَيَاتِنَا ﴾ الواضحة ﴿ وَقَالُوا ﴾: ﴿ أَئِذَا كُنَّا عِظَامًا ﴾ مُتَحللة ﴿ وَرُفَاتًا ﴾ أي تراباً وأجزاءً مُفتتة: ﴿ أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ ﴾ بعد ذلك ﴿ خَلْقًا جَدِيدًا ﴾ بعد الموت؟
♦ فرَدَّ اللهُ عليهم بقوله: ﴿ أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ﴾ وما فيهنّ مِن المخلوقات، ألم يَعلموا أنه سبحانه ﴿ قَادِرٌ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ ﴾ أي مِثل هؤلاء المشركين بعد فنائهم؟، والجواب: بلى قد عَلِموا، ﴿ وَجَعَلَ لَهُمْ أَجَلًا ﴾: أي وقد جعل سبحانه لهؤلاء المشركين وقتًا مُحَددًا لبَعْثهم ﴿ لَا رَيْبَ فِيهِ ﴾ أي لا شك فيه، وذلك لوضوح الحق وظهور أدِلَّته، ولكنْ رغم ذلك: ﴿ فَأَبَى الظَّالِمُونَ إِلَّا كُفُورًا ﴾ أي فلم يَقبل الكافرون إلا الجحود بدين اللهِ عزَّ وجلَّ.
الآية 100: ﴿ قُلْ ﴾ - أيها الرسول - لهؤلاء المشركين: ﴿ لَوْ أَنْتُمْ تَمْلِكُونَ خَزَائِنَ رَحْمَةِ رَبِّي ﴾ التي لا تنتهي - مِن المطر والأرزاق وغير ذلك - ﴿ إِذًا لَأَمْسَكْتُمْ ﴾: أي لَبَخِلتم بها، ولم تُعطوا منها غيركم ﴿ خَشْيَةَ الْإِنْفَاقِ ﴾ أي خوفًا مِن إنفاقها كلها فتصبحوا فقراء، ﴿ وَكَانَ الْإِنْسَانُ قَتُورًا ﴾ أي بخيلاً بما في يده ( إلا مَن عَصَمه اللهُ تعالى وأعانه على علاج هذا البخل بالدواء النافع الذي جاء في سورة المعارج، بِدءاً من قوله تعالى: ﴿ وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا * إِلَّا الْمُصَلِّينَ ﴾ إلى قوله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ ﴾
من الآية 101 إلى الآية 104: ﴿ وَلَقَدْ آَتَيْنَا مُوسَى تِسْعَ آَيَاتٍ بَيِّنَاتٍ ﴾ أي: ولقد أعطينا موسى تسع مُعجزات واضحات، تدل على صِدْق نبوته (وهي العصا واليد، والسنوات الشديدة، ونقص الثمرات، والطوفان والجراد، والقمل والضفادع والدم)، فهل آمَنَ بها فرعون؟! لا، وكذلك لو أعطيناك ما طالَبَكَ به المشركونَ: لم ليؤمنوا، إذاً فلا فائدة مِن إعطائك إياها، حتى لا يُكَذِّبوا بها، فيُهلكهم اللهُ تعالى كما أهلك فرعون وجنوده.
﴿ فَاسْأَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ إِذْ جَاءَهُمْ ﴾: أي فاسأل - أيها الرسول - اليهود (سؤالَ تقرير)، حينَ جاء موسى لأسلافهم بمُعجزاته الواضحات ﴿ فَقَالَ لَهُ فِرْعَوْنُ إِنِّي لَأَظُنُّكَ يَا مُوسَى مَسْحُورًا ﴾ أي أظن أنك ساحرٌ مغلوبٌ على عقلك بما تأتيه من غرائب الأفعال، فـ ﴿ قَالَ ﴾ له موسى: ﴿ لَقَدْ عَلِمْتَ ﴾ أي لقد تَيَقَّنتَ يا فرعون أنه ﴿ مَا أَنْزَلَ هَؤُلَاءِ ﴾: أي ما أنزل تلك المعجزات التسع ﴿ إِلَّا رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾ لتكون ﴿ بَصَائِرَ ﴾ أي لتكون دلالاتٍ يَستدِل بها أصحاب البصائر على وحدانية اللهِ تعالى، وعلى صِدق نُبُوَّتي ﴿ وَإِنِّي لَأَظُنُّكَ يَا فِرْعَوْنُ مَثْبُورًا ﴾: يعني وإني لَعَلَى يقين بأنك يا فرعون هالكٌ مغلوب.
♦ فلمّا أعْجَزَتْ فرعون هذه الحُجَج والآيات: لَجَأ َإلى القوة ﴿ فَأَرَادَ أَنْ يَسْتَفِزَّهُمْ مِنَ الْأَرْضِ ﴾: أي فأراد أن يُخرج موسى مع بني إسرائيل مِن أرض "مصر" (بالقتل الجماعي، أو بالنفي والطرد والتشريد ﴾ ﴿ فَأَغْرَقْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ جَمِيعًا ﴾،﴿ وَقُلْنَا مِنْ بَعْدِهِ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ ﴾: ﴿ اسْكُنُوا الْأَرْضَ ﴾: أي اسكنوا أرض الشام، ﴿ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآَخِرَةِ ﴾: يعني فإذا جاء يوم القيامةِ ﴿ جِئْنَا بِكُمْ ﴾ مِن قبوركم إلى موقف الحساب ﴿ لَفِيفًا ﴾ أي جميعًا مِن مختلف البلاد والقبائل.
الآية 105: ﴿ وَبِالْحَقِّ أَنْزَلْنَاهُ ﴾: يعني وأنزلنا هذا القرآن - على محمد صلى الله عليه وسلم - بالحق الثابت الذي لا شَكَّ فيه، ﴿ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ ﴾: أي ونزل مُشتملاً على الحق الواضح، ومحفوظاً من التغيير والتبديل، ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ ﴾ - أيها الرسول - ﴿ إِلَّا مُبَشِّرًا ﴾ بالجنة لمن أطاع الله، ﴿ وَنَذِيرًا ﴾ أي مُخَوِّفًا بالنار لمن كَفَرَ به وعصاه، (والمقصود أنّ اللهَ تعالى لم يُرسله لإجبار الناس على الإيمان والتوحيد، وإنما أرسله للدعوة والتبليغ، (وفي هذا تخفيفٌ له صلى الله عليه وسلم على ما يَلقاه من تكذيب قومه).
من الآية 106 إلى الآية 109: ﴿ وَقُرْآَنًا فَرَقْنَاهُ ﴾: أي وأنزلنا إليك قرآنًا جعلناهُ فارقًا بين الهدى والضلال، والحق والباطل، والحلال والحرام، وقد أنزلناهُ ﴿ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ ﴾ أي على مَهل، ليَفهمه المستمع إليه ﴿ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا ﴾: أي ونَزَّلْناه شيئًا بعد شيء (على حسب الحوادث الأحوال)، (واعلم أنّ اللفظ ﴿ تَنْزِيلًا ﴾ للتأكيد على أنّ نزوله كان آية بعد آية، وسورة بعد سورة، حتى اكتمل نزوله)
﴿ قُلْ ﴾ - أيها الرسول - لهؤلاء المُكذِّبين: ﴿ آَمِنُوا بِهِ ﴾ أي بالقرآن ﴿ أَوْ لَا تُؤْمِنُوا ﴾ فإنّ إيمانكم لن يَزيده كمالاً، وتكذيبكم لن يُلْحِق به نَقصًا، و﴿ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ ﴾ يعني إنّ العلماء الصادقين، الذين أعطاهم اللهُ الكتب السابقة مِن قبل القرآن ﴿ كعبد الله بن سلام وسَلمان الفارسي والنجاشي)، فهؤلاء ﴿ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ ﴾ يعني إذا قُرِئَ عليهم القرآن: ﴿ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ سُجَّدًا ﴾ أي يَخشعون، فيَسجدوا على وجوههم للهِ سبحانه وتعالى، (ومعلومٌ أن السجود على الجبهة والأنف، وإنما ذَكَرَ سبحانه الأذقان هنا، لأنّ اللحية إذا كانت طويلة (كما هي السُنَّة)، فإنها تصل إلى الأرض قبل الجبهة والأنف).
﴿ وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا ﴾ أي تنزيهاً لربنا وتَبرِئَةً له مِن أن يُخلِفَ وعده، فقد أرسل لنا النبي الأُمِيّ الذي وَعَدنا به في التوراة والإنجيل، و﴿ إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولًا ﴾ أي: ولقد كانَ وَعْدُ ربنا واقعًا حقًا لا يَتخلف (وهذا إقرارٌ منهم بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم وبالقرآن العظيم)، ﴿ وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ ﴾: يعني ويَسجد هؤلاء العلماء على وجوههم، باكينَ تأثُّرًا بمواعظ القرآن ﴿ وَيَزِيدُهُمْ ﴾ سماع القرآن ﴿ خُشُوعًا ﴾ في قلوبهم، وخضوعًا لأمْر ربهم.
الآية 110، والآية 111: ﴿ قُلِ ﴾ أيها الرسول - للمُشرِكين الذين أنكروا عليك الدعاء بقولك: (يا الله يا رحمن) -: ﴿ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ ﴾ أي سَمُّوهُ بأيِّ اسمٍ منهما (الله أو الرحمن)، ونادُوهُ بأيِّهما، فـ﴿ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى ﴾: يعني فبأيّ أسمائه دَعَوتموه فهو حَسَن، لأنه سبحانه له الأسماء الحسنى، وهذان الاسمان منها.
♦ واعلم أنّ سبب نزول هذه الآية أنّ النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول في دعائه: (يا الله، يا رحمن)، فلما سمعه المشركون، قالوا: (انظروا إليه، كيف يدعو إلهين ويَنهانا عن ذلك؟)، فنزلتْ الآية مُبَيّنة أنّ (الله والرحمن) هما اسمان لمُسَمَّى واحد.
﴿ وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ ﴾ أي لا ترفع صوتك بالقراءة في الصلاة، كَرَاهة أن يَسمعك المشركون فيَسُبُّوك ويَسُبُّوا القرآن، ﴿ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا ﴾ أي: ولا تقرأ بصوتٍ غير مسموع، حتى يَنتفع بقراءتك مَن يُصلي وراءك، ﴿ وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا ﴾: أي وكُن وسطاً بين الجَهر والهَمْس، (وقد كانَ هذا في مكة خوفاً من المشركين، ثم استقرتْ السُنَّة بالجَهر في صلاة الصبح والركعتين الأُولتين من المغرب والعشاء، وبالإسرار في صلاة الظهر والعصر وثالثة المغرب والأخيرتين من العشاء).
﴿ وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا ﴾ ﴿ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ ﴾ ﴿ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ ﴾: يعني ولم يكن له ناصرٌ يَنصره مِن ذلٍ أصابه (تعالى اللهُ عن ذلك عُلُوّاً كبيراً) فهو سبحانه العزيز الجبار، القوي الغني، وجميع خَلقه فقراء محتاجونَ إليه، ﴿ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا ﴾: أي وعَظِّمه تعظيمًا تامًا بالثناء عليه، وبتنزيهه مِن كل ما لا يليق به، وبعبادته وحده لا شريك له.
[1] وهي سلسلة تفسير لآيات القرآن الكريم بأسلوب بسيط جدًّا، وهي مُختصَرة من (كتاب: "التفسير المُيَسَّر" (بإشراف التركي)، وأيضًا من "تفسير السّعدي"، وكذلك من كتاب: " أيسر التفاسير" لأبي بكر الجزائري) (بتصرف)، عِلمًا بأنّ ما تحته خط هو نص الآية الكريمة، وأما الكلام الذي ليس تحته خط فهو التفسير.
واعلم أن القرآن قد نزلَ مُتحدياً لقومٍ يَعشقون الحَذفَ في كلامهم، ولا يُحبون كثرة الكلام، فجاءهم القرآن بهذا الأسلوب، فكانت الجُملة الواحدة في القرآن تتضمن أكثر مِن مَعنى: (مَعنى واضح، ومعنى يُفهَم من سِيَاق الآية)، وإننا أحياناً نوضح بعض الكلمات التي لم يذكرها الله في كتابه (بَلاغةً)، حتى نفهم لغة القرآن.



الموضوع الأصلي: تفسير الربع الأخير من سورة الإسراء || الكاتب: نور || المصدر: منتدى امسيات








عدد مرات النقر : 29
عدد  مرات الظهور : 1,748,0143
 توقيع : نور


رد مع اقتباس
قديم 03-10-2024, 06:44 AM   #2



 
 عضويتي » 21
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (05:47 PM)
آبدآعاتي » 171,610
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » همسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

همسة متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير


 توقيع : همسة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
من مواضيع



رد مع اقتباس
قديم 03-10-2024, 04:14 PM   #3



 
 عضويتي » 14
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (04:38 PM)
آبدآعاتي » 157,820
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » المهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond repute
ى÷ ¾ى¾ ~
 آوسِمتي »
 

المهره♕ متواجد حالياً

افتراضي



-


جزاك الله خيرًا
جعله الله في ميزان حسناتك
و شكرًا على طرحك المُفيد


 توقيع : المهره♕

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
من مواضيع



رد مع اقتباس
قديم 03-10-2024, 04:14 PM   #4



 
 عضويتي » 14
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (04:38 PM)
آبدآعاتي » 157,820
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » المهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond repute
ى÷ ¾ى¾ ~
 آوسِمتي »
 

المهره♕ متواجد حالياً

افتراضي



-


جزاك الله خيرًا
جعله الله في ميزان حسناتك
و شكرًا على طرحك المُفيد


 توقيع : المهره♕



رد مع اقتباس
قديم 03-17-2024, 05:47 AM   #5



 
 عضويتي » 62
 جيت فيذا » Mar 2024
 آخر حضور » يوم أمس (12:49 AM)
آبدآعاتي » 167,476
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
 التقييم » عاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

عاشق الغاليه غير متواجد حالياً

افتراضي



موضوع جميل جداً
أبدعتم بأنتقآئكم لهُ يالغالين
شكرآ جزيلآ لكم يآ ورود ع حسن الانتقآء
ربي يعطيكم كُل العافيهَ
ومآ يحرمنـآ منـكم
متميزون
ومتألقون
ومُبدعون
دوماً وبكُل مآ تنتقون
سلمت يدآكم وبوركت
في انتظار القـآدم بـ شوق لآ ينتهـي
دمتم بألف خير
~..ـجورياتي


 توقيع : عاشق الغاليه



رد مع اقتباس
قديم 03-18-2024, 02:23 AM   #6



 
 عضويتي » 63
 جيت فيذا » Mar 2024
 آخر حضور » اليوم (05:41 PM)
آبدآعاتي » 98,173
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

الأمير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت يمنآك لآعدمنآك
طرح رآئع جميل
بآرك الله فيك


 توقيع : الأمير



رد مع اقتباس
قديم 03-18-2024, 04:28 PM   #7



 
 عضويتي » 8
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (12:47 PM)
آبدآعاتي » 231,489
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »
 التقييم » نورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

نورة غير متواجد حالياً

افتراضي



بوركت الجهود



 توقيع : نورة



رد مع اقتباس
قديم 03-29-2024, 07:34 PM   #8



 
 عضويتي » 100
 جيت فيذا » Mar 2024
 آخر حضور » 04-25-2024 (04:40 PM)
آبدآعاتي » 60,006
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » الراقية ♔ has a reputation beyond reputeالراقية ♔ has a reputation beyond reputeالراقية ♔ has a reputation beyond reputeالراقية ♔ has a reputation beyond reputeالراقية ♔ has a reputation beyond reputeالراقية ♔ has a reputation beyond reputeالراقية ♔ has a reputation beyond reputeالراقية ♔ has a reputation beyond reputeالراقية ♔ has a reputation beyond reputeالراقية ♔ has a reputation beyond reputeالراقية ♔ has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

الراقية ♔ غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك


 توقيع : الراقية ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
من مواضيع



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأخير, الربع, الإسراء, تفسير, سورة

تفسير الربع الأخير من سورة الإسراء



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير سورة الليل نور نفحات قرآنية 4 03-25-2024 01:25 AM
تفسير ابن السعدي سورة يوسف نور نفحات قرآنية 4 03-18-2024 02:20 AM
تفسير سورة البقرة -3- نورة نفحات قرآنية 7 03-17-2024 02:49 AM
تفسير سورة البقرة -2- نورة نفحات قرآنية 5 03-17-2024 02:49 AM
تفسير سورة الشعراء نورة نفحات قرآنية 5 03-17-2024 02:37 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 05:56 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant