كريستيانو رونالدو يعود لقيادة منتخب البرتغال ضد سلوفينيا وديا

كريستيانو رونالدو يعود لقيادة منتخب البرتغال ضد سلوفينيا وديا

كريستيانو رونالدو يعود لقيادة منتخب البرتغال ضد سلوفينيا وديا

يقود الأسطورة كريستيانو رونالدو التشكيل الرسمي لمنتخب البرتغال ضد سلوفينيا في المباراة المقرر اقامتها في العاشرة الا الربع من مساء اليوم الثلاثاء على ملعب أفونسو هنريكيس ضمن استعدادات المنتخبين لبطولة كأس أمم أوروبا 2024 المقررة الصيف المقبل، بمباراة ودية أمام مضيفه منتخب سلوفينيا على ملعب فى سلوفينيا، في اللقاء الذي يقام فى العاشرة إلا الربع مساء اليوم الثلاثاء.


وجاء تشكيل منتخب البرتغال كالتالي:

"ديوجو كوستا، دالوت، بيبي، دانيلو بيريرا، جونزالو إيناسيو، جواو كانسيلو، أوتافيو، روبين نيفيز، فيتينها، جواو فيليكس، كريستيانو رونالدو".

تشكيل منتخب البرتغال
تشكيل منتخب البرتغال
ووضعت قرعة اليورو منتخب البرتغال فى المجموعة السادسة إلى جانب "تركيا والتشيك"، بينما جاءت سلوفينيا فى المجموعة الثالثة برفقة الدنمارك وصربيا وإنجلترا.

ويترقب الجميع هذه المباراة على وجه التحديد نظرًا لعودة كريستيانو رونالدو للمشاركة مع بلاده مرة أخرى بعدما غاب عن مباراة السويد الماضية يوم الخميس للراحة، والتي انتهت بفوز "البحارة" 5-2.

وحتى الآن لم تعرف البرتغال سوى طعم الانتصار منذ تولى المدرب الإسباني روبيرتو مارتينيز مهمة تدريبهم بعد كأس العالم الماضية خلفًا لفرناندو سانتوس، حيث فاز في 11 مباراة وسجل الفريق معه 41 هدفًا وتلقت شباكه هدفين فقط.

ويأمل رونالدو في استغلال الحالة المميزة للبرتغال حتى يُزيد من سجله التهديفي الدولي، ولا يزال صاحب الـ 39 عامًا هو الهداف التاريخي للمنتخبات برصيد 128 هدفًا في 204 مباراة، وغاب كريستيانو عن ودية منتخب بلاده الأخيرة ضد السويد للراحة قبل أن يعود أساسيا فى مباراة اليوم.

الموضوع الأصلي: كريستيانو رونالدو يعود لقيادة منتخب البرتغال ضد سلوفينيا وديا || الكاتب: أمسيات || المصدر: منتدى امسيات

المهره♕ معجب بهذا

المصدر: منتدى امسيات - من قسم: الملاعب العالميه والأوروبيه

المصدر: منتدى امسيات - من قسم: الملاعب العالميه والأوروبيه

الف شكر لك
على التغطية الاخبارية
تسلم ايدك

.
.
.
.
أَسْعَدَ اللهُ أَوََقَاتُكُمْ بِكُلُّ خَيْرٍ..
دَائِمَا تَبْهَرُونَا بَمَوٍآضيعكم
الَّتِي تَفُوٍح مِنْهَا عِطْرَ الْإِبْدَاعِ وَالتَّمَيُّزِ ،
لَكَم الشُّكْرُ مِنْ كُلُّ قَلْبِيٍّ .