==(( فَعاليَات امسيات ))==  
 
 

black

 ننتظر تسجيلك هنا

إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 669
عدد  مرات الظهور : 14,367,194 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 524
عدد  مرات الظهور : 14,367,190 
عدد مرات النقر : 413
عدد  مرات الظهور : 14,367,180 
عدد مرات النقر : 953
عدد  مرات الظهور : 14,355,3292

عدد مرات النقر : 116
عدد  مرات الظهور : 14,367,178 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 198
عدد  مرات الظهور : 14,364,606 
عدد مرات النقر : 110
عدد  مرات الظهور : 14,364,588 
عدد مرات النقر : 130
عدد  مرات الظهور : 14,364,586
أمـسـيـاتـ

عدد مرات النقر : 81
عدد  مرات الظهور : 6,965,1958 
عدد مرات النقر : 80
عدد  مرات الظهور : 6,964,9119

عدد مرات النقر : 89
عدد  مرات الظهور : 6,964,2260 
عدد مرات النقر : 28
عدد  مرات الظهور : 6,962,9761

عدد مرات النقر : 83
عدد  مرات الظهور : 6,961,2462 
عدد مرات النقر : 37
عدد  مرات الظهور : 6,960,8363

العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات من السنة النبوية

نفحات من السنة النبوية

الطب النبوى_ في هَدْيه صلى الله عليه وسلم في الاحتماء من التخم

.فصل: في هَدْيه صلى الله عليه وسلم في الاحتماء من التخم: والزيادة في الأكل على قدر الحاجة، والقانون الذي ينبغي مراعاتُه في الأكل والشرب في المسند وغيره: عنه صلى الله

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
a
#1  
قديم 05-24-2024, 05:51 AM
نور غير متواجد حالياً
Egypt     Female
أوسـمـتـي
 
 عضويتي » 61
 اشراقتي ♡ » Feb 2024
 كُنت هنا » 06-15-2024 (09:32 PM)
موآضيعي »
آبدآعاتي » 250,607
 تقييمآتي » 118139
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
 التقييم » نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »
 آوسِمتي »
 
افتراضي الطب النبوى_ في هَدْيه صلى الله عليه وسلم في الاحتماء من التخم








الاحتماء arrow_top.gif.فصل: في هَدْيه صلى الله عليه وسلم في الاحتماء من التخم:

والزيادة في الأكل على قدر الحاجة، والقانون الذي ينبغي مراعاتُه في الأكل والشرب في المسند وغيره: عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: «ما مَلأَ آدَمِىٌ وِعاءً شَراً مِنْ بطنٍ، بِحَسْبِ ابنِ آدمَ لُقيْماتٌ يُقِمْنَ صُلْبَه، فإنْ كان لا بُدَّ فَاعلاً، فَثُلُتٌ لِطَعَامِهِ، وثُلُثٌ لِشَرَابِه، وثُلُثٌ لِنَفَسِه».
الأمراض نوعان: أمراضٌ مادية تكون عن زيادة مادة أفرطتْ في البدن حتى أضرَّتْ بأفعاله الطبيعية، وهى الأمراضُ الأكثريةُ، وسببها إدخالُ الطعام على البدن قبل هضم الأوَّل، والزيادةُ في القدر الذي يَحتاج إليه البدن، وتناولُ الأغذيةِ القليلةِ النفع، البطيئةِ الهضم، وإلاكثارُ من الأغذية المختلفة التراكيب المتنوعة، فإذا ملأ الآدمي بطنه من هذه الأغذية، واعتاد ذلك، أورثته أمراضاً متنوعة، منها بطئُ الزوالِ وسريعُه، فإذا توسَّط في الغذاء، وتناول مِنه قدرَ الحاجة، وكان معتدلاً في كميته وكيفيته، كان انتفاعُ البدن به أكثرَ من انتفاعه بالغذاء الكثير ومراتبُ الغذاء ثلاثة: أحدها: مرتبة الحاجة. والثانية: مرتبة الكفاية. والثالثة: مرتبة الفضلةُ. فأخبر النبيّ صلى الله عليه وسلم: أنه يكفيه لُقيماتٌ يُقِمْن صُلْبَه، فلا تسقط قوَّتُه، ولا تضعف معها، فإن تجاوزها، فليأكلْ في ثُلُثِ بطنه، ويدع الثُلُث الآخر للماء، والثالثَ للنَفَس، وهذا من أنفع ما للبدن والقلب، فإنَّ البطن إذا امتلأ من الطعام ضاق عن الشراب، فإذا ورد عليه الشراب ضاق عن النَفَس، وعرض له الكربُ والتعب بحمله بمنزلة حامل الحمل الثقيل، هذا إلى ما يلزم ذلك من فساد القلب، وكسلِ الجوارح عن الطاعات، وتحركها في الشهوات التي يستلزمها الشِّبَعُ،
فامتلاءُ البطن من الطعام مضرٌ للقلب والبدن. هذا إذا كان دائماً أو أكثرياً. وأما إذا كان في الأحيان، فلا بأس به، فقد شرب أبو هريرة بحضرة النبيّ صلى الله عليه وسلم من اللَّبن، حتى قال: والذي بعثكَ بالحقِّ لا أجدُ له مَسْلَكاً، وأكل الصحابةُ بحضرته مراراً حتى شَبِعوا والشِّبَعُ المفرط يُضعف القُوَى والبدن، وإنْ أخصبَه، وإنما يَقوَى البَدَنُ بحسب ما يَقْبَلُ من الغذاء، لا بِحَسَبِ كثرته.
ولما كان في الإنسان جزءٌ أرضىّ، وجزءٌ هوائي، وجزءٌ مائي، قسم النبيّ صلى الله عليه وسلم، طعامَه وشرابَه ونَفَسَه على الأجزاء الثلاثة فإن قيل: فأين حظ الجزء الناري؟
قيل: هذه مسألةٌ تكلَّم فيها الأطباء، وقالوا: إنَّ في البدن جزءاً نارياً بالفعل، وهو أحد أركانه وأسْطُقْسَاته.
ونازعهم في ذلك آخرون من العقلاء من الأطباء وغيرهم وقالوا: ليس في البدن جزءٌ ناري بالفعل، واستدلوا بوجوه:
أحدُها: أنَّ ذلك الجزء الناري إما أن يُدعى أنه نزل عن الأثير، واختلط بهذه الأجزاء المائية والأرضية، أو يقال: إنه تولَّد فيها وتكوَّن، والأول مستبعَد لوجهين، أحدهما: أنَّ النار بالطبع صاعدة، فلو نزلت، لكانت بقاسِرٍ من مركزها إلى هذا العالَم. الثاني: أن تلك الأجزاء النارية لا بُدَّ في نزولها أن تعبُرَ على كُرة الزَّمهرير التي هي في غاية البرد، ونحن نشاهد في هذا العالَم أنَّ النار العظيمة تنطفئ بالماء القليل، فتلك الأجزاء الصغيرة عند مرورها بكُرة الزَّمهرير التي هي في غاية البرد ونهاية العِظَم، أولى بالانطفاء.
وأما الثاني: وهو أن يقال: إنها تكوَّنت ههنا فهو أبعد وأبعد، لأن الجسم الذي صار ناراً بعد أن لم يكن كذلك، قد كان قبلَ صيرورته إما أرضاً، وإما ماءً، وإما هواء لانحصار الأركان في هذه الأربعة، وهذا الذي قد صار ناراً أولاً، كان مختلطاً بأحد هذه الأجسام، ومتصلاً بها، والجسم الذي لا يكون ناراً إذا اختلط بأجسام عظيمة ليست بنار ولا واحدٍ منها، لا يكونُ مستعداً لأن ينقلب ناراً لأنه في نفسه ليس بنار، والأجسام المختلطة باردة، فكيف يكون مستعداً لانقلابه ناراً؟
فإن قلتم: لِمَ لا تكون هناك أجزاء نارية تقلب هذه الأجسام، وتجعلها ناراً بسبب مخالطتها إياها؟
قلنا: الكلام في حصول تلك الأجزاء النارية كالكلام في الأول فإن قلتم: إنَّا نرى مِن رش الماء على النَّوَرَة المطفأة تنفصل منها نار، وإذا وقع شعاعُ الشمس على البِلَّورة ظهرت النار منها، وإذا ضربنا الحجر على الحديد، ظهرت النار، وكل هذه النارية حدثت عند الاختلاط، وذلك يُبطل ما قررتموه في القسم الأول أيضاً.
قال المنكرون: نحن لا نُنْكِرُ أن تكونَ المُصاكَّة الشديدة محدثةً للنار، كما في ضرب الحجارة على الحديد، أو تكونَ قوةُ تسخين الشمسِ محدثةً للنار، كما في البِلَّورة، لكنَّا نستبعد ذلك جداً في أجرام النبات والحيوان، إذ ليس في أجرامها من الاصطكاك ما يُوجب حدوثَ النار، ولا فيها مِن الصفاء والصِّقال ما يبلغ إلى حدِّ البِلَّورة، كيف وشعاعُ الشمس يقع على ظاهرها، فلا تتولَّد النار ألبتة، فالشُّعاع الذي يصل إلى باطنها كيف يولد النار؟
الوجه الثاني: في أصل المسألة: أنَّ الأطباء مُجْمِعون على أن الشرابَ العتيقَ في غاية السخونة بالطبع، فلو كانت تلك السخونة بسبب الأجزاء النارية، لكانت محالاً إذ تلك الأجزاءُ النارية مع حقارتها كيف يُعْقَل بقاؤها في الأجزاء المائية الغالبة دهراً طويلاً، بحيث لا تنطفئ مع أنَّا نرى النار العظيمة تُطفأ بالماء القليل.
الوجه الثالث: أنه لو كان في الحيوان والنبات جزءٌ ناريُّ بالفعل، لكان مغلوباً بالجزء المائي الذي فيه، وكان الجزءُ الناري مقهوراً به، وغلبةُ بعض الطبائع والعناصر على بعض يقتضى انقلابَ طبيعة المغلوب إلى طبيعة الغالب، فكان يلزمُ بالضرورة انقلابُ تلك الأجزاء النارية القليلة جداً إلى طبيعة الماء الذي هو ضد النار.
الوجه الرابع: أنَّ الله سبحانه وتعالى ذكر خَلْق الإنسان في كتابه في مواضع متعددة، يُخبِرُ في بعضها أنه خلقه من ماء، وفي بعضها أنه خَلَقَهُ من تراب، وفي بعضها أنه خلقه من المركَّب منهما وهو الطين، وفي بعضها أنه خَلَقَهُ من صَلصال كالفَخَّار، وهو الطينُ الذي ضربته الشمسُ والرِّيح حتى صار صَلصالاً كالفَخَّار، ولم يُخْبِر في موضع واحد أنه خلقه من نار، بل جعل ذلك خاصيةَ إبليس.
وثبت في صحيح مسلم: عن النبيّ صلى الله عليه وسلم قال: «خُلِقَتْ الملائكةُ من نُورٍ، وخُلِقَ الجانُّ من مَارجٍ من نارٍ، وخُلِقَ آدمُ مما وُصِفَ لكم».
وهذا صريح في أنه خُلِقَ مما وصفه الله في كتابه فقط، ولم يَصِفْ لنا سبحانه أنه خلقه من نار، ولا أن في مادته شيئاً من النار الوجه الخامس: أنَّ غاية ما يستدلون به ما يُشاهدون مِن الحرارة في أبدان الحيوان، وهى دليل على الأجزاء النارية، وهذا لا يدل، فإن أسباب الحرارة أعمُّ من النار، فإنها تكون عن النار تارة، وعن الحركة أُخرى، وعن انعكاس الأشعة، وعن سخونة الهواء، وعن مجاورة النار، وذلك بواسطة سخونة الهواء أيضاً، وتكون عن أسباب أُخَر، فلا يلزم من الحرارة النار.
قال أصحاب النار: من المعلوم أنَّ التراب والماء إذا اختلطا فلا بد لهما من حرارة تقتضى طبخَهما وامتزاجَهما، وإلا كان كُلٌ منهما غير ممازج للآخر، ولا متحداً به، وكذلك إذا أَلقينا البذرَ في الطين بحيث لا يصل إليه الهواءُ ولا الشمسُ فسد، فلا يخلو، إما أن يحصل في المركَّب جسم مُنْضِج طابخ بالطبع أو لا، فإن حصل، فهو الجزء الناري، وإن لم يحصل، لم يكن المركَّبُ مسخناً بطبعه، بل إن سخن كان التسخين عرضياً، فإذا زال التسخينُ العرضي، لم يكن الشيء حاراً في طبعه، ولا في كيفيته، وكان بارداً مطلقاً، لكن من الأغذية والأدوية ما يكون حاراً بالطبع، فعلمنا أن حرارتها إنما كانت، لأن فيها جوهراً نارياً.
وأيضاً.. فلو لم يكن في البدن جزءٌ مسخن لوجب أن يكون في نهاية البرد، لأن الطبيعة إذا كانت مقتضية للبرد، وكانت خالية عن المعاون والمعارض، وجب انتهاءُ البرد إلى أقصى الغاية، ولو كان كذلك لما حصل لها الإحساس بالبرد، لأن البرد الواصل إليه إذا كان في الغاية كان مثلَه، والشيء لا ينفعِلُ عن مثله، وإذا لم ينفعِلْ عنه لم يُحِسَّ به، وإذا لم يحس به لم يتألم عنه، وإن كان دونه فعدمُ الانفعال يكون أولى، فلو لم يكن في البدن جزءٌ مسخن بالطبع لما انفعل عن البرد، ولا تألَّم به.
قالوا: وأدلتكم إنما تُبْطِلُ قولَ مَن يقول: الأجزاء النارية باقية في هذه المركبات على حالها، وطبيعتها النارية، ونحن لا نقول بذلك، بل نقول: إنَّ صورتها النوعية تفسد عند الامتزاج.
قال الآخرون: لِمَ لا يجوز أن يُقال: إن الأرض والماء والهواء إذا اختلطت، فالحرارةُ المنضجة الطابخة لها هي حرارةُ الشمس وسائرِ الكواكب، ثم ذلك المركَّب عند كمال نضجه مستعد لقبول الهيئة التركيبية بواسطة السخونة نباتاً كان أو حيواناً أو معدناً، وما المانع أن تلك السخونة والحرارة التي في المركَّبات هي بسبب خواص وقُوَى يُحدِثها الله تعالى عند ذلك الامتزاج لا من أجزاء نارية بالفعل؟ ولا سبيل لكم إلى إبطال هذا الإمكان ألبتة، وقد اعترف جماعة من فضلاء الأطباء بذلك وأما حديث إحساس البدن بالبرد، فنقول: هذا يدل على أنَّ في البدن حرارةً وتسخيناً، ومَن يُنكر ذلك؟ لكن ما الدليلُ على انحصار المسخن في النار؟ فإنه وإن كان كل نار مسخناً، فإن هذه القضيةَ لا تنعكس كليةً بل عكسُها الصادقُ: بعضُ المسخن نار.
وأما قولكم بفساد صورة النَّار النوعية، فأكثر الأطباء على بقاء صورتها النوعية، والقولُ بفسادها قولٌ فاسد قد اعترف بفساده أفضلُ متأخِّرِيكم، في كتابه المسمى بالشفاء، وبرهَنَ على بقاء الأركان أجمع على طبائعها في المركَّبات.. وبالله التوفيق.












عدد مرات النقر : 41
عدد  مرات الظهور : 6,034,7383

رد مع اقتباس
قديم 05-24-2024, 09:27 AM   #2



 
 عضويتي » 21
 اشراقتي ♡ » Feb 2024
 كُـنتَ هُـنا » يوم أمس (02:35 AM)
موآضيعي »
آبدآعاتي » 192,125
 تقييمآتي » 172888
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » همسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
سيارتي المفضلة
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »
 
أوسـمـتـي
المسابقة الدينية افضل مشارك  


/ نقاط: 0

الفائز الاول  


/ نقاط: 0

الحضور الملكي  


/ نقاط: 0

وسام العيد  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 14

 

همسة غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير




رد مع اقتباس
قديم 05-25-2024, 11:03 PM   #3



 
 عضويتي » 303
 اشراقتي ♡ » May 2024
 كُـنتَ هُـنا » 05-25-2024 (11:05 PM)
موآضيعي »
آبدآعاتي » 205
 تقييمآتي » 10
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عطر الياسمين is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
سيارتي المفضلة
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »
 

عطر الياسمين غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح جميل
دام التألق ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع والتميز
لك مني كل التقدير
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق
ودي وعبق وردي




رد مع اقتباس
قديم 05-27-2024, 09:18 AM   #4



 
 عضويتي » 90
 اشراقتي ♡ » Mar 2024
 كُـنتَ هُـنا » 06-14-2024 (10:04 AM)
موآضيعي »
آبدآعاتي » 3,775
 تقييمآتي » 252
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » نزف القلم is a jewel in the roughنزف القلم is a jewel in the roughنزف القلم is a jewel in the rough
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
سيارتي المفضلة
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »
 
أوسـمـتـي
وسام التميز  


/ نقاط: 0

وسام الأخوة  


/ نقاط: 0

وسام الضيافة200 مشاركة  


/ نقاط: 0

وسام الضيافة  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 4

 

نزف القلم غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك على الاختيار القيّم
و ربي يجعل طرحك في ميزان حسناتك
ننتظر جديدك الله يحفظك
و سدد خطاك و حفظك من كل شر




رد مع اقتباس
قديم 05-31-2024, 09:46 AM   #5



 
 عضويتي » 335
 اشراقتي ♡ » May 2024
 كُـنتَ هُـنا » 06-10-2024 (11:11 PM)
موآضيعي »
آبدآعاتي » 1,471
 تقييمآتي » 1100
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud of
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
سيارتي المفضلة
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »
 
أوسـمـتـي
هدية ترحيب  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 1

 

عبد المهيمن غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيكم وجزاكم كل الخير




رد مع اقتباس
قديم 05-31-2024, 09:46 AM   #6



 
 عضويتي » 335
 اشراقتي ♡ » May 2024
 كُـنتَ هُـنا » 06-10-2024 (11:11 PM)
موآضيعي »
آبدآعاتي » 1,471
 تقييمآتي » 1100
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » عبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud ofعبد المهيمن has much to be proud of
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
سيارتي المفضلة
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »
 
أوسـمـتـي
هدية ترحيب  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 1

 

عبد المهيمن غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيكم وجزاكم كل الخير




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, الاحتماء, البخل, النبوى_, الطب, عليه, هَدْيه, وسلم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من فضائل النبي صلى الله عليه وسلم: أن الله تعالى أحل لهم الغنائم، وأن أمته هم أهل خير قرون الدنيا نور نفحات من السنة النبوية 6 05-17-2024 03:00 PM
أم حواري رسول الله صلى الله عليه وسلم وأول من قتلت مشركاً جلال الدين القصص الإسلاميه 6 04-28-2024 07:07 PM
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد الصلاة عند الكعبة، نور نفحات من السنة النبوية 9 03-30-2024 11:02 PM
هكذا رفع الله مقام الرسول صلى الله عليه وسلم إلي منازل الكرامة المهره♕ نفحات من السنة النبوية 14 03-22-2024 11:20 PM

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 12:24 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
اختصار الروابط