وديعة الله عندك ، فإياك أن تفرط فيه ، أو تهمله ، هو محل نظر الله عز وجل ، وهو أنفس و أشرف و أغلى مضغة يمتلكها الإنسان ، فهو طريقك إلى الله ، لأن السفر إلى الله ليس سفرا بالأقدام وإنما هو سير القلوب إلى الله يقول الله تعالى :
" يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله
بقلب سليم "