==(( فَعاليَات امسيات ))==  
 
 

black

 ننتظر تسجيلك هنا

إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 670
عدد  مرات الظهور : 14,535,732 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 527
عدد  مرات الظهور : 14,535,728 
عدد مرات النقر : 414
عدد  مرات الظهور : 14,535,718 
عدد مرات النقر : 954
عدد  مرات الظهور : 14,523,8672

عدد مرات النقر : 119
عدد  مرات الظهور : 14,535,716 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 198
عدد  مرات الظهور : 14,533,144 
عدد مرات النقر : 111
عدد  مرات الظهور : 14,533,126 
عدد مرات النقر : 133
عدد  مرات الظهور : 14,533,124
أمـسـيـاتـ

عدد مرات النقر : 83
عدد  مرات الظهور : 7,133,7338 
عدد مرات النقر : 81
عدد  مرات الظهور : 7,133,4499

عدد مرات النقر : 90
عدد  مرات الظهور : 7,132,7640 
عدد مرات النقر : 30
عدد  مرات الظهور : 7,131,5141

عدد مرات النقر : 84
عدد  مرات الظهور : 7,129,7842 
عدد مرات النقر : 40
عدد  مرات الظهور : 7,129,3743

العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات إيمانية عامة

نفحات إيمانية عامة

الإسلام أساس الإصلاح ‏

خلق الله الإنسان ناقصًا بأصل فطرته، معرَّضًا للاعوِجاج في سَيره، وللخطأ في فكرته، محاطًا بعدَّة أمراض وعيوب يحتاج في علاجها إلى طبيب حاذق يُعطيه من الدواء ما يُناسبه للإبراء، وإلى

1 معجبون
إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
a
#1  
قديم 04-13-2024, 04:03 AM
نور غير متواجد حالياً
Egypt     Female
أوسـمـتـي
 
 عضويتي » 61
 اشراقتي ♡ » Feb 2024
 كُنت هنا » 06-15-2024 (09:32 PM)
موآضيعي »
آبدآعاتي » 250,607
 تقييمآتي » 118139
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
 التقييم » نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »
 آوسِمتي »
 
افتراضي الإسلام أساس الإصلاح ‏





خلق الله الإنسان ناقصًا بأصل فطرته، معرَّضًا للاعوِجاج في سَيره، وللخطأ في فكرته، محاطًا بعدَّة أمراض وعيوب يحتاج في علاجها إلى طبيب حاذق يُعطيه من الدواء ما يُناسبه للإبراء، وإلى مرشد يُرشِده، وإلى مؤدِّب مِن مخالب الرَّذيلة ينقذه؛ ليسير على انتظام في حاضر عمله، فينال السعادة الحقيقية في مستقبله، ولهذا أرسل الله الرسل لتُتمِّم هذا النقص، وتقوِّم هذا الاعوجاج، بما أوحى إليهم من النُّظم والأحكام والحدود التي تضمَن السعادة لهم في كل زمان؛ ليَبلغ الإنسان درجة الكمال.



فالإنسان بإنسانيته لا بحيوانيته، فكم من حيوان أقوى بدنًا، وأبطش يدًا من الإنسان، ولكنَّ الإنسان يَفضُله بعقله إن خضع للنُّظم الإلهية والتعاليم الدينية التي تَكفُل له حياة الدهر وسعادة الأبد؛ ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [النحل: 97].



فلو تُرك الإنسان والصُّدَف تدبِّر دفة شؤونه وتحرِّكه كما تشاء، لانتهى إلى التلاشي والاضْمِحلال، ولمَا كان معنى لهذا الوجود الذي عَلِم الله أنه لا يقوم بعمارته وتَنسيقه غير الإنسان.



لهذا السرِّ أرسل الله الرسل؛ ليَنهضوا بالأمم، ويَسيروا بالعالَم سير الطبيب العالِم بضُروب العلاج؛ ليقوِّموا مَن مالَ إلى الاعوجاج.



فالدين للأمم رُوح حياتها، ونورها في مُدْلَهمِّ أمورها، وأداة إصلاحها، ونظام مستقبلها، ﴿ وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ * صِرَاطِ اللَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ أَلَا إِلَى اللَّهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ ﴾ [الشورى: 52، 53].



فالحياة الطيِّبة الخالية من كل ما يكدِّر صفو الراحة والهناء، والسعادة الحقيقية التي لا يشوبها همٌّ ولا كدَر، لا تكون إلا بالدين والسَّير على ما جاء به من الأحكام النافعة والحِكَم البالغة، فسعادة الأمة وشقاوتها، وقوتها وضَعفها بقدر ما تكون عليه من الدين، فكلما ازدادتْ تمسُّكًا بالدِّين، ازدادتْ سعادةً وقوةً، وكلما ضَعُف تمسُّكها بالدين، ازدادتْ ضَعفًا في سعادتها وقُربًا إلى شِقوتها واضمِحلالاً في قوتها؛ لأن الله شرع تلك الأحكام مُنطويةً على أغذِيَة روحية وأدوية عمرانية وأدبية؛ لذا رأينا في أمة الإسلام في بَدء نشأتها وقيام شريعتها في إبَّان شبابها لها من العزِّ والقوة والنفوذ على مَن جاوَرها من الأمم - ما يُدهِش العقول ويحيِّر الأفكار، وما ذلك إلا بتمسُّكها بدينها، والعمل بإخلاص على نشْر تعاليمه من غير هُوادة ولا فتور، وما اعترضها التأخُّر في سيرها ولا لحِقها الذل، ولا دبَّ فيها دبيب الضَّعف والفشل - إلا بعد أن ضَعُف تمسُّكها بدينها، وفترتْ همَّتها من الاتصال بخالِقها، وانقطَع حبْل التآخي بين أبنائها، وتمكَّنت الأثرة والأنانية من القلوب، وتغلَّبت المدنيَّة الزائفة على المدنية الحقَّة، وزاحَمت القوانين الوضعية القوانين السماوية، وداهمَتِ العقائد الزَّيفيَّة العقائد الدينية، فتفرَّقت الجماعات وجَبُنت بعد الشجاعة.



لم يُرسل الله الرسل عبثًا، ولم يوجب اتباعهم تحكُّمًا، بل لِما يَعلم من نقص العقول البشرية، وتلاعب الشيطان بها في كل ما يَعترِضها من أعمال حياتها، فيوسوس لها بكل ما يجلب عليها البؤس والدمار، ويُزيِّن لها كل ما يحطُّ مِن قدْرها، ويصدُّها عن السبيل الذي يُعلي شأنها ويُحقِّق سعادتها، فسَنَّ لها القوانين التي تحفظُها من الخطأ وتَعصِمها من النقص، وأناط باتِّباعها الرُّشد والصلاح، والعزَّة والقوة والحضارة، والرقيَّ أدبيًّا ومعنويًّا.



تلك القوانين السماوية هي مواد الإصلاح، فمتى أصلح بها الفرد نفسه، صَلَحت الأسرة، وبصلاح الأسرة تَصلح الجماعة، وبصلاح الجماعة تَصلُح الأمة، وبصلاح الأمة تَصلُح الإنسانية، فمن يَبغِ الإصلاح بدونها ويروم السعادة من غيرها، فقد حاد عن جادَّة الحق ومال عن الطريقة المُثلى.



وإني لأعجب كل العجب من أمة تَدين بالدين الإسلامي وتقدِّسه كل التقديس، وتعتقد بصدق كتابها الذي ﴿ لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ ﴾ [فصلت: 42]، ﴿ قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ ﴾ [الزمر: 28]،



يقول مُنزِّله: ﴿ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا ﴾ [النور: 54] - فتُجافيه وتجعله آلة الحَلِف في المحاكم، وتَحكُم بغير نصوصه وأحكامه، وتطلب الإصلاح من غيره، وتستبدل به قوانين وُضعتْ لأحوال وقتية، لا تلبث أن تنقضي تلك الأحوال، فتَنقضي معها تلك القوانين ويستبدل بها غيرها، فكيف تطلب أمة الإسلام الإصلاح بقوانين هي عُرضة للمحو والإثبات؟!



قد يقول بعض مَن لا يفقه كتاب الله ولا وصَل إلى حقائق ما يَنطوي عليه من أسرار التشريع: إن التشريع العصري أقرب إلى مصالح البشر والحضارة من التشريع السماوي، وهذا قول الذين لم يعرفوا من العلم إلا القشور، وطمس الله على قلوبهم فلم تُشرِق عليها أنوار أسراره، فعمي عليهم الحق، وخيِّل إليهم أنهم قرؤوا كثيرًا ودرسوا كثيرًا، وأصبحت عقولهم متنورة بأنوار العلوم، ولها من القوة ما ترجِّح به بين أنفع العلوم وأحكم التشريعات، فنقول لهم: إن العلم أجلُّ من أن يصل إلى حقائقه كلُّ ناظرٍ فيه، أو يقف على أسراره كل مَن يدَّعيه، فمَن أخذ من العلم ما يعلو على استعداده، كان ضررُ ذلك العلم أكبر من نفعه، وكان مثله مثل المُمرِّض الذي رأى الطبيب يعالج المرضى، فيُعطي لكل مريض ما يُناسبه من الدواء، فعرَف أسماء الأدوية وأسماء عدَّة أمراض، ولكن لم يقف على سير الأمراض، ومبلَغ خطرها، ولم يعرف كميَّة ما يُعطي للمريض من الدواء، فادَّعى هذا الممرِّض أنه طبيب يعرف من الدواء كذا وكذا، ومن الأدوية كذا وكذا، فهل يعقل أننا نأخذ كلامه صحيحًا ونصدِّق دعواه؟ وهل لنا أن نَستسلِم لما يأمرنا به وينهانا عنه، مع عِلمنا بقدر معلوماته، وأنه لم يمارس صناعة الطبِّ، ولم يقف على قيمة كل مرض، ولم يَعرِف أسرار الدواء المركَّب من جملة عقاقير مُتفاوتة المقادير، فهذا مثل القوانين الوضعية، أما القوانين السماوية، فالإسلام دواء ركَّبه مَن خلَق الخلْق؛ لإصلاح النفوس من العِلَل، ولتطهير المجتمعات من الأمراض، ولتقوية الأمم والنهوض بها إلى القوة والعزة والكرامة، فالتشريع السماوي أجدر بإصلاح البشر من التشريع الوضعي؛ لأن التشريع السماوي أنزله مَن خلَق الخلْق، وهو أعلم بمصالحهم منهم، ومحيط بأعمالهم، ومقدِّر لأحوالهم، فأين عِلم الخالق مِن علْم المخلوق، وأين الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يدَيه ولا مِن خلفِه - تنزيل من حكيم حميد - مِن كلام إن صلح لزمن، لا يَصلُح لآخَر، وإن صلح لقوم، لا يَصلُح لآخَرين، والإسلام صالح لكل قوم في كل زمان ومكان؟!


الموضوع الأصلي: الإسلام أساس الإصلاح ‏ || الكاتب: نور || المصدر: منتدى امسيات










عدد مرات النقر : 42
عدد  مرات الظهور : 6,120,6723

رد مع اقتباس
قديم 04-13-2024, 10:45 AM   #2



 
 عضويتي » 63
 اشراقتي ♡ » Mar 2024
 كُـنتَ هُـنا » 05-19-2024 (04:53 PM)
موآضيعي »
آبدآعاتي » 98,566
 تقييمآتي » 81802
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
سيارتي المفضلة
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »
 
أوسـمـتـي
وسام الوفاء  


/ نقاط: 0

91 الف  


/ نقاط: 0

القللم المميز  


/ نقاط: 0

وسام شكر وتقدير  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 6

 

الأمير غير متواجد حالياً

افتراضي



.
.
.
.
أَسْعَدَ اللهُ أَوََقَاتُكُمْ بِكُلُّ خَيْرٍ..
دَائِمَا تَبْهَرُونَا بَمَوٍآضيعكم
الَّتِي تَفُوٍح مِنْهَا عِطْرَ الْإِبْدَاعِ وَالتَّمَيُّزِ ،
لَكَم الشُّكْرُ مِنْ كُلُّ قَلْبِيٍّ .




رد مع اقتباس
قديم 04-14-2024, 01:55 AM   #3



 
 عضويتي » 21
 اشراقتي ♡ » Feb 2024
 كُـنتَ هُـنا » يوم أمس (02:35 AM)
موآضيعي »
آبدآعاتي » 192,125
 تقييمآتي » 172888
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » همسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
سيارتي المفضلة
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »
 
أوسـمـتـي
المسابقة الدينية افضل مشارك  


/ نقاط: 0

الفائز الاول  


/ نقاط: 0

الحضور الملكي  


/ نقاط: 0

وسام العيد  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 14

 

همسة غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير




رد مع اقتباس
قديم 04-14-2024, 08:29 PM   #4



 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » Feb 2024
 كُـنتَ هُـنا » 06-11-2024 (09:05 PM)
موآضيعي »
آبدآعاتي » 355,058
 تقييمآتي » 217297
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » أمسيات has a reputation beyond reputeأمسيات has a reputation beyond reputeأمسيات has a reputation beyond reputeأمسيات has a reputation beyond reputeأمسيات has a reputation beyond reputeأمسيات has a reputation beyond reputeأمسيات has a reputation beyond reputeأمسيات has a reputation beyond reputeأمسيات has a reputation beyond reputeأمسيات has a reputation beyond reputeأمسيات has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
سيارتي المفضلة
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »
 
أوسـمـتـي
وسام مصمة متميزة  


/ نقاط: 0

وسام شعلة المنتدي  


/ نقاط: 0

110  


/ نقاط: 0

الحضور الملكي  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 16

 

أمسيات غير متواجد حالياً

افتراضي





















انجاز رائع

وموضوع مميز

وابداع راقي

سلمت وسلمت الايادي

التي شاركت وساهمت

في هذا الطرح الجميل

بارك الله فيك

لا تحرمنا من ابداعاتك

وتميزك المتواصل

واصل في كل ما هو جديد

ومفيد لديــــــــــــــك

فنحن بانتظار جديدك الرائع والجميــــــل

كوجودك المتواصل والجميل معنا




















رد مع اقتباس
قديم 04-16-2024, 12:44 PM   #5



 
 عضويتي » 62
 اشراقتي ♡ » Mar 2024
 كُـنتَ هُـنا » 06-12-2024 (04:26 PM)
موآضيعي »
آبدآعاتي » 184,755
 تقييمآتي » 176069
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » جلال الدين has a reputation beyond reputeجلال الدين has a reputation beyond reputeجلال الدين has a reputation beyond reputeجلال الدين has a reputation beyond reputeجلال الدين has a reputation beyond reputeجلال الدين has a reputation beyond reputeجلال الدين has a reputation beyond reputeجلال الدين has a reputation beyond reputeجلال الدين has a reputation beyond reputeجلال الدين has a reputation beyond reputeجلال الدين has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
سيارتي المفضلة
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »
мч ѕмѕ ~
 
أوسـمـتـي
وسام 1000موضوع  


/ نقاط: 0

وسام العيد  


/ نقاط: 0

105  


/ نقاط: 0

وسام شكر وتقدير  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 8

 

جلال الدين غير متواجد حالياً

افتراضي



موضوع جميل جداً
أبدعتم بأنتقآئكم لهُ يالغالين
شكرآ جزيلآ لكم يآ ورود ع حسن الانتقآء
ربي يعطيكم كُل العافيهَ
ومآ يحرمنـآ منـكم
متميزون
ومتألقون
ومُبدعون
دوماً وبكُل مآ تنتقون
سلمت يدآكم وبوركت
في انتظار القـآدم بـ شوق لآ ينتهـي
دمتم بألف خير
~..ـجورياتي

عاشق الغاليه




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أساس, الإسلام, الإصلاح


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اعتزال الأذى في الإسلام ~ بْحھَہّ عِشّق نفحات إيمانية عامة 7 04-21-2024 12:21 PM
التوحيدُ أساس دعوة الأنبياء جلال الدين نفحات إيمانية عامة 5 04-05-2024 07:34 AM
ما هو الإسلام نور نفحات إيمانية عامة 6 03-30-2024 11:03 PM
الشهادتان أعظم أركان الإسلام نور نفحات إيمانية عامة 5 03-17-2024 05:22 AM

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 12:04 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
اختصار الروابط