ننتظر تسجيلك هـنـا


{ مركز تحميل الصور والملفات   )
   
{ أمسيات   )
   
      
إعلانات المنتدى
منتدى عشق الليالي
عدد مرات النقر : 353
عدد  مرات الظهور : 3,318,039 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 231
عدد  مرات الظهور : 3,318,035 
عدد مرات النقر : 203
عدد  مرات الظهور : 3,318,025 منتدى بقايا حنين
عدد مرات النقر : 419
عدد  مرات الظهور : 3,318,024

عدد مرات النقر : 61
عدد  مرات الظهور : 3,318,023 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 119
عدد  مرات الظهور : 3,315,451 
عدد مرات النقر : 56
عدد  مرات الظهور : 3,315,433 
عدد مرات النقر : 74
عدد  مرات الظهور : 3,315,431

عدد مرات النقر : 138
عدد  مرات الظهور : 3,306,175 
عدد مرات النقر : 56
عدد  مرات الظهور : 3,306,1750 
عدد مرات النقر : 71
عدد  مرات الظهور : 3,306,1741 
عدد مرات النقر : 707
عدد  مرات الظهور : 3,306,1742
حين أحببتك لم أسمع إلاّ قلبي، في حبّك ما أردت من الدّنيا شيئاً غيرك، لأنّني حين أحببتك شعرت بأنّي قد مَلكت الدّنيا كلّها بين يديّ كلمة الإدارة


العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > الخيمة الرمضانية > النفحات الرمضانية

النفحات الرمضانية كل مايتعلق بشهر رمضان االشهر الفضيل

2 معجبون
إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-03-2024, 05:40 AM
نور غير متواجد حالياً
Egypt     Female
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 61
 تاريخ التسجيل : Feb 2024
 فترة الأقامة : 50 يوم
 أخر زيارة : اليوم (04:42 PM)
 الإقامة : مصر
 المشاركات : 85,140 [ + ]
 التقييم : 774611
 معدل التقييم : نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

أوسـمـتـي

افتراضي درَّة المفاخر في العشر الأواخر






درَّة المفاخر في العشر الأواخر
أيمن الشعبان

إن الحمد لله تعالى نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم تسليما كثيرا.

أما بعد:
لا يخفى على أحد ما لهذا الشهر من الخصاصِ العديدة والمزايا الفريدة، فهو موسم المواسم وغنيمة الغنائم وفرصة الفرص.
اجتمعت في هذا الشهر عموما جميع دواعي الرحمات والتجليات والروحانيات والنفحات، وعلى وجه الخصوص في هذه الليالي الجليلات المجيدات العظيمات، التي يتجلى فيها العطاءُ الرباني والرحمةُ الإلهية؛ تظهرُ فيها جليا طاعةٌ عظيمة وقربةٌ جليلة، هي من أعظمِ ثمار وغنائم وكنوز هذا الشهر الكريم لمن عقل وفطن، من حازها غنم وفاز وأفلح وربح في الدارين، هي المسارعة والمسابقة والمنافسة في فعل الخيرات!
فالبذل والعطاء والجود والسخاء؛ خصيصة عظيمة وميزة فريدة، هي كنز لمن حازها، ودرة لمن حافظ عليها، فهذه الأيام أعظمُ فرصةٍ وغنيمة، لتكون منطلقا لجميع أفعال الخير، حتى تصبحُ ملكةً وسجيةً ودُربةً وطبيعةً.
هنالك فرق بين فعل الخير وبين اعتياده والمسارعة والمسابقة والمنافسة وعدم التردد والبحث والتحري والتقصي وبذل المعروف، فَدُرَّةُ المفاخر في العشر الأواخر؛ تطويع النفس وتزكيتها وتنميتها وتدريبها وتأهيلها على الجود بكل أنواعه وأحواله.
والفرصة والدواعي كلها متاحة في هذا الشهر وهذه الأيام، للأسباب التالية:
1- ابتداء من المنادي الذي ينادي مع أول ليلة من رمضان: يَا بَاغِيَ الخَيْرِ أَقْبِلْ، وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقْصِرْ.
2- فيه حث على تفطير الصائم.
3- سائر العبادات والطاعات هي في حقيقتها جود بالنفس والجوارح والجهد والوقت والمال.
4- فيها ليلة القدر خير من ألف شهر!
فهي ليلة مباركة شريفة لكثرة الخير فيها {إنا أنزلناه في ليلة مباركة}، والطاعات فيها والبر أعظم من ألف شهر.
إنها ليلة سلام خالية من الشر والأذى وتكثر فيها الطاعة وأعمال الخير وتكثر فيها السلامة من العذاب {سلامٌ هي حتى مطلعِ الفجرِ}.
5- الملائكة فيها بعدد الحصى:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " وَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ تِلْكَ اللَّيْلَةَ أَكْثَرُ فِي الْأَرْضِ مِنْ عَدَدِ الْحَصَى".
رواه ابن خزيمة وحسن إسناده الألباني.
6- زكاة الفطر: وهي من العبادات والطاعات التي تكون في آخر هذا الشهر، طُهْرةً للصَائم مِن اللغو والرَّفثِ وطُعْمةً للمساكينَ.
7- في الحديث المتفق عليه: "كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْوَدَ النَّاسِ، وَأَجْوَدُ مَا يَكُونُ فِي رَمَضَانَ، حِينَ يَلْقَاهُ جِبْرِيلُ، وَكَانَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ يَلْقَاهُ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ، فَيُدَارِسُهُ القُرْآنَ، فَلَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْوَدُ بِالخَيْرِ مِنَ الرِّيحِ المُرْسَلَةِ ".
وفي رواية عند البخاري ومسلم: "أجودَ الناس بالخير".
"أجودُ بالخير من الريح المرسلة": هذا التشبيه البليغ العجيب الفصيح يدل على ثلاثة أمور عظيمة، هي درة المفاخر في العشر الأواخر:
الأول: سرعة البذل دون تردد أو تلكؤ أو تواني.
الثاني: الكثرة وعموم النفع بجوده، فالريح المرسلة التي تهب على جميع البلاد.
الثالث: الديمومة والاستمرار: فالريح المرسلة تستمر مدة إرسالها، وكذا كان عمله صلى الله عليه وسلم في رمضان ديمةً لا ينقطع.
والجود: هو كثرة البذل والإعطاء والعطاء، وهو أعم من مجرد الصدقة والإنفاق.
فقد يكون الجود بالنفس أو المال أو الجهد أو الوقت، جود بكلمة أو بزيارة أو بهدية أو بموقف أو بنصيحة أو بمشورة وهكذا.
والجود: هو إعطاءُ ما ينبغي لمن ينبغي.
قال ابن حجر في فتح الباري (1/31): " قَوْلُهُ فَيُدَارِسُهُ الْقُرْآنَ قِيلَ الْحِكْمَةُ فِيهِ أَنَّ مُدَارَسَةَ الْقُرْآنِ تُجَدِّدُ لَهُ الْعَهْدَ بِمَزِيدِ غِنَى النَّفْسِ وَالْغِنَى سَبَبُ الْجُودِ وَالْجُودُ فِي الشَّرْعِ إِعْطَاءُ مَا يَنْبَغِي لِمَنْ يَنْبَغِي وَهُوَ أَعَمُّ مِنَ الصَّدَقَةِ وَأَيْضًا فَرَمَضَانُ مَوْسِمُ الْخَيْرَاتِ لِأَنَّ نِعَمَ اللَّهِ عَلَى عِبَادِهِ فِيهِ زَائِدَةٌ عَلَى غَيْرِهِ فَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُؤْثِرُ مُتَابَعَةَ سُنَّةِ اللَّهِ فِي عِبَادِهِ فَبِمَجْمُوعِ مَا ذُكِرَ مِنَ الْوَقْتِ وَالْمَنْزُولِ بِهِ وَالنَّازِلِ وَالْمُذَاكَرَةِ حَصَلَ الْمَزِيدُ فِي الْجُودِ وَالْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ تَعَالَى.
وَالْمُرْسَلَةُ أَيِ الْمُطْلَقَةُ يَعْنِي أَنَّهُ فِي الْإِسْرَاعِ بِالْجُودِ أَسْرَعُ مِنَ الرِّيحِ وَعَبَّرَ بِالْمُرْسَلَةِ إِشَارَةً إِلَى دَوَامِ هُبُوبِهَا بِالرَّحْمَةِ وَإِلَى عُمُومِ النَّفْعِ بِجُودِهِ كَمَا تَعُمُّ الرِّيحُ الْمُرْسَلَةُ جَمِيعَ مَا تَهُبُّ عَلَيْهِ وَوَقَعَ عِنْدَ أَحْمَدَ فِي آخِرِ هَذَا الْحَدِيثِ لَا يُسْأَلُ شَيْئًا إِلَّا أَعْطَاهُ".
وقال الشهاب الخفاجي في منار القاري شرح مختصر صحيح البخاري (1/54): "كان صلى الله عليه وسلم يُسَرُّ بملاقاة جبريل وإمداده بالبشرى والكرامة، فيُحسِن كما أحسن الله إليه".
قال الإمام الشافعي في معرفة السنن والآثار للبيهقي (6/381): أُحِبُّ للرجلِ الزيادةَ بالجودِ في شهر رمضان، اقتداءً برسول الله عليه الصلاة والسلام ولحاجةِ الناسِ فيه إلى مصالحهم، ولتشاغُلِ كثيرٍ منهم بالصوم والصلاة عن مكاسبهم.
وقيل لحكيم أيُّ فعلٍ للبَشَر أشبه بفعل الباري تعالى، فقال: الجُود.
قال ابن الجوزي في التبصرة: تَاللَّهِ لَوْ قِيلَ لأَهْلِ الْقُبُورِ تَمَنَّوْا لَتَمَنَّوْا يَوْمًا مِنْ رَمَضَانَ.
ومع أنه صلى الله عليه وسلم مَعْدِن الجود والكرم وجميع المحاسن في كل وقت، إلا أن جوده يتضاعف في رمضان، ومحاسنه تزدادُ فيه.
جُوده عليه الصلاة والسلام في هذا الشهر منقطعُ النظير، إذ كان أجودَ الناس، وكان أجودَ ما يكونُ في رمضانَ، لَدلالةٌ عظيمةٌ وحثٌ كبيرٌ على البذلِ والعطاء والنفقة والسخاء، في شهر يظهرُ فيه الكرماءُ ويتسابقُ فيه الأتقياءُ الأصفياء.
فهذا الشهرُ مدرسة عظيمة ودورة متقنة في تأهيل وتطويع وتدريب النفس على ركنين عظيمين وأمرين هامين في الجود والبذل والعطاء:
الأول: الكثرة وعدم الشح.
الثاني: المسارعة وعدم التردد.
فلَرَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أكرَمُ وأكثَرُ عَطاءً وفِعلًا لِلخَيرِ، وأعظَمُ نَفعًا لِلخَلقِ مِنَ الرِّيحِ الطَّيِّبةِ التي يُرسِلُها اللهُ بالغَيثِ والرَّحمةِ.
وقد حث ربنا سبحانه وتعالى ورغب عباده في غير ما آية على المسارعة والمبادرة لفعل الخيرات:
قال تعالى: {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ (133) الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}[آل عمران:133-134].
وقال سبحانه: {سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ..}[الحديد:21].
وقال عز وجل: {وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ..}[البقرة:148].
وقال سبحانه عن إبراهيم وذريته {وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءَ الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ}[الأنبياء:73].
وعن ابن عمر رضي الله عنهما كما في ( صحيح الترغيب برقم 2623 )، قال عليه الصلاة والسلام: "أَحَبُّ الناسِ إلى اللهِ أنفعُهم للناسِ، وأَحَبُّ الأعمالِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ سرورٌ تُدخِلُه على مسلمٍ ، تَكشِفُ عنه كُربةً ، أو تقضِي عنه دَيْنًا ، أو تَطرُدُ عنه جوعًا ، ولأَنْ أمشيَ مع أخٍ في حاجةٍ ؛ أَحَبُّ إليَّ من أن اعتكِفَ في هذا المسجدِ يعني مسجدَ المدينةِ شهرًا...".
وبعث الحسن البصري قوماً من أصحابه في قضاء حاجة لرجل وقال لهم: مُرُّوا على ثابت البُناني فخذوه معكم فأتوا ثابتاً فقال: أنا معتكف فرجعوا إلى الحسن فأخبروه فقال: قولوا للأعمش: أما تعلم أن مشيك في حاجة أخيك المسلم خير لك من حجة بعد حجة فرجعوا إليه فترك اعتكافه وذهب معهم"..

اللهم اختم لنا شهر رمضان برضوانك، والعتق من نيرانك، وجُد علينا بفضلك ورحمتك ومغفرتك وامتنانك، وتقبل منا الصيام والقيام وسائر الأعمال، واجعلنا من المرحومين المقبولين ولا تجعلنا من المحرومين المطرودين.




الموضوع الأصلي: درَّة المفاخر في العشر الأواخر || الكاتب: نور || المصدر: منتدى امسيات








عدد مرات النقر : 27
عدد  مرات الظهور : 1,301,4743
 توقيع : نور


رد مع اقتباس
قديم 04-03-2024, 07:46 AM   #2


الصورة الرمزية نورة
نورة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : اليوم (10:05 PM)
 المشاركات : 206,893 [ + ]
 التقييم :  171182
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Goldenrod

أوسـمـتـي

افتراضي





سلمت الايادي على الموضوع الراقي

استمتع بما قرأت

اختيارك للمواضيع دائما جميل

وجذاب للاعضاء ، وعطاءك مميز

دمت بكل خير

*
*
*



 
 توقيع : نورة



رد مع اقتباس
قديم 04-03-2024, 09:49 AM   #3


الصورة الرمزية AL-PRINCE
AL-PRINCE غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 63
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : اليوم (07:33 PM)
 المشاركات : 86,583 [ + ]
 التقييم :  71035
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Whitesmoke

أوسـمـتـي

افتراضي



.
.
.
.
أَسْعَدَ اللهُ أَوََقَاتُكُمْ بِكُلُّ خَيْرٍ..
دَائِمَا تَبْهَرُونَا بَمَوٍآضيعكم
الَّتِي تَفُوٍح مِنْهَا عِطْرَ الْإِبْدَاعِ وَالتَّمَيُّزِ ،
لَكَم الشُّكْرُ مِنْ كُلُّ قَلْبِيٍّ .


 
 توقيع : AL-PRINCE



رد مع اقتباس
قديم 04-03-2024, 05:05 PM   #4


الصورة الرمزية المهره♕
المهره♕ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : اليوم (08:08 PM)
 المشاركات : 152,576 [ + ]
 التقييم :  103767
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Dodgerblue

أوسـمـتـي

افتراضي



جزآك الله خيرا
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
وَ جعله في ميزآن حسناتك ..



 
 توقيع : المهره♕



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المفاخر, الأواخر, العشر, درَّة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أقبلت العشر.. فبادر بفعل الخير عاشق الغاليه مناسك الحج والعمره 7 04-15-2024 08:45 AM
غزة أُسطورة القرن العصر (( نصر القرن والعصر )) احمد داود الطريفي ⊱ أدب الرســالة ⊰ 6 04-06-2024 06:06 AM
الفلاسفة العرب في العصر الحديث الراقية ♔ الشخصيات العامه - السيرة الذاتية 5 04-02-2024 08:41 AM
العشر الأواخر من رمضان المحاضرة كاملة عثمان الخميس نور نفحات إسلاميه مرئية و صوتيه 4 03-30-2024 09:16 PM
خصائص العشر الأواخر من رمض نور النفحات الرمضانية 4 03-22-2024 09:16 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 10:11 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant