ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى
منتدى عشق الليالي
عدد مرات النقر : 552
عدد  مرات الظهور : 5,265,217 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 307
عدد  مرات الظهور : 5,265,213 
عدد مرات النقر : 271
عدد  مرات الظهور : 5,265,203 منتدى بقايا حنين
عدد مرات النقر : 470
عدد  مرات الظهور : 5,265,202

عدد مرات النقر : 86
عدد  مرات الظهور : 5,265,201 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 165
عدد  مرات الظهور : 5,262,629 
عدد مرات النقر : 85
عدد  مرات الظهور : 5,262,611 
عدد مرات النقر : 95
عدد  مرات الظهور : 5,262,609

عدد مرات النقر : 159
عدد  مرات الظهور : 5,253,353 
عدد مرات النقر : 79
عدد  مرات الظهور : 5,253,3530 
عدد مرات النقر : 102
عدد  مرات الظهور : 5,253,3521 
عدد مرات النقر : 798
عدد  مرات الظهور : 5,253,3522

عدد مرات النقر : 71
عدد  مرات الظهور : 1,541,6764 
عدد مرات النقر : 73
عدد  مرات الظهور : 1,541,3865 
عدد مرات النقر : 88
عدد  مرات الظهور : 1,541,2426 
عدد مرات النقر : 33
عدد  مرات الظهور : 1,541,0617
كلمة الإدارة


العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات إيمانية عامة

نفحات إيمانية عامة

قبل أن ينزل البلاء

قبل أن ينزل البلاء كنت أحدِّث نفسي كثيرًا وأنا حبيس البلاء عن الصَّبر، وضرورتِه للعبد في كلِّ الأحوال والمقامات، وعن الصبر وشدَّتِه على النفس، والحِكْمة من تقديره شاقًّا على

1 معجبون
إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-26-2024, 03:39 AM
قَـلـبْღ متواجد حالياً
Palestine     Male
أوسـمـتـي
 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Jan 2024
 آخر حضور » اليوم (01:22 PM)
آبدآعاتي » 154,940
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »
 التقييم » قَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond repute
 آوسِمتي » الفائز الاول  


/ نقاط: 0

107  


/ نقاط: 0

وسام ضيف رمضان  


/ نقاط: 0

وسام العطاء  


/ نقاط: 0
 
افتراضي قبل أن ينزل البلاء

Facebook Twitter



قبل أن ينزل البلاء


كنت أحدِّث نفسي كثيرًا وأنا حبيس البلاء عن الصَّبر، وضرورتِه للعبد في كلِّ الأحوال والمقامات، وعن الصبر وشدَّتِه على النفس، والحِكْمة من تقديره شاقًّا على العباد.



ثم بعدَ حديثِ نفْسٍ طويل عن الصبر، ومع الصبر، وللصبر، أعود فأستغفر اللهَ مِن ضَعْف نفسي عن الصبر، وتقصيرها عن مقامه، وأسأله -تعالى- الصبر والسكينة.



وأَخْلُص مِن كلِّ هذا الحديث لحقيقة علمية واحدة، وهي ضرورة الاستعداد بالصَّبْر ليوم البلاء، فنحن جميعًا ندري - عِلميًّا - ما الصبر، وما أنواعه أو أقسامه، ومراتب الناس مع الصبر، و... لكننا نترك كلَّ هذا جانبًا في النهاية، وننتظر "الصبر" في القلوب، وعند مواطن المِحَن ليقول هو عن نفسه وفي نفوسنا ما شاء.



والإنسان في هذه الأرض عبْدٌ ولا بدَّ، عبدٌ لله - عزَّ وجلَّ - وحده، أو عبد لغيره مِن العباد المسخَّرين مثله، أو عبدٌ لله -تعالى- ظالِمٌ لنفسه بإشراك غير الله في قلبه، أو في مقاصده، هذه حقيقة شرعية دلَّ عليها كتابُ الله -تعالى- وسُنة نبيِّه -صلَّى الله عليه وسلَّم- كما هي حقيقة مُشاهَدة في واقع الناس ودنيا صراعاتهم على مَرِّ الأزمان.



وكما أن كون "العبد لله وحده" يحتاج لصبر يقطع به الطريق إلى الله -تعالى- وإلى الدار الآخرة، فكذلك كون "العبد لغير الله" يضطره للصبر على مرارة شهوات نفسه، ويضطره للصبر على مرارة متابعة الشيطان، وأوليائه من عُصَاة الإنس، وطواغيتهم المارقين عن الله -عزَّ وجلَّ- وعن منهجه في الأرض.



نَعَم، يصبر المؤمن صبرَ الشاكر، أو الراضي، أو غير السَّاخط، فتملأ السكينةُ قلْبَه، ثم هو يؤْجَر ويُثاب يوم اللقاء، ويصبر غيرُ المؤمن صبرَ مَن لا حيلة له إلا الصبر، وإن سخط قلبه، وملَّت نفْسُه، فيكون صبرُه بلاءً على بلائه.



يصبر المؤمن على طاعة الله، وعلى أقدار الله، وبلائه المُتحتِّم عليه، ويصبر غير المؤمن على هوان نفسه، وذلَّتها في طاعة أسياده، ومتابعة أهوائه.



فتحقَّقَ أن الصبر لازم على كلِّ أحد من الخلق في هذه الحياة، لكنه رِفْعة وعُلوٌّ لأقوام من المؤمنين، وذلَّة ومهانة لأقوام آخرين.



وإذا كان الله -تعالى- ذَكَر الصبر في أكثرَ مِن ثمانين موضعًا من كتابه العزيز؛ فإنما هذا لحاجة العباد إليه في دينهم ودنياهم، ولضعف نفوسهم كذلك عنه.



وصبر المؤمن لا يتحقق للعبد إلا بعد الدُّربة عليه زمنًا طويلاً؛ لذا كان على العقلاء أن يَنظروا أين الصبْرُ في قلوبهم، وكيف يكون الصبر كما أراده الله -تعالى- وكلُّ هذا من الاستعداد قبل أن ينْزل يوم البلاء، فلا يجدون من العُدَّة ما يَفِي اللقاء، ولا مِن الزَّاد ما يكفي للسفر والمَسِير.



إذًا نحن بحاجة لتعلُّم الصبر عَمَليًّا، وبحاجة للاستعداد للبلاء بالصبر، وهذا كلُّه ليس بالأمر الهيِّن أو السهل، يقول ربُّنا - تبارك وتعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴾ [البقرة: 153]، فأمَرَنا -تعالى- أن نستعين بالصبر؛ ليكون معنا -تعالى- بنُصْرتنا وتأييدنا، وتثبيتنا وترضيتنا، وإنزال السكينة علينا.



والصبر يُتعلَّمُ ويُتدرَّب عليه، تمامًا كما يُتَعلَّم العِلم ويُتذاكَر، يقول - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((من يتصَبَّر يصبِّرْه الله))؛ متفق عليه من حديث أبي سعيد الخدري؛ أيْ: مَن يطلب ويستدعِ الصبرَ يجدْه، وهذا لا يكون إلا بالأسباب الجالبة له في قلوبنا وعلى جوارحنا.



خشن العيش طريق للصبر:

ونحن في زمن العجلة هذا، يَشقُّ علينا الصبر أكثر من أي زمن غيره؛ فإننا لم تُعوَّدْ نفوسُنا الصبرَ على أقلِّ شيء؛ إذْ طَغى التَّرَفُ والرَّغد على عيشنا الدنيوي طغيانًا عظيمًا، وفقَدْنا كلَّ مقوِّمات الصبر من خشن العيش وشَظَفِه، وكان لهذا أعظمُ الأثر في ضَعف تربيتنا على الصبر والعزيمة مِن صغرنا حتى كبرنا.



لذا فمَن أراد أن يربِّي نفسه ومَن يعوله ويتولَّى تربيتَه على الصبر، فليستغْنِ عن بعض هذا التَّرف وهو قادر عليه، وليأخُذْ بالعزائم، وهذا من التدرُّب على الصبر؛ حتى إذا كان الإنسان منا في موطن الشدَّة ويوم البلاء، استقوى بما اعتاده من بعض العيش الشديد.



إننا في النهاية عبيدٌ لله -تعالى- غايتُنا الآخرةُ، وكلَّما قوِيَ هذا المعنى في قلوبنا هانت علينا الدنيا بكلِّ ما فيها، وكان همّنا غايتنا فحسْب.



التدرُّب على الصبر بملازمة الطاعات:

الصبر لا يكون إلا على المكاره؛ أي: ما تَكْرهه النفْس ويشقُّ عليها، والنفس تملُّ المحافظة على فعْل الخيرات، كما تكره دوام ترك الشهوات المحرَّمة والملذَّات، وملازمةُ الطاعة قسم من أقسام الصبر، كما أنَّ ترْك المعصية قسْم من أقسامه، ومَن أَلزمَ نفسَه طاعة الله -تعالى- ومنعها حظوظ نفسها المحرَّمة، فقد اكتسب خلق الصبر.



والنفس بطبيعتها تميل إلى التفلُّت وترك المسؤولية، وخِطامُ استقامتها التي تُقاد به نحو نجاتها وفلاحها الصبْرُ الذي تكتسبه في طريقها؛ مِن ملازمة ما تكرهه، وما يشقُّ عليها من أوامر ونواهٍ، شرعيَّة وقدَريَّة.



الاستعانة بالله على تحقيق الصبر قبل وقوع البلاء:

إذا كان الله -تعالى- أمرَنا أن نستعين بالصبر على مكاره النفس وما يشقُّ عليها، فإنه -تعالى- وحده مَن بيده مفاتيح الصبر، فلنستعِنْ به - عزَّ وجلَّ - في إلهامنا الصبر، وجعْلِه خُلقًا لنا نستعين به على مُلِمَّات الحياة ومواقع البلاء.



والاستعانة بالله على تحلِّينا بالصبر ليست كلمةً تقال، أو تُقَرُّ هكذا دون تدبُّر لمقام الربِّ -تعالى- الغنِيِّ القوي العزيز، ودون فَهْم لمقام العبد الفقير، المحتاج لمولاه وسيِّدِه في كلِّ أحواله الدينية والدنيوية.



فإذا تحقق في قلب العبد أنه فقير محتاج، وأن الله -تعالى- هو مأواه وركنه وجاره، دعاه واستعان به على قضاء حوائجه الدقيقة قبل الجليلة، حتى يصير الصبر خُلقًا ملازمًا للإنسان في كلِّ شؤونه وأحواله.



فاصبر إن العاقبة للمتقين:

أمر الله -عزَّ وجلَّ- عباده بالصبر، ووعدهم بأن العاقبة لهم، فقال: ﴿ فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [هود: 49]، والإنسان إذا استحضر قلبُه حسنَ المآل، هان عليه ما يَبذل في مقامه مِن جهد وتعب، وما ينتابه من مشقة وبلاء.



وقد ابتُلي قبلَنا الصالحون ثُم كانت العاقبة لهم، وفي هذا خيرٌ مُعين لجلب الصبر وإن شقَّ تحمُّلُه على النفس، وكان مِن لطف الله بنا أنْ نوَّع البلاءَ في عباده الصالحين قبلنا، فنوح -عليه السلام- ابتُلي بالابن العاق، وأيوب -عليه السلام- بالمرض، ويعقوب -عليه السلام- بمفارقة المحبوب، وسليمان بالملك العظيم، وهكذا يستحضر العبدُ كلَّ هذا، حتى إذا كان يوم البلاء أحسَنَ التأسِّي بأنبياء الله والصالحين قبله، الذين جعل الله -تعالى- العاقبة لهم بصبرهم.



نحن بحاجة لكي نعايش أنبياء الله -عليهم السلام- والصالحين قبْلنا؛ نعايش بلاءَهم مِن قُرب وكأننا هم، أو على الأقلِّ كأننا معهم، فنتصوَّر في شخص يعقوب - عليه السلام - وهو يعالج مَرارة فِراق يوسف - عليه السلامُ - السِّنينَ الطوَال، فيتحلَّى بالصبر الجميل الذي لا شكوى معه لمخلوق، ثم تكون العاقبة له في النهاية، ويتحقق له لقاء يوسف - عليهما السلام.



عَود على بدء:

نسيان البلاء وترك التزوُّد له بالصبر، خطرٌ عظيم، خطر لا ندري متى يداهمنا؟ وماذا سيخلف فينا؟ فوجب الاستعداد قبل أن ينْزل البلاء.



والحمد لله ربِّ العالمين، وصلِّ اللهم وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه ومَن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.


الموضوع الأصلي: قبل أن ينزل البلاء || الكاتب: قَـلـبْღ || المصدر: منتدى امسيات










عدد مرات النقر : 32
عدد  مرات الظهور : 2,050,7043

رد مع اقتباس
قديم 04-26-2024, 05:03 AM   #2



 
 عضويتي » 8
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (01:22 PM)
آبدآعاتي » 238,792
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »
 التقييم » نورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

نورة غير متواجد حالياً

افتراضي







سلمت يمنآكـ

على مآحملتهـ لنآ

موضوع عآلي بذوقهـ ,,

رفيع بشآنهـ

مشاركة جميلة ,,

وسوف تبقى مشاركاتك

القيمة منارة تنير صفحات المنتدى

يــ ع ـطيكـ الــ ع ـآآفيهـ على

مآطرحت لنآآ يـآآلــ غ ـلآآآ ,,

ننتظر جديدك دوما ،،


،، نورة ،،

،،
،،،
،،،،







رد مع اقتباس
قديم 04-26-2024, 09:26 PM   #3



 
 عضويتي » 21
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (12:54 PM)
آبدآعاتي » 180,016
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » همسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

همسة متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير




رد مع اقتباس
قديم 04-27-2024, 09:51 AM   #4



 
 عضويتي » 63
 جيت فيذا » Mar 2024
 آخر حضور » اليوم (04:22 AM)
آبدآعاتي » 98,575
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

الأمير غير متواجد حالياً

افتراضي



يُعْطِيكَم الْعَافِيَةُ
دُمْتُم بِهَذَا الْعَطَاءِ الْمُسْتَمِرِّ
أسْعدنَى الرَّدَّ عَلَى مَوَاضِيعِكُمْ
وَالتَّلَذُّذَ بِمَا قَرَأَتْ وَشَاهَدَتْ
تَقْبَلُوا خَالِصَ اِحْتِرَامِي
لِأَرْوَاحَكُمِ الجميله
وَدُمْتُم بِسَعَادَةِ دَائِمَةِ




رد مع اقتباس
قديم 04-29-2024, 02:51 PM   #5



 
 عضويتي » 14
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (06:46 AM)
آبدآعاتي » 161,609
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » المهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond repute
ى÷ ¾ى¾ ~
 آوسِمتي »
 

المهره♕ غير متواجد حالياً

افتراضي



جَزاك الله جنّةٌ عَرضها السّمواتِ والأَرض
ولا حَرمك الأجِر ..




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

قبل أن ينزل البلاء



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كيف يكون الدعاء سببا فى رفع البلاء قَـلـبْღ نفحات إيمانية عامة 5 04-29-2024 02:55 PM
من دروس شهر شوال (عظم الجزاء مع عظم البلاء) (2) نور نفحات إيمانية عامة 3 04-29-2024 02:52 PM
من دروس شهر شوال (عظم الجزاء مع عظم البلاء) (1) نور نفحات إيمانية عامة 3 04-29-2024 02:51 PM
بدر التمام في تعامل النبي ﷺ مع الصحابة الكرام قَـلـبْღ نفحات من السنة النبوية 10 03-17-2024 10:23 AM
اللي يوصل 5 يختآر من يغسل حوش المنتدى نورة ألـــعــــابــُـنــــا 4 03-09-2024 09:22 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 01:23 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant